قال اللواء حاتم باشات عضو لجنة الشئون الافريقية بالبرلمان المصري، إن مصر التزمت باتفاقية الحريات الأربعة ، والمطالبات بإلغاء الاتفاقية يسبب ضرر للشعبين المصرى والسودانى ولكن الشعب السودانى قد يكون متضرر بشكل اكبر.
وأضاف باشات لـ”برلمانى ” أن الاتفاقية بنت على أربع أجزاء ، حرية الاقامة ، والعمل ، والتملك ، والتنقل ، وفى جزئية التنقل كانت مصر تضع شروطًا فيما يتعلق بمنح التأشيرة لدخول مصر ، وذلك حماية لحدود البلدين .
وأوضح باشات أنه منذ فترة أعلنت السودان أيضا فرض تأشيرة على المصريين الداخلين للأراضى السودانية ، وهو ما لم نعترض علي لان ذلك متعلق بسيادتها .
وأشار باشات إلى ان المحاولات الدائرة فى السودان حاليا للحديث عن إلغاء الاتفاقية ، لان مصر لم تلتزم بها ، امر غير صحيح ، لان السودانيين يعيشون فى مصر، ويتملكون أراضى ، ويعلمون فى وظائف مختلفة ، بالعكس المشكلة فى التملك المصريين فى الأراضى السودانية هو الأكثر بسبب القانون الذى يحكم تملك الاراضى فى السودان .
جدير بالذكر ان بعض الصحف السودانية أشارت إلى ان هناك ترتيبات حكومية لدراسة السودان لإلغاء اتفاقية الحريات الأربع التي وقعها مع جمهورية مصر منذ عهد الرئيس حسني مبارك في عام 2004، بداعى ان مصر لم تلتزم بتطبيق الاتفاقية .
كتبت سماح عبد الحميد
برلماني
والله لو الامر بيدي لبنيت جدارا بيننا وبينكم نعلم جيدا من تكونون ونعلم مكركم وحقدكم علي السودان شعبا وارضا اتمني أن تلغي الحكومة نكسة البلاوي الاربعه دي
kUSH
ليت الأمر بيدك
ههههههه السودان مضرر من شنو ياعم روح والله نحن يوم المني يوم قطع علاقاتنا معاكم والسودانيين المقيمين عندكم ديل مفروض يتصرفوا العندو شقة يبيعها والمنتظر المفوضية يتخارج لن نرهن قرارنا علي بعض العواطلية المتسكعين في مصر طلبا للجوء في الدول الأوروبية ماعايزين معاكم علاقة يامصاروة
أحييك والله هوج الرياح لا فض فوك أغلب السودانين في مصر كما زكرت ووصفت
*** طبقناها من جانب واحد ، ودي كانت غلطه الحكومة السودانية الرشيدة ، التي لن يغفرها لها الشعب السوداني كله ، إلا بإلغائها
*** وبسبب إصرار الحكومة السودانية ، على تطييق الحريات الحريات الأربعة ، التي تسمح بدخول المصريين للسودان بدون تأشيرة وبالتالي بدون فحص طبي ، تسببتم في إنتشار مرض الكبد الوبائي بالسودان
*** الشعب المصري كله مريض بحزمه من أمراض العصر وناقل للأمراض والأمراض الفايروسية
*** لماذا تطبق حكومتنا إتفاقية الحريات الأربعة ، ومثل هذه الإتفاقيات لها مخاطرها الأمنية والصحية والإجتماعية والسياسية ، خصوصا مع دوله مثل مصر سيئة السمعة وشعبها خسيس ونذل ، لن نفصل الحكومة المصرية عن الشعب المصري (كلهم مفسدين ولا خلق ولا أخلاق لهم ويظهر ذلك في حقدهم وحسدهم ونظرتهم الدونية وإستفزازهم للحكومة السودانية والشعب السوداني عبر قنواتهم الفضائية وصحافتهم وصحفييهم وكتابهم ، أليس هم من أفراد الشعب فكيف بالله نطالب بالتفريق بين الحكومة المصرية والشعب ، هذا هو الجهل بعينه والضحك على عقولنا ، الجرزان هم الجرزان كلهم جرزان ، كوادر المخابرات المصرية تكوينها من الشعب والجيش نتاج عن نخبه تم إختيارها من أبناء الشعب المصري ، وهم من