المخابرات السودانية تحبط مخططات المخابرات المصرية في السودان
دعونا في الاول نرجع للوراء قليلا” حتي نفهم ما يجري من حقائق او نقاربها علي اقل تقدير .. تحديدا في العام 2015 عندما خرجت علينا الصحف المصرية و السودانية بخبر احتجاز السلطات السودانية لمركب صيد به صيادين مصريين قبالة السواحل السودانية ظن الجميع في مصر و السودان بانه خبر عادي و اجراءات عسكرية روتينية لكن بعد هذا الخبر بيومين طالعنا خبر جديد مفاده ان قوات مصرية دخلت الحدود السودانية واحتجزت عمال تعدين سودانيين … و رغم ان الخبر الاخير يشير الي وجود شئ خفي الا ان التعتيم الاعلامي بين البلدين جعل الخبر و كانه اكثر من عادي عندما تناول اخبارا علي شاكلة جهود دبلوماسية من الجانبين لاطلاق سراح الصيادين المصريين و المعدنيين السودانيين
ولكن الحقيقة كانت مختلفة تماما حسب بعض المصادر التي اكدت ان المخابرات المصرية قامت بتجهيز مركب صيد
بشكل حديث وجمع لها عدد من العائلات بالأطفال والنساء اللاواتى كن يعملن بالمخابرات المصرية ومعهن ضباط وشيوخ هم رجال المخابرات المصرية وتم تزويد هذه السفينة بكل مستلزمات الرحلة فقد وصلت للمياه السودانية وبدأت بالتجوال فى البحر الأحمر لأسابيع والقيام بعمليات تجسس من البحر والبر السودانى وجمع المعلومات وبطبيعة الحال المخابرات السودانية لم تكن على علم او خبر لكن بعد ضربات إسرائيل المتكررة لبورتسودان ومناطق عديدة استجلبت الحكومة السودانية بعض أجهزة الاستشعار والرادارات و تم تركيبها بشرق السودان ومناطق اخرى وتدريب بعض الخبراء والمشغلين وبفضل هذه الأجهزة الجديدة قامت المخابرات السودانية بتتبع حركة السفينة المصرية التى تتجسس واعتراضها وتم تفتيشها ولم يجدوا شيئ مهم واعتقدوا أنها سفينة صيد عادية تستعملها عائلات مصرية فى رحلة بحرية امتدت اشهر ولم توجد معهم سوى كاميرات عادية بها صور تذكارية من البحر وطريق الرحلة وتم إخلاء سبيل السفينة المصرية لكن كان هنالك شاب سوداني وهو ضابط مجتهد فى عمله وله خبرة مقدرة من خلال الدورات التى تلقاها بالخارج كان له رأى آخر فقد لاحظ ان الصور التى سجلتها أجهزة الاستشعار والمعلومات بوجود أشعة سجلتها أجهزة الاستشعار تنبعث من السفينة المصرية وقت رصدها ومازال نفس الإشعاع موجودا بعد مغادرتها فقام بإقناع زملائه ورئيسه فى العمل باللحاق بالسفينة المصرية مرة اخرى فى عرض البحر قبل مغادرتها مياه السودان وتفتيشها من جديد وراهنهم إذا لم يجدوا شيئ عليها انه سوف يتعرض للمحاكمة العسكرية وسوف يترك الخدمة وبالفعل تم إرسال طائرة مروحية هليكوبتر قامت باللحاق بالسفينة المصرية عند اقترابها من دخول المياه المصرية وبالفعل تم اقتيادها لأحد القواعد البحرية السودانية وتفتيشها تفتيش دقيق ومحترف وبالفعل تم اكتشاف العجب والعجائب ووجود كاميرات عالية الجودة ومتطورة جدا ومرتبطة بجهاز بث سرى واستشعار وتحليل لتقع المجموعة المصرية التى تجسست بقبضة المخابرات السودانية وتم انتزاع معلومات مهمة وخطيرة ومعرفة كل ما قام به الفريق المصري المتجسس وقد اتضح أنهم رجال مخابرات برتب ضباط ويرأسهم ضابط كبير هو المشرف على العملية ويبدو ان المصريين لم ينتبهوا لنصيحة احد قادتهم الكبار حينما قال لهم عليكم ان لا تستهينو بالسودان الحالي لان هذا البلد لم يعد تلك البلاد التى كانت سابقا تحكمها فى الظل أجهزة المخابرات المصرية بل هنالك تطورات طرأت بالاستخبارات .. و من هنا بداء اللعب علي المكشوف بين البلدين و تصدرت عناوين الصحف اخبار الصيادين المحتجزين دون الاشارة لاي شئ اخر .. و بالطبع وقتها المخابرات المصرية عرفت ان رجالها وقعوا فى المصيدة وان مهمة هذه السفينة انكشفت وفشلت فقاموا بحراك دبلوماسي وأمنى واستخباري وحوار مع الحكومة بالسودان إلا ان هذا الحوار لم يفيد فى بداية الأمر فقاموا بالانتقام من