عمر فضل الله: سوف نقوم بتسليط الأضواء على الممارسات المصرية التي تهدف للإضرار بشعب السودان
التوعية أقوى سلاح:
– سوف نقوم نحن شعب السودان وليس حكومة السودان بإثبات سودانية حلايب بالوثائق حتى يعرف العالم كله أن مصر دولة معتدية وحينئذ يتم إرجاع الأرض المغتصبة بالوسائل الممكنة.
– سوف نقوم نحن شعب السودان بإثبات ما قدمه السودان لمصر من المياه والأرض والدعم المعنوي والعسكري والسياسي منذ 1956 وبالوثائق ليعرف العالم ما قدمه السودان لمصر وما تقوم به مصر تجاه السودان من إنكار للجميل.
– سوف نقوم بتسليط الأضواء على حملات الإعلام المصري المسلط ضد شعب السودان للنيل من حضارته وآثاره وتاريخه وهويته وأمنه القومي.
– سوف نقوم بتسليط الأضواء على نشاط مصر الدبلوماسي وتحركات المسئولين المصريين في المنظمات الدولية وفي جميع دول العالم بهدف الإضرار بالسودان ومحاصرته والنيل منه.
– سوف نقوم بتسليط الأضواء على الممارسات المصرية التي تهدف للإضرار بشعب السودان بتصدير المنتجات الملوثة ومحاولات التخريب واستهداف الشتول والثروة الحيوانية وغير ذلك من الممارسات التي تستهدف الأمن القومي للبلاد.
– نحن شعب السودان لا نعادي أحداً من الناس ولا شعباً من الشعوب لكننا لن نسمح بالنيل من بلادنا وهويتنا وحضارتنا ووحدتنا. نحن شعب السودان لا نقبل الذل ولا الضيم ومستعدون للموت في سبيل الوطن كباراً وصغاراً رجالا ونساء.
د. عمر فضل الله
الموضوع تجاوز الحكومه علي الكتاب والصحفين في السودان فتح الملف الاسود خلي العالم يعلم وبذات الشعب السوداني لان عقول الصرف الصحي مصر لازم ياخدو شلوت في اسنانهم
د.عمر لله درك كم اسعدنى نهجك فى الزود عننا نحن الذين اكتوينا من المصرائيليين ومن شايعهم للاسف من كتاب الغفلة و مدعى الفهم امثال المتصوحف الهندى زفت الطين والمدعوه شنو كده شداد لقد استفزتنا كتابات بي جلدتنا اكثر من اولاد بمبه .. لذلك فنهجك التوعوى هو الامثل لكى نفرغ امثال الهندى و بت شداد من تلك الانبطاحة و الانبراشة و النى يتبعانها فى كتاباتهم المستفزه لنا ، سر يا غيور على وطنك و بني جلدتك و ستجدنا خلفك داعمين …
بارك الله فيك يا دكتور
بس مشكلتنا في الطابرو الخامس امثال الهندي عز الدين وحرم شداد وهولاء طالما بلادنا محتلة فانحيازهم لمصر يعتبر خيانة
لا بد ان تفضحوا امرهم يا دكتور الخراب اسهل من التعمير
نعم هذا هو الكلام الصحيح خصوصا” أن الأعلام لم يعد حكرا” على حكومه أو فرد بل اصبح ملك للشعب ونحن كشعب سنعرى كل من يعتدى علينا فى كل العالم وبكل اللغات .
ولستم باكفائنا لنكرهكم
إن في عداوة الوضع ما يضع
الاسيوطي انت برضك شارب مقلب مصر ام الدنيا و لا ايه يا باشا …. خطر اعلامكم الكاذب كخطر المخدرات تجعلك تعيش في عالم افتراضي خيالي و ليس حقيقي …. لو المانيا ادعت بانها ام الدنيا او اليابان بتكون مقبوله منهم لما قدمته و ما تقدمه من اختراعات تثري بها الانسانيه
فماذا قدمت مصر للعالم لتجعلها افضل من السودان
في الرقص الشرقي .. ام في ري الخضروات بفضلاتكم … مصر يا اسيوطي عاله علي المجتمع الدولي تستجدي لقمه عيشها من الاخرين
نعم العمل بجد من أجل إيصال المعلومة لكل الشعب السوداني في الحضر والقرى والفرقان
نتمنى التنسيق مع اللجان) الشعبية( و)روابط الطلاب . بالجامعات والمعاهد العليا (وروابط) الخريجين(
وكل فرد في المجتمع.