إحتل حلايب ومن سعى في إدخال الخراف التي تم حقنها بستة أنواع من الأوبئة والأمراض ، وأيضا حرصهم على تصدير الأغذية المسرطنة والخضروات والفواكة والأسماك الموبوءة للسودان ، وأخيرا وليس آخرا حرصهم على إستمرارية العقوبات على السودان
*** لنقل أن قرار الحريات الأربعة ، الذي طبقته حكوكة السودان ، كان عن جهل وليس عن قصد
*** لذلك نطالب حكومتنا الرشيدة بالسودان ، عدم السماح بإستمرارية الحريات الأربعة ، ويجب إلغائها فورا ، ونأمل من حكومتنا الموقرة بالإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية ، والإسراع بالتوقيع على إتفاقية عنتيبي للمياه ، وبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ ، وقطع العلاقات بين السودان ومصر ، وسحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية والصناعية والزراعية المبرمة بين السودان ومصر ، ونزع كل الأراضي الزراعية والصناعية … التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
*** وبخصوص قضية مثلث حلايب ، نأمل متابعة القضية عن طريق مجلس الأمن ، وبخصوص الخطه الثانية (Release)
*** نرجوا من حكومتنا الرشيدة إضافة بختم في الجواز السوداني عبارة (يسمح بالسفر لكل دول العالم عدا مصر)
*** الشعب المصري نصاب وطماع وأناني ومحتال ومؤذي مثل الجرزان ، ومفطوم على الإجرام والحسد والحقد وإنتهاز الفرص وتصدير الأمراض والأوبئة
طارق عبداللطيف سعيد
أصبت عين الحقيقة
ربمبا في الامد القريب سوف يتضرر بعد السودانين ولكن المسمار سوف يدق علي علي عقول الصرف الصحي وشي اخر انت لاتعلمه ياخابور انت لاتعلمه ملاك البيوت في مصر اغلبهم في الدول اروبا وامريكا والخليج يعني يبيعوه بكره ويخرجو بكره
ربمبا في الامد القريب سوف يتضرر بعد السودانين ولكن المسمار سوف يدق علي علي عقول الصرف الصحي وشي اخر انت لاتعلمه ياخابور ملاك البيوت في مصر اغلبهم في دول اروبا وامريكا والخليج يعني يبيعوه بكره ويخرجو
عمر
ماذا تغني لهم البيوت والخرابات في مصر وما قيمتها
غداً سيأتون للسودان ويتملكون بيوتاً بحفنة دولارات وأراضينا ممتدة ومرحباً بهم في بلدهم
لا للحريات الاربعه كما يقول باشات أن السودان هو الذي يتضرر من إلغائها نحن لا نريد مع مصر اي إتفاق والحريات الاربعه لانريدها
ود الشريف
لا بشدة
بداء المصريين يتباكون علي الحريات الأربعة …
والسودان لازم يعصر بشدة علي ما يألم مصر..
منذ 2004 لم نسمع مثل هذا الكلام .كانوا يتجاهلون معني الحريات الاربعة عن قصد .بعتقاد اننا نريد الانعتاق من العبيودية.ويتساوي مع السيد كتف باكتف.
لكن الشي الذي لا يعلمه حتي هذه اللحظة المصريين المتعجزفين رمينا كل شي له علاقة مع المصريين ودسناها تحت اقدامنا .
جاء زمن الحقوق والحساب عن كل شي منذ دخول أول مستعمر لنا بواسطة مصر سوف نفتح لهم أبواب جهنم….
ودبندة
يا أخي كانوا يتجاهلون معني الحريات الاربعة إستخفافاً بنا
لا للحريات الاربعة
لا لاي علاقة مع جيران السوء
نريد معاملتنا معهم معاملة في حدود ولا نريد معهم معاملات خاصة
لاتنسوا يا الشعب السوداني مصر قدمت اعتراض مسبق في الامم المتحدة اتجاه اي حكم يصدر للسودان وحقه في حلايب وشلاتين وقالوا لن يعترفوا بالحكم اي كان نوعه ..