السودانيين وإرسال قوات مصرية توغلت داخل عمق الأراضي السودانية مسافة مائة كيلومتر وتم اعتقال عمال سودانيين بسطاء هم من المنقبين عن الذهب فى الصحراء وتم اقتيادهم بالمئات لمصر وقبعوا بالسجون واستمرت حرب المخابرات والمفاوضات السرية بين البلدين الى ان تم تسوية الأمر وإطلاق سراح الضباط المصريين او الصيادين او السياح المتنزهين كما يقال عنهم وبالمقابل تنفيذ بعض الشروط السودانية وبالإضافة لأخلاء سبيل عمال التنقيب السودانيين هذه قصة واحدة باختصار بها مغالطات لكن فيها من الحقائق ما قد يقودنا لفهم ما يجري .. و من المعلوم لراعي الضان في الخلاء ان الوجود المصري الذي تزايد في السنوات الاخيرة سيكون ورائه وجود مخابراتي كبير خاصة عندما ننظر لكمية المطاعم و المحلات التجارية و المشاريع الاستثمارية المصرية في الخرطوم والولايات التي تقع دائما بالقرب من بعض المناطق الحيوية يجب ان نعلم حينها بان هناك اختراق وتجنيد لعدد كبير من المواطنين السودانيين بالخرطوم رجال ونساء فقد قيل ايضا من احد المصادر ان المخابرات المصرية قد جندت بعض حراس الأمن بالمؤسسات الهامة وبمكاتب الحكومية و بعض الشركات بالإضافة لبعض الموظفين وبالفعل تم إرسال ضباط مخابرات يرأسهم ضابط عظيم برتبة كبيرة هو المشرف على المجموعة ليقوموا بتشغيل السودانيين كمصادر وتصوير وكتابة تقارير وتسجيلات وكل المعلومات المطلوبة وإرسالها عبر البريد ودون إرسالها بالحقيبة الدبلوماسية ولا علاقة لهم بالسفارة المصرية بالخرطوم حتى لا تثير شكوك حولهم بل هذا الفريق المخابراتى يعمل بشكل منفصل وبسرية تامة و قد تحصلت المخابرات السودانية على خيط قاد لتحديد المجموعة المصرية والسودانيين المجندين لحساب مصر وبالفعل تم ضبهم بشكل سريع وقام رجال المخابرات السودانية بالدور ذاته وحلوا محل الخلية المصرية وعملائهم من السودانيين وبدوا بالتضليل وكتابة التقارير وإرسالها بالبريد والقنوات المتفق عليها لرئاسة المخابرات بمصر كأنهم هم الخلية المصرية المتجسسة وهذه التقارير يكتبونها مغلوطة ومضللة وبعد فترة استمرت قرابة اشهر اكتشف المصريين ان لغة التقارير فيها تشابه وبها أمر مثير للشكوك وحاولوا التوثق من رجالهم بالأمر ومن ثم حاولوا الاتصال بطريقة ما بخليتهم لكن لا اثر لها وبعدها عرفوا ان رجالهم وقعوا فى مصيدة اخرى وهذا ما عقد الأمور وقد طلب من السودان تفسيرات إلا ان السودانيين أنكروا عدم معرفتهم ومثلوا أنفسهم أغبياء وليست لهم صلة او معرفة باى أمر هكذا’ وأخيرا دخلت الدولتين فى مفاوضات سرية وشاقة و تبادل بعض الملفات ومن ثم تم إطلاق سراح عدد من الضباط المصريين المحتجزين بينما لم يتم إطلاق سراح المشرف على الخلية حتي الان و هناك روايات تؤكد ان من ضمن التقارير المغلوطة التي كانت تظن مخابرات مصر بانها من خليتهم في الخرطوم تقرير استخباري عن تحرك مجموعات اخوانية مسلحة من السودان لمصر فتهورت القوات المصرية بضرب السياح المكسيكيين فى الصحراء الغربية المصرية ظنا منها ان هؤلاء هم جزء من الخلايا والمجموعات التى تستهدف حكومة السيسى فوقعت في الفخ بسهولة .. لذا لا تندهشوا سادتي من الهجوم الاعلامي المصري الكثيف تجاه السودان و المواقف المخزية التي تتوالي و تتكشف كل حين فكل هذا ناتج عن غضب مخابراتهم و استخباراتهم التي ظلت تتلقي الضربات الموجعة من مخابرات السودان في الآونة الاخيرة مما دفعهم مؤخرا لدعم الحركات المسلحة في السودان دعما ماديا و لوجستيا علها تشفي غبينتهم قليلا مع انهم لو عادوا بالتاريخ للوراء قليلا عندما غضب القذافي من النميري و قام بشحن باخرة محملة بالاسلحة لمجموعة سودانية اقنعته بانها قادرة علي انهاء حكم النميري ليتفاجاء القذافي بعدها بان اسلحته هذه ضمن عرض عسكري لحكومة النميري و ما المجموعة التي استلمت الاسلحة الا ثلة خيرة من ضباط جهاز امن الدولة وقتها .
