نصب رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان الدكتورة إحسان فقيري بطلة قومية لدورها الكبير الذي قامت به تجاه الدفاع عن حقوق المرأة السودانية العاملة.
وبحسب ما ذكر نشطاء على فيسبوك فإن الأستاذة بكلية الطب جامعة بحري قد تركت عملها لبعض الوقت وتوجهت للشارع العام لبيع الشاي كما هو موضح في الصورة التي رصدها محرر موقع النيلين.
وأكد النشطاء أن الدكتورة إحسان فقيري أردات بموقفها هذا أن تبعث برسالة قوية لولاة الأمر بأن تترك بائعة الشاي في حال سبيلها وذلك رداً على الحملات التي تشهدها بعض أسواق العاصمة الخرطوم ضد بائعات الشاي.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
موارد البلد وخيراتها الحكومة مضيعاها فى الترضيات عشان تحافظ على كراسيها ولكن هذه الكراسى سوف تكون كراسى من نار يوم القيامة فهل برضو حا يريدوا الحفاظ عليها ابليس غارى الناس واتخذوه صديقا بدل ان يتخذوه عدوا كما امرهم سبحانه وتعالى .
والله مرة . انتي قائد حقيقي . بالجد بالجد اصبت بالذهول
والله كل ما اقرا عن ستات الشاي والدفاع عنهن يجيني احساس انو الناس البتكتب الكلام دا عايشين في عالم تاني ، وبعدين القصة اتكررت ما قبل كدا نفس الحركة عملتها الفارغة ندي القلعة والتي هي حقيقة خير من يمثل غالب ستات الشاي.
من كل 10منهن تجد واحدة ولا اتنين خرجت محتاجة والباقيات حبشيات ولا شابات ترتدي الواحدة منهن ما تستحي ان تلبسه الفاجر امام زوجها.
ما عندنا مانع المحتاجة تخرج مودبة محترمة لنفسها ومحترمة للشارع
وبعدين بفرض انهن محتاجات بدل ما ندافع عن وضعهن المهين دا ما نعمل في اتجاه حل مكرم لهن… وهنا يكمن الابداع يا دكتورة… فمن الساهل جدا انو اي واحدة عاوزة تشتهر تلبس توبها وتقعد محل ست شاي
امشوا شوفو شارع النيل من بري وحتي كوبري الحلفايا مناظر عجيببة
اكرر الابداع ان ناتي بحلول سهلة وممتنعة… لان التصرف دا تصرف ندي القلعة وكل العالم يعرف انو ما عندها ربع مخ ، وعيب يا دكتورة تخطي روحك مكانها
كلام عقل والشغل ما (عيب) ولكن كما ذكرت الموضوع ما شاي .. وهناك أكثر من مهنة ممكن أن تمارسها المرأة داخل بيتها وتكوين جمعيات للحرف اليدوية كالخياطة والتطرير وتجفيف الخضروات و أحسب أكثر من مائة مهنة ويمكن تصدير منتجاتها .
أبو عبد الله السوداني دايما ﻻزم واحد يتفلسف على الفاضي سيبكم من العنصرية دي جاري للحبشية ما في سودانيات وفي سوريات بعدين دا شغل شريف هي لو عاوزه تعمل العيب جايه وقاعدة في الشارع ليه وامثالك يدوها كلمة مش في محلها كان ممكن تمارس (ما أوحى لك تفكيرك الغلط) وهي في بيتها اتقوا الله وحرام عليك انتي عندك وﻻيا في البيت ان بعض الظن إسم سيبكم من النعرة الكذابة روح سافر وشوف الحبشة التطور الوصلوا ليه بلدك ما وصلت ليه بلدك كلها فساد واكل اموال الناس الباطل وحاجات تانية حمياني استغفر ربك.
كل ذلك مرده للحكومه المطنشه هموم المراة السودانية والتى تعمل ست شاى فى قارعة الطريق ؟ والاهم هو ممكن عمل مسح اجنماعى لظروفهن وتمكينهن بعمل افضل من العمل فى الشوارع وهل من المستحيل وجود عمل لهن فى مصنع حلاوة او بسكويت او عمل لهن مصنع بسيطب بمواصفات حرفه معينه من قبل وزارة الرعاية الاجتماعية والزكاة والمسميات الكثيرة ؟ وبالتالى نكون قللنا من تلك الصورة المشوهه للمجتمع السودانى الكان محافظ؟ ولكن السؤال يدور وموجه للحكومه واستراتيجيتها الحالية لبحث حلول عملية وواقعيه وخلونا من الجرى وراء المناصب واقول سوف تظهر الحقائق للناس لانهم صبروا شديد وان لدى تحفظ لكلمة شديد وسوف ياتى الطوفان والمقصود به العطاله والجوعى والفاقد التربوى لان مرحلة المتوسطه كانت حلقة ربط لعدم ضياع هؤلاء والتحاقهم بالمدارس الفنية ؟ والمهم يجب ان تكون هناك رؤية سريعه وعملية وعاجلة لحل قضايا جيل لم تحقق الدوله لمدة 25 سنه اى مستوى وخدمات وكانت الكارثة؟ والتدهور وليس سببه الحصار اطلاقا؟؟ سوء ادراة وناس ما عندها خوف من الله وهضم حقوق المواطن فى كل شىء من الماء الى التعليم الى الصحة؟ والله المستعان
يا أبو أمين، كلامك عين الحقيقة، لكن أين الدولة التي تخاطبها، أعتقد لا توجد دولة أو حكومة بالمعنى الحقيقي في السودان. الموجودون سابقاً والداخلون حديثاً كلهم همهم الأول والأخير بطونهم وجيوبهم، ولا فرق في هذا بين حكومة ومعارضة، والدليل على ذلك الحرد والمشاكل والتي حدثت في إختيار المنضمين الجدد للعصابة.
اللهم قيض للسودان رجالاً يخافون الله في شعبه الطيب المغلوب على أمره، وأصرف عنا الحاليين حكومة ومعارضة بما شئت كيف شئت فإنهم لا يعجزونك. اللهم آمين ،،،،،،،، اللهم آمين ،،،،،،،،،،، اللهم آمين.
وهل هذه الدكتورة بفعلتها هذه حلت مشاكل ستات الشاي؟ اذا كان هذا مستوي دكتورة في طريقة التفكير لحل المشاكل فعلي السودان السلام ولا عجب أن خريجي الطب وغيرهم في السودان صاروا بهذا المستوي المتدني.
العبرة ليس أن تجلس واحده مستقلة لمركزها إلا جتماعى لتعبر عن فءية ولكن القصد أكبر من ذلك إنها لا تخدم هولاي النسوة هى تعلم أن الرزق بيد الله بل هى زريعة وسلم لخدمة جه هى تعرفها وهى واحدة من معاول هدم السودان