وزير المعادن السوداني: إقامة مشروع تعدينى مشترك مع مصر فى بحيرة النوبة

كشف وزير المعادن السودانى الدكتور هاشم على سالم، يوم الأحد، عن إقامة مشروع تعدينى مشترك مع مصر فى بحيرة النوبة..قائلا : “إن الدراسات تجرى حاليا حول هذا المشروع”.. مطالبا السفير الأسترالى نيل هوكنز بدعوة شركات بلاده للعمل فى هذا المشروع المشترك لما تتمتع به من خبرة كبيرة فى مجال حماية البيئة.
وتوقع الوزير سالم خلال لقائه السفير الأسترالى بالخرطوم قدوم عدد من الشركات الأسترالية للاستثمار فى قطاع التعدين بالسودان خاصة تلك العاملة فى مجال خدمات التعدين .. مشيرا إلى حاجة بلاده لخبرة الشركات الأسترالية فى مجال الاستكشاف وخدمات التعدين إلى جانب إيجاد تقنية جديدة لاستخدامها فى مجال استخلاص الذهب من دون استخدام الزئبق.
ومن جانبه..قال سفير أستراليا لدى مصر والسودان : إن هناك 5 من الشركات الأسترالية الكبيرة فى مجال التعدين أبدت حماسا ورغبة كبيرة للاستثمار فى السودان خاصة بعد رفع العقوبات الاقتصادية عنه.
ونوه هوكنز بوجود اهتمام كبير من عدة شركات أسترالية للاستثمار فى السودان، متوقعاً زيارة بعضها للخرطوم الأسبوع المقبل، مشيرا إلى سعيها إقامة مشاريع استثمارية مشتركة تعود بالنفع على الشعب السوداني.
وأكد سفير أستراليا أن بلاده قامت بإجراء دراسات عن البيئة الأكثر جذبا للاستثمار من بين الدول الأفريقية والتى من المتوقع أن يكون السودان من بينها.
الخرطوم أ ش أ







*** تعدين مشترك ، كيف يعني ذلك ياحكومة الإنقاذ ، والبحيره التي تكونت خلف السد العالي تقع داخل حدود السودان ؟
*** المياه خلف السد العالي أغرقت مدينة حلفا القديمة وحوالي ٢٦ قريه شمال وجنةب مدينة حلفا القديمه
*** سؤال لسدنة وحكام الإنقاذ هل تعرفون حدود السودان شمالا ؟ وماهو هدفكم من ضياع أراضي وثروات وآثار السودان على أيدي حكومتكم ياتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، الذين جلبتم المرض والمخدرات واللآجئين والمجرمين ، والذل والضعف والهوان والفساد والتبعية والرجعية ، ورضيتم بأن تحتل أراضي السودان وأن تسمحوا لهم بالتنقب داخل الأراضي السودانية ، لا يوجد منطقه مشتركه ، وليست حدود بحريه ، فهنالك خط حدودي معروف دوليا بين البلدين والمياه خلف السد في الأراضي السودانيه وليس لهم حق في التنقيب داخل أراضينا ، وعلى حكومة الإنقاذ إلغاء هذا الإتفاق فورا ، وعلى المتسبب في ذلك تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانه العظمى وعقوبتها الإعدام لأنه يسعى لدمار للسودان وضياع حقوقه وأراضيه وثرواته
*** حكومة الإنقاذ أو الإسلاميين بالسودان ، بدأت في الإنهيار بإتباع سياسة الترضية والإرتزاق ، مما أدخلها في حاله من الضياع والتوهان وفقدان السيطرة على وزرائها والموالين لها وكل صار يتصرف حسب أهوائه وإجتهاداته وميوله ومصالحه الشحصية ، لإنتفاء اللأهداف الرئيسية التي من أجله قامت الإنقاذ ، ولإنعدام الروح الوطنية لسدنة الإنقاذ والموالين لها ، وغرتهم الدنيا بمباهجها ونعيمها ، وبدأوا التسابق لكي ينالوا نصيبهم منها ، وهذا التبدل في جلد السواد الأعظم من الإنقاذيين أدى إلى إفول بريق الإنقاذ ، وسيؤدي إلى إنهياره بأيديهم ، وسعيهم إلى دمار السودان وفناء الشعب السوداني بشتى الأساليب وجربوا كل شئ من إغراق البلاد بالأجانب من مصريين وحبوش وتشاديين وأرتريين ولاجئيين … الخ ، وبالتالي تفشي ظاهرة الجريمة والفساد والمخدرات والخمور ووو الخ ، إعتقادا منهم بأن تصرفهم هذا سيمنحهم مزيدا من التمكين والتخليد في الدنيا الفانيه
*** تعدين مشترك ، كيف يعني ذلك ياحكومة الإنقاذ ، والبحيره التي تكونت خلف السد العالي تقع داخل حدود السودان ؟
