مصر البائسة تستعد للضرب
وصباح امس.. قبيلة ضخمة تلتقي في خلاء كردفان.. والضجيج هائل عن
: هل يعلنون تمرداً ام هو خدعة مصرية!!
> والخدعة هناك خيط مما تنسجه مصر الآن
> و11/9/ لما كان سلفاكير يحدث اكول كور ليصبح سفيراً في الخرطوم بدلاً من ميانق..كان يحدثه عن
: اننا في الفترة القادمة نستقبل صراعاَ ضخماً مع الخرطوم
> سلفا يحدث عما اتفق عليه مع ايمن سفير مصر في جوبا
> وفي لقاء يوم 8/8 .. كان سلفا يحدث الاجتماع في غضب عن
: اننا مخترقون.. ليس من مخابرات الخرطوم وحدها.. بل حتى من بعض الصحف
: ثم يكلف لجنة بمتابعة اسحق فضل الله
> وللذكرى.. الرفيق اكول كور كان يستمع بدقة وهو يمسح ربطة العنق الكحلية فوق القميص البني
> ثم يخرج خلف المقر (جي ون) متعجلاً.. وسائقه الذي يرتدي بدلة (اشتراكية) ويحمل رشاش اسرائيلي ينطلق به
> ولقاء الاثنين 14/8/ وزير المالية يقدم تقريره متذمراً من أن
: الصين تدفع لنا سبعين مليون فقط.. وصندق رواندا مائة وخمسين لكن كل هذا يتبخر
سكت ثم قال
: مصر تدفع تكلفة سفارتنا في القاهرة والخرطوم واثيوبيا
> والاجتماع التالي كان مخطط العمل ضد الخرطوم يجعل توماس روس مدير الامن الخارجي يعيد ترتيب مكتب الخرطوم
> ومخابرات سلفا في الخرطوم خصوصاً بعد الضربة التي وجهها اسحق فضل الله للمكتب هذا
> والاجتماع في (جي ون) لا يستمر طويلاً بل ينفض للحاق بشيء في السفارة المصرية
> وايمن جمال لما كان يحدث بعضهم عن العمل المصري ضد الخرطوم كان يشير الى
:ترتيبات نعدها لتهريب عشرين الف (ناقة) الى مصر ثم آلاف اخرى
> تجفيف الثروة الحيوانية جزء من الامر
> ولقاء 11/9 / في فندق كراون شارع المطار عند حوض السباحة كان حديثه الجانبي عن
> استغلال مشروع نزع سلاح القبائل لتحريض القبائل هذه ضد حكومة الخرطوم
> بعدها باسبوع 19/9/ كان اللقاء الحاسم عن استقبال الوفد العسكري والاستخباري المصري يوم 20/9 لبداية العمل
> وتفاصيل كاملة عن زيارة مواقع الحركات المسلحة..
> ومسؤول الحركات المسلحة يقدم تفصيلاً بما وصل من اموال
> والملحق العسكري المصري يقدم تقريراً عما وصل.. وسوف يصل .. من الاسلحة
> والسيد اكول مجوك مسؤول الحركات المسلحة يبدو متشائماً.. ولعله تذكر ان دعماً مشابهاً كان يقدم من مصر ايام قوز دنقو..
> وحلاوة التظاهر بمعرفة الاسرار تجعل الملحق العسكري يقول للاجتماع ان
> وزير خارجية مصر والسفير المصري في فرنسا هم الذين قدموا فكرة الدعم الكامل للحركات المسلحة
> ( ووزير خارجية مصر الذي يكثر من زيارة الخرطوم كان فريق من الخبراء يتبعه لمعرفة ما اذا كا نت الخرطوم تشعر بشيء مما يدبر)
> ثم شيء يقفز في اللقاء قبل الاخير
> حرب المدن
> فالسيد وزير خارجية مصر كان هو من يقدم لحكومته فكرة (حرب المدن) في نقلة جديدة للحركات المسلحة
> والوفد العسكري الذي يصل جوبا صباح يوم 20/9/ كان يضم اربعة من كبار خبراء حرب المدن
> واللقاء يختتم بحديث السفير المصري عن انه
: اجتمعنا في كمبالا مع قادة الحركات المسلحة.. (عبد الواحد ارسل اليه وزير الخارجية ثلاث دعوات للحضور الى القاهرة لكنه لم يحضر)
> في لقاء امس السبت
الجنرال محمد جميل صبحي بعد وصوله الى جوبا يعلن للاجتماع السري ان
.. مصر قررت وضع حد للحكومة السودانية
> ونحدث عما (بهله) اللواء في الاجتماع
> حتى لقاء القبيلة تلك في غرب السودان امس كان الرجل يحدث عن انهم هم الذين صنعوه
> بداية .. لما بعده
إسحق فضل الله
الانتباهة
أستاذ اسحق.. حيرتنا معاك..
كشف اجتماعات وخيوط تآمر مصر والجنوب على الهواء مباشرةً بالتأكيد هو أمر مربك جدا..
ولكن ما يشكك في الأمر هو دس السم في العسل بإقحام موسى هلال في المشهد ووصمه ضمنا بالتآمر مع مصر..وذلك لوضع جميع أعداء اليوم في سلة واحدة..
لن نبارح دوامة التآمر والتآمر المضاد.. مادمنا ندمن التعامل بغباء مع مشاكل الداخل..
فاليحفظ الله بلادنا وينجي الشعب المسالم من كيد جميع الكائدين..
