منوعات

كافيتريا بالقضارف تمنع الاختلاط

قررت إحدى الكافيتريات بمدينة القضارف شرقي البلاد منع وجود الفتيات بصحبة الأولاد داخلها ما لم يكن هناك رابط شرعي يربط الاثنين.
وكتبت الكافيتريا تحذيراً لكل زبائنها بمنع الاختلاط داخلها ما لم يكن هناك رابط شرعي أو أسري يجمع بين الاثنين، وبينما عدّ البعض هذا الأمر فيه تشدد غير مقبول من إدارة الكافيتريا، يعتقد آخرون أن الإدارة عملت بما يمليه علينا ديننا الحنيف وطالبوا بأن تحذو المحال العامة الأخرى حذوها.

المجهر السياسي

‫8 تعليقات

  1. يجب أن اخرج عن صمتي واتحدث للمرة الالف موضوع الاختلاط موضوع مثير للجدل واختلف فيه الفقهاء والعلماء السعودية في زمن المفتي ابن باز تم تحريم وفصل الاختلاط في كل اماكن العمل وفي المدارس والاسواق واغلب الشيوخ في فترة بن باز كانوا مع تحريم الاختلاط لكن لماذا قالوا بسبب الاحتكاك الذي يحدث لكن جانب آخر من الشيوخ منهم مفتي مصر والقرضاوي وعدد كبير جدا من الشيوخ تم تحليل الاختلاط لكن سؤالي لماذا كل هذا التعقيد اصبحنا لانعرف من نصدق من الشيوخ

  2. يعني انتوا شايفين الاختلاط حرام وفسق وفجور بينما في ناس شايفينه حلال وعادي لكن أنا بقول راي انا شايفوا مكروه وليس حرام يعني الاختلاط شبه مباح لكنه مكروه مش حرام خلوني افهمكم يا اخي البشرية لاذم تختلط لي انو دي سنة الحياة لاذم نعيش كبشر لكن يعني عادي يعيشوا الرجال مع البنات لكن.مكروه في حالة قلة الادب لكن مابتقدروا تفصلوا الاختلاط في بعض الإيجابيات لا اختلاط