و قصص مخابرات السودان كثيرة جدا ولا مجال لذكرها هنا فقط نود بهذه الفذلكة الصغيرة تحذير اخوتنا في شمال الوادي من ( رد التحية ) السودانية و تذكيرهم بان السودان صبر كثيرا علي اذية القذافي و عندما حانت الفرصة رد البشير التحية للقزافي باحسن منها و يجب ان تحذر مصر السيسي من تحية البشير و تحترم حق الجوار و تبتعد عن استفزاز اسود قواتنا المسلحة التي تتحرق شوقا” لرد تحاياهم الكثيرة
بقلم
نزار العقيلي
متداول على فيسبوك
طيب وبعدين , ما الجديد
رئيس المخابرات بنفسه صرح بان لدينا اكبر شبكة تجسس بالسودان فى كل متر عميل
رئيس االمخابرات السابق والمسئول عن السودان صرح قيل اسبوع
ان ما يقوم به الاعلام المصرى كفيل بتدمير ما تم عمله فى السودان استخباراتيا منذ 100 عام
الرى المصرى اكبر مؤسسة تجسس فى السودان , يتم ارسال تقارير عن
مناسيب النيل بصورة يومية من الحدود الاثيوبية الى اخر نقطة فى السودان
وكل مركز للرى المصرى ليهم عامل ورفاس , يقوم بتفقد مجرى النيل
دوريا واخطار مصر باى مشروع او حتى طلمبة ماء تضاف على مجرى النيل
وحتى يقيض الله لنا رجالا يدافعو عن حقوق السودانيين والسودان , علينا مقاطعة كل ما هو مصرى
يا جاسر
نرثى لحالكم …فأنتم لا مع هؤلاء ولا مع هؤلاء
فيلم هندي
والله ينفع فيلم هندى هو ايش عندكم على شان نجسس عليكم
؟روح يا اخى اخترع شىء يدخل اعقل وبلاش تعمل بطولات من ورق
روح اشرب موية الصرف الصحي
دور مخابرات مثر واضح بما يحدث في السودان بالداخل ،
فكل الإستثمارات المصرية هي غطاء لنشاط إستخباري ، بدليل أنها تتوزع على مناطق حيوية في البلاد ،والله لو كنت مسؤولا لمنعت دخول أي “مصري” للسودان ولراقبت على أقل تقدير تحركاتهم من على البعد ،ولكن الأمر الذي يدعوا للدهشة والحيرة أن هذا الأمر لا يفوت على المواطن البسيط فكيف يفوت على القائمين على أمر تأمين البلد ؟
إن كنتم على علم فكيف تسمحوا لهم يعيثوا هنا فسادا ؟ وما هو دوركم تجاه تأمين البلد من الخطر الخارجي عموما والخطر المصري خصوصا ؟
إن كنتم لا تعلمون فتلك مصيبة !
