ما حكم صلاة الجمعة لمن صلى العيد؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
فمن صلى العيد جاز له أن يتخلف عن الجمعة إذا صادفت يومه؛ لكن ينبغي له أن يصلي مكانها الظهر؛ كما يصنع المريض والمسافر والمرأة، ودليل ذلك ما رواه إياس بن أبي رملة قال: شهدت مع معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما وهو يسأل زيد بن أرقم رضي الله عنه قال: أشهدتَ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عيدين اجتمعا في يوم؟ قال: نعم! قال فكيف صنع؟ قال: صلى العيد ثم رخص في الجمعة ، فقال: {من شاء أن يصلي فليصلّ} وقد قال بعض أهل العلم بأن الظهر كذلك تسقط استدلالاً بما رواه عطاء بن أبي رباح قال {صلى بنا ابن الزبير في يوم عيد في يوم جمعة أول النهار، ثم رحنا إلى الجمعة فلم يخرج إلينا فصلينا وحدنا، وكان ابن عباس بالطائف، فلما قدم ذكرنا ذلك له، فقال: أصاب السنة} حيث إن الظاهر منه أن ابن الزبير لم يخرج قط إلا في صلاة العصر؛ لكن أجاب العلماء على ذلك بأنه يحتمل أن يكون قد صلاها في بيته، والله تعالى أعلم.
د. عبد الحي يوسف
حتى لا تكون الفتوى مطاطيه، ليفسرها كل على هواه، من يشرب الشربوت يقول انه غير مسكر، ومن لا يشربه يقول مسكر، وفريق يقول انه شبهة ومن وقع في الشبهات وقع فى الحرام، اننا نريد فتوى واضحة وصريحة اما انه حرام او حلال، فهذه مسئؤلية اولى العلم والشيوخ، ولا اعتقد ان الشربوت يندرج تحت الطيبات، او ان لا نحرم ما احل الله، يجب ادخال الشربوبات الى المعامل وتحليله ومعرفة نسبة الكحول فيه علميا، ومن ثم الافتاء بحرمته من عدمها بناء على النتائج المعمليه بدلا عن اطلاق فتوى مطاطيه ليفسرها كل على هواه، وجزى الله شيخنا الجليل خير واحسان واعانه على ما فيه خير لامة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
زول ساي. أنت حاجه شاكي فيها اكسرا منها الجابرك شنو .ده ماالموضوع
حيث إن الظاهر منه أن ابن الزبير لم يخرج قط إلا في صلاة العصر؛ لكن أجاب العلماء على ذلك بأنه يحتمل أن يكون قد صلاها في بيته، والله تعالى أعلم.اللعب بالافاظ جعل الشباب يزوغون زوغا من شي اسمو اسلام العلماء!السؤال واضح اي ولا مافي !