وليكن شعارنا،،،)قاطعوا مصر عدواء وطنى(
اذا اقتضى الامر سنغرقهم كسلفهم فرعون
دكتور عمر فضل الله .. من الذين يعشقون تراب السودان العظيم و احدي السودانيين الوطنيين حتي النخاع … كنت وماذلت اتابع كل منشوراته في صفحته الشخصيه .. ومؤخرا تعرض للكتير من المحاولات والبلاغات من المخابرات الصهيونيه لاغلاق صفحته التي تنادي باسترداد حضاراتنا التي سرقت من قبل المصريين .. وارجاع حلايب وشلاتين .. الرجاء متابعته علي صفحه الشخصيه باسم عمر فضل الله
نعم كشف المستور هو أكثر ما يؤرق الدولة البوليسية دولة المخابرات..الحرب الإعلامية هى آخر ما كانت تتوقعه دولة المخابرات وهى التى كانت تظن واهمة أن الناس لاتسمع ولا تقرأ كحال بلطجيتها ورقاصيها من أمثال المخبر أسيوطى. أنظمة مصر كلها كانت عائشة على الإعلام الكاذب المضلل قبل الصحوة الإعلامية وعالم الفضائيات والأقمار التى تكشف حتى ملابس ملابسهم الداخلية…
ارجم هاءولاء الحلبه الغجر
حائط الصد الأول هو الإنتاج ، ليس بالقول بل بالعمل ( قل إعملوا ) كيف يستقيم الظل والعود أعوج ! تدنى الإنتاج وتردت الخدمات وتوقفت المصانع وظلت الحكومة ترمي باللآئمة على الحصار والمقاطعة حتى في أمور لا صلة لها بالحصار مثل نظافة الأسواق والشوارع والتي لاتحتاج إلى تقنية وقطع غيار البوينج من أمريكا ، فقط تحتاج إلى أرادة وملعقة متوسطة من مزيج الغيرة وهرمون المواطنة و10% من المسئولية والأمانة ولا مانع من إضافة نصف ملعقة صغيرة من بودرة الفساد لزوم الطبيعة البشرية !! يكابد المزارع ويعاني لإنجاح زراعته والوصول بها إلى مرحلة الحصاد رغم الخناق المحكم عليه من كل حدب وصوب بالضرائب والرسوم والجبايات ، وإذا حدث وأن نجح الموسم فإن عباقرة الحكومة يقبلوا إليه يزفون السعر التركيزي ، الدولار الجمركي ، دولار الصادر ، دولار الدواء ، دولار الشركات الوهمية ، دولار الدولار وبسبب تلبيس إبليس لا يعرف المزارع أهو في ولاية الجزيرة أم في ولاية شيكاغو ! هل قامت الحكومة في زمن الحصار بتخفيض جنيه واحد من راتب الرئيس والوزراء والوكلاء والمدراء والنواب ونواب النواب ؟ لا بل تشتري لهم السيارات مثنى وثلاث ودفع رباع وتمهد لهم الطريق إلى المال العام وتوفر لهم غطاء جوياً بالتحلل والضرورة والتمكين . شعب لايقوى على الوقوف على ساقيه من الوهن والجوع والمرض ومازال المسئول يوجهه ، الرئيس يوجه والنائب يوجه ونائب نائبه يوجه وصاحب صاحبه يوجه لزيادة الإنتاج وإنتاج الإنتاجية وتقنية التقانة وتقانة التقنية وتقبية التقابة وتقابة التقبية !! اللهم أدركنا .