وإن كنتم تعلمون ودون أن تفعلوا شئيا فتلك مصيبة أكبر !
mmmm يكفينا اختراع ابناء النيل لعلاج الايدز بالكفته ونشكركم على تطويركم الموثق لرى الخضر والفاكهه بمياه الصرف الصحى وفنون وعلوم الرقص والمياعه التى لا ينافسكم فيه احد يا امه تفتخر بفرعون وتعيش على تاريخ قديم وسياحه ودعاره وشحده بدرجه الماجستير
لا بالله اديتني احساس انو السودان دوله عظمي, امشي شوف ليك زراعة ازرعه ولا شغل تعملو, ضلال في ضلال
ببساطة قاطعوا جميع المنتجات المصرية وسترون النتيجة بأنفسكم
الكلام هذا معظمه ان لم يكن كله كذب
مخابرات السودان علمت ان اسرائيل قامت بضربات داخل السودان بعد شهور طويلة عندما بثت اسرائيل الموضوع في قنواتها التلفزيونية
استخبارات السودان تركز فقط على حماية الكيزان واذيالهم من الشعب السوداني و ضمان السلطة لهم
احط ما يواجهه السودان هو ابناءه الذين يدينون بالولاء لمصر وللاسف بعضهم يعلقون هنا . . دائنا ما اقول ان موقع السودان جلب له اسوأ امرين يمكن ان تبتلي بهم بلد . فظاعة الطقس وجار السوء . بالله عليكم هل هناك دولة في العالم ابتليت بجار سيئ كالسودان ؟؟ انظر لخريكة العالم لن تجد مثلنا . نسأل الله ان يجعل جيران السوء في ميزان حسناتنا
الاخ جاسر احمد . من نافذة الفيسبوك . اولا اتعلم تكتب عربي وبعدين تعال ناقش . وعلي فكرة كل البلاوي دي جاتنا منكم انتو النوبيين لأن المصريين شغلوكم بوابين وسفرجية واضطهدوكم وحسبوا لغبائهم انكم سودانيين . معظم المصريين الجهلاء يعتقدوا انو النوبيين المصريين سودانيين
يا جماعة النوبيين المصرين اتفه ملة خلقها الله سبحانه وتعالى منذ القدم تم استخدامهم كعبيد وخدم وبالتالي اخذوا من المصريين احقر واتفه الصفات وهم شاعرين بالحقاره وهم شعب درجه ثالثة وفعلا هم شعب في الحضيض وشعب منبوذ المصريين لا يعتبرونهم مصريين والسودانيين أيضا لا يعتبروهم ضمن السودان يعنى شعب بلا هويه ولا قيم ولا اخلاق
عيب يا خالد الخليفة لا تسئ للنوبيين الحضارة النوبية يشهد بها العالم وهم والنوبيين السودانيين امتداد واحد .. لا تسخر منهم ولا تكيل بمكيالين .. نرفض سخرية المصريين من السودانيين و بالتالى نرفض أى عنصرية .. دعوها فانها منتنة.. ولافضل لعربى على عجمى و لا لابيض على اسود الا بالتقوى
النوبيين أنبل شعب وحضارة وثقافة ورجولة ومفخرة لكل سوداني
ولاننسي أن النوبيين جزء كبير سوداني مية مية
برافو عليكم رجال المخابرات فانتم كما عهدناكم كذلك وقبل اسبوع شاهدت برنامج لمحلل سعودي وقال أن السودان يمتلك جهاز مخابرات قوي جدا مما اهله ان يكون له دور كبير في منطقة القرن الافريقي وهذه شهادة نعتز بها ودعكم من كلام هذا المصري الجاهل والعايش في زمن العشرينات بأن مصر هي كل حاجه وهو لا يدرك المسكين بأن مصر اصبحت فاشلة في كل شي وضحكني عندما قال بنصدر الي اوربا وامريكا والخليج هههههههههههههه الظاهر الترامدول مضروب تصدير ايه ياوله خلاص العالم عرفكم علي حقيقتكم وامريكا أول من اوقف استيراد الفراولة منكم وتبعتها روسيا ومن ثم اوربا والخليج وفي الاخير السودان وطبعا السودان ده زعلكم شديد لانو بعقليتكم المريضة مفتكرين السودان زي زمان …
مخابراتنا لكم بالمرصاد وكل خلاياكم في السودان تحت المجهر
وفي تنسيق كبير مع المخابرات الاثيوبية يعني بالواضح العبوا بعيد عنا
انهم المصريين وحكومه السيسي الزباله لكي تعرفوا وتتأكدو تماما انهم هكذا (( يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب )) لا تثقووا ابدا ابدا في حكومه مصر ومن معهم والله انهم لا يريدون لنا الخير انهم يتظاهرون لنا بالحب والخير ولكن بداخلهم حقد اسود ،، اللهم رد كيدهم في نحرهم يااارب
النوبيين أنبل شعب وحضارة وثقافة ورجولة ومفخرة لكل سوداني
ولاننسي أن النوبيين جزء كبير سوداني مية مية
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
حقيقه يعرفها القاصي والداني ان مصر حبيبه اسرائيل بل هي مقاطعه اسراءيليه والكل يعرف حتي الاطفال تآمر مصر ضد العرب والفلسطنيين قربانا لليهود بعد سيناء اما الدين فلا وجود له غير الكاسيات العاريات في الطرق وبيوت الدعاره..اما النصب والاحتيال فحدث ولا حرج تتصدر المركز الاول ..والمثل المشهور هو حقيقه…صاحب الكلب ولا تصاحب مصري…لان معروف عنهم الخيانه والطعن من الخلف….اسال الله السلامه…
النوبيين في السودان ومصر ملة واحدة.. هم طارئين على السودان وليس اصيلين مملكة كوش 2500 ق.م بينما دويلات النوبة المسيحية قامت 300م هم من هاجم مملكة مروي الكوشية مع الاكسوميين.