*** المياه خلف السد العالي أغرقت مدينة حلفا القديمة وحوالي ٢٦ قريه شمال وجنةب مدينة حلفا القديمه
*** سؤال لسدنة وحكام الإنقاذ هل تعرفون حدود السودان شمالا ؟ وماهو هدفكم من ضياع أراضي وثروات وآثار السودان على أيدي حكومتكم ياتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، الذين جلبتم المرض والمخدرات واللآجئين والمجرمين ، والذل والضعف والهوان والفساد والتبعية والرجعية ، ورضيتم بأن تحتل أراضي السودان وأن تسمحوا لهم بالتنقب داخل الأراضي السودانية ، لا يوجد منطقه مشتركه ، وليست حدود بحريه ، فهنالك خط حدودي معروف دوليا بين البلدين والمياه خلف السد في الأراضي السودانيه وليس لهم حق في التنقيب داخل أراضينا ، وعلى حكومة الإنقاذ إلغاء هذا الإتفاق فورا ، وعلى المتسبب في ذلك تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانه العظمى وعقوبتها الإعدام لأنه يسعى لدمار للسودان وضياع حقوقه وأراضيه وثرواته
*** حكومة الإنقاذ أو الإسلاميين بالسودان ، بدأت في الإنهيار بإتباع سياسة الترضية والإرتزاق ، مما أدخلها في حاله من الضياع والتوهان وفقدان السيطرة على وزرائها والموالين لها وكل صار يتصرف حسب أهوائه وإجتهاداته وميوله ومصالحه الشحصية ، لإنتفاء اللأهداف الرئيسية التي من أجلها قامت الإنقاذ ، ولإنعدام الروح الوطنية لسدنة الإنقاذ والموالين لها ، وغرتهم الدنيا بمباهجها ونعيمها ، وبدأوا التسابق لكي ينالوا نصيبهم منها ، وهذا التبدل في جلد السواد الأعظم من الإنقاذيين أدى إلى إفول بريق الإنقاذ ، وسيؤدي إلى إنهياره بأيديهم ، وسعيهم إلى دمار السودان وفناء الشعب السوداني بشتى الأساليب وجربوا كل شئ من إغراق البلاد بالأجانب من مصريين وحبوش وتشاديين وأرتريين ولاجئيين … الخ ، وبالتالي تفشي ظاهرة الجريمة والفساد والمخدرات والخمور ووو الخ ، إعتقادا منهم بأن تصرفهم هذا سيمنحهم مزيدا من التمكين والتخليد في الدنيا الفانيه
*** التخليد يكون :-
١- بما قدمتموه للوطن بالمحافظة على أراضيه والمحافظة على وحدة شعبه
٢- بما قدمتموه للشعب بما قدمتوه له من إنجازات وتضحيات
*** وإلا فمصيركم مزبلة التاريخ
*** كرسي الحكم لو دام لغيركم ما وصل إليكم
يا طارق هؤلاء الأغبياء لا يفهمون ولا يتعلمون !!! مجموعة من الفاقد التربوي وجدوا انفسهم وزراء ورؤساء بترضيات سياسية او قبلية او عرقية في هذا الزمن السيئ .. تحت بحيرة النوبة لا يوجد سوى آثار السودان وتاريخ السودلن وحضارة السودان واصل الحضارة التي يتشدق بها اهل مصر ،،، ببساطة اغرقت الحضارة خمسون عاما وجاء الدور الآن لاستخراجها وسرقتها باسم المعادن لتظهر غدا في متاحف القاهرة واوربا ليتم استرجاعها ايضا للقاهرة باسم الآثار الفرعونية
طارق عبداللطيف سعيد
2017/11/13 at 5:03 م (UTC 2) رابط التعليق