انور
النور نورك
مصر تعاني من انفجار سماني في ظل نقص الموارد
والسودان بلد بكر ويتمتع بموارد ضخمة عكس مصر والصرف الصحي
والسودان ليس في حاجة للحريات الاربعة يقول حق العمل هي مصر تصدر العمالة للخارج
نحن شعب السودان لا نريد اي حريات ولا اتفاقيات حتى ترجع حلايب
وينضم السودان لاتفاقية عنتبي لمياه النيل
وبعدين نشوف من يتضرر
ود احمد
مصر تنزف وستحتضر بإذن الله (هذا هو الكره الذي فرضوه علينا )
سبق السيف العزل يا باشا…..بح
ابو عبدالرحمن
فات الأوان و الانكتب على جبينا الليلة بان و اصبحنا أغراب ……………..!!!
الرجاء علي جميع الأخوة الألتزام بحُسن الخُلق عند التعليق ولا داعي لإستعمال السب والقذف والتعميم والمؤمن ليس بفاحش ولا بذئ ,وليس كل الشعب المصري شياطين ولا كل السودانيين ملائكة. وعلي إدارة الموقع عدم السماح بنشر ما يثير الفرقة والبغضاء بين الشعبين الحكومات تذهب وتبقي الشعوب.
إلى المدعو / AbuYasir
كل مازكرناه ليس إلا قليل من صفاتكم النتنة والقذرة التي لا تشبه البشر ، فنحن هنا في موقع النيليين ، لا نسيئ للبشر المحترمين ، نحن نحترم من يحترمنا ، وفي نفس الوقت لن نسمح بالإساءة للسودان وللشعب السوداني العظيم
نذالتكم وخساستكم فايحة مثل مجاريكم ، روحوا روجوا عن نصبكم وإحتيالكم وأضحكوا على غيرنا ، السودانيين خلاص نفوسهم طابت من حبكم ومن جيرتكم التي جلبت للسودان الأمراض والأوبئة والنصب والإحتيال ، ولماذا تطبق حكومتنا إتفاقية الحريات الأربعة معكم ، ومثل هذه الإتفاقيات لها مخاطرها الأمنية والصحية والإجتماعية والسياسية وفيها مافيها من المفاسد الأخلاقية الأساسية التي هي مقومة من مقومات المجتمع المصري والركيزة الأساسية التي يقوم عليها هذا المجتع أحفاد فرعون
يا باشات عقل شعب السودان اكبر من كذبك وتفاهاتك وكلما تماديت في اخفاء الحقيقة والكذب كلما ذدت بعدا عن شعب السودان وبالتالي لم تخدم بلدك وعمقت الكرة والحقد مثل هذة الاشياء لا تعالج الا بالاعتراف بالحقوق كاملة غير منقوصة شعب السودان اليوم غير ذلك الجيل المرنمي في حضن المصرى ولاف في قلك السياسة المصرية لازم تعترفوا مع هذا الواقع الجديد وتجيدوا فن التعامل معه والا فسدت كل محاولاتكم الخاسرة
ﻻ حريات وﻻ خرابيط. ..ابعدو عنا المصرييين بس يكفي منتجاتهم مرويه بالخري زيهم …شوف السودان كيف بعدين ….بعدين هذا الباشات أكبر منافق وكذاب. ..زي ماهم معتبرين السودان سوق لمنتجاتهم إنت الجوده الغزره
سعادة اللواء يقول أن مصر إلتزمت بإتفاقية الحريات الأربعة !! ثم يقول وفي جزئية التنقل كانت مصر تضع شروطاً !
لاحظ إستعماله لكلمة جزئية للتقليل من حرية التنقل بالرغم من أن هذه الجزئية هي الأهم لأنها تمس أكبر شريحة من الطرفين فيما ينتفع بالبنود الأخرى فئات معينة فليس كل الفئات تستطيع التملك كما أنه ليس بالضرورة أن كل الفئات تسافر للبلد الآخر للإقامة أو العمل فهناك ضرورات أخرى كثيرة للتنقل وكل الفئات تحتاج للتنقل بما في ذلك الفئات الأخرى المشمولة بإتفاقية الحريات الأربعة ، لذلك فإن كلام اللواء للإستغفال فقط ، لم يتلزم الطرف المصري بالاتفاقية إطلاقاً ، ولم يتطرق أحد من المسئولين المصريين لأسباب عدم تطبيقها إلا بعد أن أعلن السودان فرض التأشيرة على المصريين ومعاملتهم بالمثل . وفي الآونة الأخيرة هناك حملة في مصر على السودانيين لحصرهم وتسجيلهم وتغريم الذين لم يقوموا بالتسجيل أو من لايملكون إقامات ، فأين هو إلتزام مصر يا باشوات ؟؟؟