  3. دبي – العربية.نتدخل الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، مساعد أمين ثاني عام هيئة كبار العلماء في السعودية سابقاً، المستشار الخاص السابق لأمير الرياض، ساحة الجدل الدائر حول الاختلاط، الذي أصبحواقعاً تعيشه المملكة، بينما يستمر السجال بين فئات عريضة من المجتمع والمتشددين على أعمدة الصحف ووسائل الإعلام.جريدة “الجزيرة” السعودية أفردت مساحة كبيرة لهذا الرأي الجديد لتثير النقاش من جديد بعد أن ظن البعض أن عاصفة الشيخ أحمد قاسم الغامدي هدأت، والتي خاض من خلالها معركة عنيفة بسبب رأيه.الشيخ عبداللطيف، الذي غاص في بحور النصوص الشرعية، يؤكد بطلان نظرية المعارضين من خلال إيراده النصوص الشرعية التي تفرِّق بين فعل الخلوة المحرمة والاختلاط المباح.وأوضح أن الاختلاط الذي كان في عهد أصحاب السماحة والفضيلة لا يتعارض مع ما بينوه في كتبهم وفتاواهم من الصور المحرمة للاختلاط، وإلا لتعارض قولهم مع فعلهم، كما أوضح آل الشيخ في مقاله.وقال الشيخ آل الشيخ في مقاله: لقد اتفقت الأمة على أن الشريعة وُضعت للمحافظة على الضروريات الخمس، وهي: “الدين، النفس، العقل، النسل والمال.وهذه الضروريات إذا فقدت، أو إحداها، لم تستقم مصالح العباد، بل يحصل الفساد العظيم والهلاك للعباد في الدنيا وفوت النجاة في الآخرة.لقد كثر الكلام هذه الأيام عن مسألة الاختلاط، والمقصود به اختلاط الرجال بالنساء غير المحارم في مكان واحد. وانقسم المتكلمون فيهإلى فريقين أو قسمين، أحدهما أصدر عليه الحكم بالتحريم المطلق، والفريق الآخر أجازه على الإطلاق؛ ما جعل الناس في حيرة من أمرهم، وأصبحوا بين التشدد المذموم أو الانفلات المحرم.إن الشريعة – ولله الحمد والفضل – فيها التيسير ورفع المشقة عن العباد، ولا يخفى على أحد من المسلمين في بلادنا حال الناس وما يمارس في الواقع من اختلاط في الأسواق والأماكن العامة ودور العبادة، كالحرمين وما يحصل في موسم الحج، وغير ذلك من التجمعات البشرية.فهذا الاختلاط الذي فرضته الحاجة والضرورة، وهذه الممارسات ليست وليدة اليوم أو هذا الزمان، وإنما كانت موجودة منذ أزمنة قديمة، بل كانت موجودة في صدر الإسلام، ولم تأتِ الشريعة الإسلامية بمنعه على الإطلاق، بل أجازته في حدودٍ تكفل الحرية المنضبطة بالضوابط الشرعية للمرأة، مع المحافظة على الأعراض، وتمنع الوقوع في المحظورات المحرمة. فوضعت ضوابطاً وقيودًا واضحة صريحة لا يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يتجاوزها، ومن لم يلتزم بهذه القيود فقد وقع في الاختلاط المنهي عنه، وهو المحرَّم، ولا بد من عدم الخلط بين الخلوة والاختلاط.فالخلوة: هي اجتماع رجلٍ مع امرأة أجنبية عنه بغير محرم في مكان منفردين فيه، في غيبة عن أعين الناس، وهذه الخلوة محرمة. والدليلعلى تحريم الخلوة ما رواه ابن عباس – رضي الله عنهما – حيث قال:سمعت الرسول – صلى الله عليه وسلم – يخطب يقول: »لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم«.وما رواه عامر بن ربيعة – رضي الله عنه – أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: »لا يخلونَّ رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما”.وعن جابر – رضي الله عنه – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال:»من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة ليس معها ذو محرم منها، فإن ثالثهما الشيطان”.وعنه – رضي الله عنه – أيضاً عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال:»لا تلجوا على المغيبات، فإن الشيطان يجري من أحدكم مجرى الدم«. أي لا تدخلوا على النساء اللاتي غاب أزواجهن بسفر ونحوه.وعن عقبه بن عامر – رضي الله عنه – أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: »إياكم والدخول على النساء«. فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: »الحمو الموت«، والحمو هو قريب الزوج، الذي لا يحل للمرأة كأخيه وابن عمه.إلا خلوة في حالة الضرورة كمن يجد امرأة تائهة في صحراء ولا يوجد غيرهما، أو امرأة في قعر بئر تحتاج إلى من يخرجها، ونحو ذلك من الحالات والضرورات الملجئة؛ فهذه الخلوة ليست بمحرمة، بل يجب على الرجل أن يقوم بإنقاذ المرأة وإيصالها إلى مأمنها ولو كان غير ذي محرم.والحكمة من تحريم الخلوة هي سد للذريعة الموصلة إلى الفاحشة أوالاقتراب منها.والعلماء حين يحرمون الاختلاط إنما يريدون الاختلاط المطلق عن كل القيود أو الاختلاط المستهتر الذي لا تؤمن معه الفتنة.فالاختلاط الجائز له ضوابط مثل الالتزام بعدم التبرج وكشف المرأة ما لا يجوز لها كشفه. وأن يكون الاختلاط في حدود ما تفرضه الحاجة دون إسراف أو توسع أو تعطيل عن واجبها الأساس في رعاية البيت وتربية الأبناء.الرياض عاشت الاختلاط ولم يعترض عليه العلماءوفي الختام أجد أنه من المناسب التذكير بأن من عاش في مدينة الرياض في سنوات خلت قبل 1390هـ تقريباً يتذكر ولا ينسى ما كان فيها من حركة تجارية وأسواق تزخر بالكثير من الباعة رجالاً ونساءً، يعملون في اكتساب الرزق الحلال من خلال البيع والشراء ببساطة ويُسْر، وكلٌّ على قدر ما يتيسر له من ثروة ورأس مال.ولا أنسى سوق المقيبرة، وهو السوق الرئيس في هذه المدينة، والطريق الممتد من الجنوب إلى الشمال، وهو الشارع الذي يعتبر أكثركثافة بالباعة على يمينه وشماله من الرجال والنساء ببسطات تحوي كل ما يحتاج إليه من يقصد السوق من ملابس جديدة وقديمةومواد غذائية وحتى السمن والذهب والحلي… إلخ، مما يباع ويشترى، والباعة من النساء والرجال غالبيتهم من أبناء الوطن، وكذلك سوق حلة القصمان شرق الرياض، وسوق منفوحة جنوب الرياض، وكان الناس لا يرون من ينكر عليهم أو يعكر صفوهم.وختم آل الشيخ مقاله بقوله: كانت الرياض في ذلك الوقت تزخر بالعلماء الكبار الأجلاء، أمثال سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، والشيخ عبداللطيف بن إبراهيم آل الشيخ، والشيخ عمر بن حسن آل الشيخ رئيس هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وسماحة الشيخ عبدالله بن حميد، وغيرهم من المشايخ والعلماء – رحمهم الله جميعا -، وكانوا يعلمون بهذه الأسواق، ولم نسمع عنهم أنهم اعترضوا عليها أو أنكروا على من فيها من الباعة، وهم أصحاب كلمة مسموعة ورأي سديد، وكانوا يحظون بالاحترام الوافر والتقدير عند ولاة الأمر وعند الناس، وكان نصحهم مقبولاً عند الجميع ولا تُردُّ لهم نصيحة أو مشورة، فرحمهم الله.