*** نرجو من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء وزير المعادن / هاشم على سالم ، من منصبه فوراً، نسبه لجهله التام بحدود السودان ، وأن السودان له كامل الأحقية والتملك للأراضي التي تقع خلف السد العالي المصري ، تلك الأراضي المغمورة بمياه السد العالي المخزنة خلف السد في بحيرة النوبة
*** هذا المدعو الدكتور/ هاشم على سالم ، يعتبر من الموالين لمصر ، وهو شخص عديم الوطنية والولاء للسودان ولشعبه العظيم ، ولذلك نأمل من قيادتنا الرشيدة بالسودان تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى والتخابر والتواطؤ لمصلحة مصر والمصريين ، والسعي لتمكينهم من الأراضي والثروات والآثار السودانية
*** نرجو من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء وزير المعادن / هاشم على سالم ، من منصبه فوراً، نسبه لجهله التام بحدود السودان ، وأن السودان له كامل الأحقية والتملك للأراضي التي تقع خلف السد العالي المصري ، تلك الأراضي المغمورة بمياه السد العالي المخزنة خلف السد في بحيرة النوبة
*** هذا المدعو الدكتور/ هاشم على سالم ، يعتبر من الموالين لمصر ، وهو شخص عديم الوطنية والولاء للسودان ولشعبه العظيم ، ولذلك نأمل من قيادتنا الرشيدة بالسودان تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى والتخابر والتواطؤ لمصلحة مصر والمصريين ، والسعي لتمكينهم من الأراضي والثروات والآثار السودانية
المصرى لو سلم عليك احسب اصابعيك
مشروع تعديني في بحيرة النوبة يفسر الدعاية المصرية التي تشير الى ان السوداني دائماً مكسور .
*** تعدين مشترك ، كيف يعني ذلك ياحكومة الإنقاذ ، والبحيره التي تكونت خلف السد العالي تقع داخل حدود السودان ؟
*** المياه خلف السد العالي أغرقت مدينة حلفا القديمة وحوالي ٢٦ قريه شمال وجنوب مدينة حلفا القديمه
*** سؤال لسدنة وحكام الإنقاذ هل تعرفون حدود السودان شمالا ؟ وماهو هدفكم من ضياع أراضي وثروات وآثار السودان على أيدي حكومتكم ياتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، الذين جلبتم المرض والمخدرات واللآجئين والمجرمين ، والذل والضعف والهوان والفساد والتبعية والرجعية ، ورضيتم بأن تحتل أراضي السودان وأن تسمحوا لهم بالتنقب داخل الأراضي السودانية ، لا يوجد منطقه مشتركه ، وليست حدود بحريه ، فهنالك خط حدودي معروف دوليا بين البلدين والمياه خلف السد في الأراضي السودانيه وليس لهم حق في التنقيب داخل أراضينا ، وعلى حكومة الإنقاذ إلغاء هذا الإتفاق فورا ، وعلى المتسبب في ذلك تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانه العظمى وعقوبتها الإعدام لأنه يسعى لدمار للسودان وضياع حقوقه وأراضيه وثرواته
*** حكومة الإنقاذ أو الإسلاميين بالسودان ، بدأت في الإنهيار بإتباع سياسة الترضية والإرتزاق ، مما أدخلها في حاله من الضياع والتوهان وفقدان السيطرة على وزرائها والموالين لها وكل صار يتصرف حسب أهوائه وإجتهاداته وميوله ومصالحه الشحصية ، لإنتفاء اللأهداف الرئيسية التي من أجلها قامت الإنقاذ ، ولإنعدام الروح الوطنية لسدنة الإنقاذ والموالين لها ، وغرتهم الدنيا بمباهجها ونعيمها ، وبدأوا التسابق لكي ينالوا نصيبهم منها ، وهذا التبدل في جلد السواد الأعظم من الإنقاذيين أدى إلى إفول بريق الإنقاذ ، وسيؤدي إلى إنهياره بأيديهم ، وسعيهم إلى دمار السودان وفناء الشعب السوداني بشتى الأساليب وجربوا كل شئ من إغراق البلاد بالأجانب من مصريين وحبوش وتشاديين وأرتريين ولاجئيين … الخ ، وبالتالي تفشي ظاهرة الجريمة والفساد والمخدرات والخمور ووو الخ ، إعتقادا منهم بأن تصرفهم هذا سيمنحهم مزيدا من التمكين والتخليد في الدنيا الفانيه
*** التخليد يكون :-
١- بما قدمتموه للوطن بالمحافظة على أراضيه والمحافظة على وحدة شعبه
