تداول رواد التواصل الإجتماعي بإعجاب صورة لقبطي سوداني وهو يركز ليجلد بالسوط “الكرباج” بحسب العادة المعروفة بإسم “البطان” في إحدى حفلات الأفراح بمدينة شندي شمالي السودان.
وحققت الصورة بحسب رصد محرر النيلين إنتشاراً واسعاً وقال النشطاء أنها تدل على سماحة الشعب السوداني ومثال للتعايش السلمي بين مواطني السودان من مختلف مكوناته.
الجلد أو البطان من العادات الراسخة عند بعض قبائل السودان وهي من الطقوس المصاحبة لمناسبات الأعراس عند تلك القبائل حيث يتطوع الشباب بالجلد امام الفتيات والنساء ويقوم العريس بمهمة جلد المتطوعين بالسياط فى ظهورهم وسط أهازيج وزغاريد النساء.
وعرف «البطان» أنه من مظاهر استعراض الشجاعة والصبر على المكاره، ويصاحب طقوس الزواج في أغلب الأحيان، ويمارسه الشبان صغارا وكباراً.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
هسا يمشي يقول عذبوني ناس الامن وعايز حق اللجوء في امريكا
هذه ليست أخلاق الأقباط فرجع لتاريخ الأقباط في السودان
الأخ / شماسي، سوء الظن بالناس عادة سيئة، حاول التخلص منها، فإنها ستجلب عليك الكثير من المتاعب.
زول ما عاش في شندي اكييد لا يعرف مجتمع شندي ومدي انصهار اخوتنا الاقباط فيه ، مدينة شندي هي المدينة الوحيدة التي لا تعرف القبلية يكفي ان تقول من شندي وكفي، وهذا الشاب نعرفه ابا عن جد وهم اسرة شنداوية ولا نقول قبطية
تخلف لل….