مالذي تقصده بهذا الكلام ………ان النوبيين السودانيين هم دخيلين على السودان !
يجمعهم الطبل وتفرقهم العصي…بس فالحين علي الشباب الاعزل..يصفوه..
وبعدين يحطو جنبه سلاح ويقولوا داعش..
والزبالة عميل اسرائيل البيه ابو عجلة..صاحب الضمير…يرضي ربنا او لايرضي..
شوف بالله الخنزير عميل الصهيونية…
والجيش السوداني معروف…وافضل ماتختبرو عقيدته القتالية..
مش زي عقيدة جيشكم بتاع المزارع وازلال الجندي المصري..وكشف الرجولة عنده عند الكشف الطبي… وده كله مش من عندي…
من عندكم…
وحقيقة الاختشو ماتو…
مصر تعلن الحرب على السودان
———————————-
———————————-
نقلت صحيفة سودان موشن الٳلكترونية خبرآ مفاده أن أرتريا وافقت علي إنشاء قاعدة عسكرية لمصر في أراضيها
وهذا والله بمثابة إعلان للحرب صريح
من كان يظن أن مصر تعادي إثيوبيا أو تعتبرها مهدد فهو واهم مصر تعلم جيدآ أن سد النهضة سد توليد كهربائي وأن إثيوبيا لا تستطيع حجز المياه وليس لديها أراضي زراعية حتى التبخر نسبة لا تذكر بسبب برودة الجو
وما تثيره مصر من زوابع إعلامية إنما هو تمهيد لنقص حاد في المياه ليس لشحها وإنما تمهيدآ لتصديرها لإسرائيل عبر أربعة أنفاق ضخمة تحت القناة والآن يجري العمل عليها وسوف يتم الإنتهاء منها قريبآ
العدو الحقيقي والمهدد لمصر حسب أبجديات أمنهم القومي هو السودان بإختلاف حكوماتهم و توجهاتها يبقى السودان هو العدو
وإذا وضعنا تحرك مصر في جنوب السودان ويوغندا وهذه القاعدة في أرتريا التي سوف تضم 40/30 ألف عسكري مصري فالهدف المنشود هو محاصرة السودان
لن نثقل على وزير الخارجية فهو مشغول بمواثيق شرف وهمية مع من لا شرف له ولا ذمة وغيرها من توافه الأمور
ولكن نطلب من رئيس جهاز الأمن والمخابرات
ووزير الدفاع التحرك فورآ وزيارة أرتريا والتعبير عن رفضهم القاطع لإقامة أي قواعد أجنبية في الجوار وأن مثل هذا التصرف يهدد بنسف العلاقات الأخوية من أساسها
أرتريا هذه التي دعمنا شعبها في نضاله على مر العصور !!
في هذه الأثناء إنتظروا زيارات مصرية إلي تشاد حتى تكتمل الحلقة
نداءنا إلي حكومتنا الموقرة والتعامل برد الفعل كونوا إستباقيين مرة وحاصروا عدوكم قبل ان يحاصركم
بينما وزير خارجيتكم يتبادل الإبتسامات ويردد عبارات دبلوماسية مع وزير الخارجية المصري هناك في مصر آلة لا تنفك تدير المؤامرات وتحكم الخناق حول رقبة السودان ليس لقوتهم ولا لضعفنا ولكن بسبب سذاجة ساستنا.
دا تخبط اعلامي فاشل والمعلقين فشلة دائما ومابقدروا يعملوا كلمتين ورا بعض ناجحة
المصريين شعب بائس تعيس تجمعهم الطبله..وتفرفهم العصا