٢- بما قدمتموه للشعبب من إنجازات وتضحيات
*** وإلا فمصيركم مزبلة التاريخ
*** كرسي الحكم لو دام لغيركم ما وصل إليكم
*** تعدين مشترك ، كيف يعني ذلك ياحكومة الإنقاذ ، والبحيره التي تكونت خلف السد العالي تقع داخل حدود السودان ؟
*** *** المياه خلف السد العالي أغرقت مدينة حلفا القديمة وحوالي ٢٦ قريه شمال وجنوب مدينة حلفا القديمه
*** سؤال لسدنة وحكام الإنقاذ هل تعرفون حدود السودان شمالا ؟ وماهو هدفكم من ضياع أراضي وثروات وآثار السودان على أيدي حكومتكم ياتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، الذين جلبتم المرض والمخدرات واللآجئين والمجرمين ، والذل والضعف والهوان والفساد والتبعية والرجعية ، ورضيتم بأن تحتل أراضي السودان وأن تسمحوا لهم بالتنقب داخل الأراضي السودانية ، لا يوجد منطقه مشتركه ، وليست حدود بحريه ، فهنالك خط حدودي معروف دوليا بين البلدين والمياه خلف السد في الأراضي السودانيه وليس لهم حق في التنقيب داخل أراضينا ، وعلى حكومة الإنقاذ إلغاء هذا الإتفاق فورا ، وعلى المتسبب في ذلك تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانه العظمى وعقوبتها الإعدام لأنه يسعى لدمار للسودان وضياع حقوقه وأراضيه وثرواته
*** حكومة الإنقاذ أو الإسلاميين بالسودان ، بدأت في الإنهيار بإتباع سياسة الترضية والإرتزاق ، مما أدخلها في حاله من الضياع والتوهان وفقدان السيطرة على وزرائها والموالين لها وكل صار يتصرف حسب أهوائه وإجتهاداته وميوله ومصالحه الشحصية ، لإنتفاء اللأهداف الرئيسية التي من أجلها قامت الإنقاذ ، ولإنعدام الروح الوطنية لسدنة الإنقاذ والموالين لها ، وغرتهم الدنيا بمباهجها ونعيمها ، وبدأوا التسابق لكي ينالوا نصيبهم منها ، وهذا التبدل في جلد السواد الأعظم من الإنقاذيين أدى إلى إفول بريق الإنقاذ ، وسيؤدي إلى إنهياره بأيديهم ، وسعيهم إلى دمار السودان وفناء الشعب السوداني بشتى الأساليب وجربوا كل شئ من إغراق البلاد بالأجانب من مصريين وحبوش وتشاديين وأرتريين ولاجئيين … الخ ، وبالتالي تفشي ظاهرة الجريمة والفساد والمخدرات والخمور ووو الخ ، إعتقادا منهم بأن تصرفهم هذا سيمنحهم مزيدا من التمكين والتخليد في الدنيا الفانيه
*** التخليد يكون :-
1- بما قدمتموه للوطن بالمحافظة على أراضيه والمحافظة على وحدة شعبه
٢- بما قدمتموه للشعب بما قدمتوه له من إنجازات وتضحيات
*** وإلا فمصيركم مزبلة التاريخ
*** كرسي الحكم لو دام لغيركم ما وصل إليكم
*** نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، إعفاء وزير المعادن / هاشم على سالم ، من منصبه فوراً، نسبه لجهله التام بحدود السودان ، وأن السودان له كامل الأحقية والتملك للأراضي التي تقع خلف السد العالي المصري ، تلك الأراضي المغمورة بمياه السد العالي المخزنة خلف السد في بحيرة النوبة
*** هذا المدعو الدكتور/ هاشم على سالم ، يعتبر من الموالين لمصر ، وهو شخص عديم الوطنية والولاء للسودان ولشعبه العظيم ، ولذلك نأمل من قيادتنا الرشيدة بالسودان تقديمه للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى والتخابر والتواطؤ لمصلحة مصر والمصريين ، والسعي لتمكينهم من الأراضي والثروات والآثار السودانية