ثم يكلف لجنة بمتابعة إسحق فضل الله ..
..
..
حكي ( ذلك ) إسحق فضل الله ..
الجمره بتحرق الواطيها يا مصر
البخيت
نعم وربنا يجعل كيدها في نحرها إن شاء الله
الأخ صابر .. تحية طيبة،،
ضحكت عندما قرأت في المقال أعلاه: “ثم يكلف لجنة بمتابعة اسحق فضل الله”، وضحكت طويلا عند قرائتي لتعليقك في وقت كنت فيه أحوج ما أكون للضحك !!.
أنا من شمال كردفان ، ولا يوجد بها تمرد قبلي ، ولله الحمد ، ولعل الأستاذ إسحاق أ. فضل الله يقصد شمال دارفور إذا كان يراد بالتمرد هنا ، تمرد قبيلة موسى هلال في (مستريحة ) قبيلة الرزيقات فرع المحاميد ،..أما ش/ كردفان ،،
أما من جهة المعلومات في العمود فليس مستبعدا من مصر أن تكون لها مع كل دولة عصاوان ، عصا مرفوعة ، وأخرى مدفونة مليئة بالمؤامرات وتدبيرها وحياكتها ، ومع قيام الجهات المعنية في بلادنا بما يليها لدرء هذا المكر السيء الذي لن يحيق إلا بأهله ، بحول الله ، أما الأموال التي وصلت مصر من ( الشرق القريب ) للقيام بهذه المغامرات ضد شعبنا وبلادنا وللانفاق على التمرد المأجورة والبغيض والعميل ، هذه الأموال ( فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون ) ولا غالب إلا الله .
تصحيح :. فإن الأموال التي ،( وليس ، أما الأموال .. التمرد المأجور ….وليس المأجورة ،)
مصر ورم سرطاني يجب قطع الشريان الذي يغذيه
اما إ.أ.ف فهو كذاب معلوماته عبارة عن توقعات و استنتاجات و شكوك تحتمل الصواب والخطأ و لا قيمة لها شوف عامل فيها 007 ودخل نفسه في السيناريو المرة دي يبتغي تكبير كومه قوم لف
متى دعم السودان قيام دولة للنوبة في جنوب مصر وجزء من شمال السودان سنرتاح من مكر وخبث اولاد فيفي ولن تكون حدود مشتركة بيننا وبين الشيطان الخبيث.
الواضح الصريح :-
لك التحيِّة ..
كلُُ ( مِنَّا ) له نصيبُُ من إسمه ..
هكذا يقولون ..
الْيَوْمَ تأكدت أن ( المقولة ) صحيحة أيها الواضح الصريح ..
وفقك الله دوماً ..
نطالب الحكومة السودانية دعم الأخوان المسلمين المصريين و السعي لاعادة مرسي
يا ( أب ) جنقة :-
خليهم ( يدعموا ) لينا السكر والرغيف واللبن ..
يا صابر دعم اخوان مصر – ليس حبا” فيهم – أفضل لنا من دعم السكر والرغيف .
أبا عمر :-
إخوان مصر ( يكفيهم ) تميم قطر ..
..
..
حكومتنا لو ( إستطاعت ) الدعم ( أحسن ) ليها تدعم السكر والرغيف واللبن ..
وعلينا أن نستعد نحن للبناء والتعمير والنهضة علينا أن نستلهم العبر ونعى الدروس ونستفيد من التجارب فلو لاحت لنا بارقة امل برفع العقوبات علينا أن نجعلها مرتكزا للانطلاق وعدم تكرار اخطاء الماضى يجب أن لا نفهم ان رفع العقوبات هو نفس جديد وعمر جديد لنتمدد فى الفساد والتمكين فطريقهما نهايته الهلاك ودمار البلاد بلاد لو وجدت الادارة الحكيمة والقياده الواعية لكان لها شأن آخر لقد فشل الاسلاميين فشلا زريعا فى تصريف امور البلاد ففاقد الشئ لا يعطيه وآن اوآن ازاحتهم وترك الفرصة لمن هم اهل لها الكفاءة والوطنية والنزاهة هى شعار المرحله والا فعلى السودان السلام فالاسلاميين لا امل فيهم ولا خير من ورائهم ولو استمروا فعلى السودان السلام.
يا صابر إسحق أحمد فضل الله منعه الحياء من ذكر لون (لباس) السفير المصرائيلى والبقع الداكنة التى تزينه من الخلف ….الله يحفظ السودان من سلالةالهكسوس واليونانين ومن (والاهم)
السيسي والنظام اللي يتأمر على شعبه ويحارب الشرفاء وأهل الحق في مصر ويمنع صلاة الجنازة عليهم في المساجد ولا يراعي حرمة الميت أكيد لن يكون له خير في غيره ملخص الكلام ( اللي مالوش خير في أهله مالوش خير في حد ) وعلى رأي المثل المصري ( اللي ما يشوفش من الغربال يبقا أعمى ) وكفى سذاجة وحسن ظن بكلاب قتلوا شعوبهم واستباحوا دمائهم ولم يراعوا لبيوت الله حرمة سواء كانوا مصلين اتقتلوا في جامع او في كنيسة وكاتدرائية .
إفعلوا الخير تجدوهو. ..
الاستاذ الكبير اسحق فضل اتمني ان تقود حمله لاخراج اي كلب مصري من ارض السودان