  4. انا لا اشجع على الفسوق لكني القيت وجهة نظري والله اعلم

  5. من رمى نفسه في الشبهات فلا يلومن الا نفسه. صدق الرسول الكريم. أول شي وبي بساطة اذا كان الشاب عاوز البت البقعد معاها دي لي عرس خلي يبقى راجل ويمش بيت ابوها ويطلب زيو وزي الرجال. طيب لو ما عرس قاعدين في الكفتيريا ليه؟ عشان يستدرجها للجنس باسم الحب وكتيل العيون. طيب كان لا كدا ولا كدا…البلمهم شنو؟ ابعد البيضة من الحجر وابعد الانتاية من الضكر. وبس.

  6. الاختلاط في مكان عام عادي ولكن ان يختلي بها في الخور او في مكان مهجور او ما اليه كما تفعل قيادات الوطني عيب و حرام

  7. يا جماعة الخير
    والله خيرا فعل صاحب الكافتيرا ونسال الله ان يبارك له في رزقه
    بعدين الاختلاط العندنا ما انزل الله به من سلطان
    خلونا في حقتنا حق الناس خلوهو
    الاخوه الاكارم
    اوترضي اختك او امك او بنتك او اي من عشيرتك
    يسوقوها الكافتيريا وتقعد تشرب وتاكل علي اعين من الناس وتجلس بالساعات في الكافتيريات
    ان كنت ترضاهو لاهل فهذا شأن يقود الي الفتن
    وإن كنت لا ترضاه لاهلك فكيف ترضاه لغيرك
    وفقنا وهدانا الله الي صراطه المستقيم

  8. الاختلاط الموجود عندنا في الكافتيريات باب من ابواب الشيطان لانه يمكن ان يودي الي تجاوزات مثل الخضوع بالقول ومسك اليدين والتلامس كما انه يضيع الوقت فيما لا يفيد
    اما الاختلاط في الاسواق وفي اماكن العمل والجامعات فلا باس به اذا كان للمصلحة
    وهذه ليست فتوي وانما راي مني