من طق طق.. للسلام عليكم حكاية طه عثمان.. الحقيقية (1)
و(بحر.. حرب.. ربح.. حبر.. رحب و.. و)
> حروف ثلاثة فقط تعيد ترتيبتها فيصبح لها ألف معنى مختلف.. والأحداث مثل ذلك.
> والناس يعيدون تركيب أحداث حكاية طه/ مدير مكتب الرئيس/ وألف حكاية مختلفة تتدفق.
> وكلها أعمى يتخبط.
> والحكاية نسردها الآن .. (الآن) لأنها تصبح رماداً النفخ فيه لا يشعل حريقاً.
(2)
> وزحام المشاهد يجعل الإشارات .. مثل أسماء الأشخاص.. تكفي.
> وقبل فترة قريبة/ أيام إقالة قوش مدير المخابرات/ نسرد مشاهد الإقالة هذه.
> وفي المشاهد يومها كان الحديث يذهب إلى أن قوش كان يعد قوة من ألفين وخمسمائة شخص .. سراً..!!
> وأن السرية هذه تجعل التفسير يذهب إلى أن عملاً انقلابياً يدبر.
> وقوش يقدم تبريراً!!
> بعدها بقليل.. حديث عن انقلاب اثني عشر ضابطاً (ويعرف بانقلاب ود إبراهيم).
> والحديث يربط بين قوش وحديث انقلابه.. وحديث ود إبراهيم وانقلابه.
> واختلاط المشاهد يومها.. مثل اختلاط الحروف.. كان يصنع كل قول.
> ومثلها كان حديث طه.. واختلاط الأحداث.
(3)
> وحديث طه بعضه كان يذهب إلى أن مدير مكتب الرئيس يدير قوات الدعم السريع.
> و(أجواء) المشهد هذا.. وأجواء الخليج والأحداث المتفجرة وصلة طه بالخليج.. أشياء كانت تنثر من الحروف ما يكفي لصناعة كل الكلمات.
> ومنها حديث عن أن طه يعد لاجتياح الخرطوم من هنا واجتياح قطر من هناك بالقوات هذه.
> وقواتنا في اليمن هناك.
> و(قواتنا في اليمن) جملة ما يأتي بها في أحاديث الناس هو الرواية التي تقول إن طه كان هو من يدير القوات هذه.
> وأحداث.. وأحاديث بلغة اللسان.. وأحاديث (بلغة الجسد أيضاً في حكاية طه) كلها كانت تقدم ما يكفي لصنع الحكايات.
> والأحاديث بلغة اللسان والجسد تصنعها أجواء غريبة.
> ومن لغة اللسان ولغة الجسد أن الفريق طه كان ينطلق في (جمل) وتصرفات (رئاسية تماماً).
> رئاسية..!!
(4)
> وشكوى من بعض الكبار لبعض الكبار.. شكوى تتخوف من أن بعض طه يهدد الدولة أو يهدد صلابة الدولة..
> والشكوى يرفضها النصف الآخر من القيادة.
> والرفض هذا يجعل طه (يتمدد..).
> وشيء يحدث قبلها.. ويصنع بدوره تمدداً.
> فالفريق قوش لما كان مديراً لجهاز الأمن كان يرصد محادثات يجريها طه..
> محادثات يصعب تماماً تفسيرها..
> والصراع يومئذٍ يقدم تفسيراً له أشواك مسمومة للأحاديث هذه.. ولأخطاء طه.
(5)
> وارتباك وتداخل الأحداث يصنع ما يصنعه تداخل الحروف.
> فالفريق قوش الذي يقيم جيشاً خاصاً وسراً .. كان يرتكب الخطأ الثاني حين يكشف للقيادة أنه يرصد محادثات طه (هذه) مع الجهات (هذه).
> فالرجل حين يحدث القيادة عن الرصد هذا يكتشف أنه يشهد بلسانه على أنه يخترق أجواء وأماكن محظورة حظراً لا استثناء فيه.. لا استثناء فيه!!
> وقوش يُبعد.
> وإبعاد قوش يومئذٍ يجعل طه يتمدد.
> والتمدد هذا.. يجعل طه ينطلق مطمئناً.. في عداء لشخصيات كبيرة جداً.. ويرتكب خطأه الثاني.
> والشخصيات التي ترى قوش وهو يكسر عنقه بيده.. تجعل طه يرتكب الخطأ ذاته.
> وبلسانه.
(6)
> والعام الأسبق.. الفريق عبد الرحيم يقضي فترته.. الدستورية.. وزيراً للدفاع.. وإبعاده يصبح تلقائياً.
> والبحث عن استعراض القوة يجعل طه.. وقبل إبعاد عبد الرحيم وزير الدفاع بيوم.. طه يحدث جهات (لا يمكن لمدير مكتب الرئيس التحدث معها) عن أنه يبعد عبد الرحيم في الأيام القادمة.
> وعبد الرحيم بالفعل.. يُبعد عن وزارة الدفاع.
> وجهات غريبة توقن أن السودان يديره طه.
> و.. و..
(7)
> وطه.. وخطواته إلى القصر الجمهوري كانت خطوات تغفل عن أن
: أهل المال.. الذين يشمون رائحة أمطار السلطة ويزرعون محاصيلهم كانت أنوفهم هناك حول طه.. وهو يقترب من القصر.
> والحكاية نحكي ما يمكن حكايته منها.
> والدولة.. هل كانت تعلم أم تجهل حديثاً يأتي في حينه.
> والإبعاد العنيف لطه.. ولماذا.. حديث يأتي.
> والحكايات نحكيها دون تعليق لأن
> الدولة ترمم الآن شقوقها.
> ولأن .. الصراع لم يكن بين الإسلاميين.
> ولأن الحديث عن الشخصيات يجعل الهدف الرئيسي من الحديث يغرق في أنهار الإثارة الشخصية.
> ولأن السودان الآن هو الخندق الأخير ضد الهجمة الصليبية.
> و.. نحكي
***
> وموقعنا على الشبكة المحاورون فيه ألف يزيد وينقص.
> وأهل (لم نفهم) منهم لعلهم يتمهلون حتى نهاية الحلقات هذه.
إسحق فضل الله
الانتباهة
مخابرات مصر تعجن وتعوس باستخدام
) الورله(،جمع ورل،من وهم الداخل
.
لهم أن يصرحوا بأن كل متر في السودان به أحد يتبع لمخابرات مصر،
.
عليكم بالمقاصل،،،،،،
نفس القيل والقال الذي يدور في البلد من شهور وليس هناك جديد . يعني ورينا المعلومة الجديدة في كلامك دا . ولا حاجة . لكنك عامل ابو العريف وانك عندك معلومات مافي زول عارفا
عجوز خرف
واسلوب عقيم
اذا لم يكن لديك ما تكتب فاسكت احسن
والله موضوع طه دا مسؤولية كبيرة وخطيرة جدا جدا ويتحمل مسؤوليتها رئيس البلاد …. والله يستر
هو بس نفس الكلام العارفنه …مافي شي جديد البتة
لحنتها بس