الرئيس السوداني يوقف موكبه ليداعب مواطن يحمل خضارا على دراجة هوائية.. لماذا فعل ذلك؟

اللهم ما امسى وما اصبح بنا من نعمة او باحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ربنا ولك الشكر

من منا يتذكر يد الله تمتد بالرحمة والعافية والرزق بالليل والنهار تمسح الدمعات وتدخل السرور في النفوس

تذكروا ربكم ما من دابة على الارض الا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها

لا تستعظموا عمل البشير والبشير نفسه يتلقى الرحمات والخيرات من ربه فالعاقل من يستعظم رحمة ربه ولا ينساها في خلقه وفضله بين عباده

يا من وصفت نفسك بالمخرج
المفترض ان حركة من اختار لنفسه ان يترأس البلد عنوة و تحت تهديد السلاح لكافة القوى الشرعية و الوطنية ان تكون حركته فقط من اجل المصلحة الكلية للبلاد دون تخصيص بحكم القرابة او الجيرة او اىّ وصف يختص به احد افراد الشعب فهو بحكم اختيارخ حاكم للجميع و واجبه العدالة دون تمييز بين جميع افراد الشعب
فلو ترك الفارغة لما تضاعف سعر الدولار 2334 ضعفا ( من 12 جنيه الى 28000 جنيه ) و لما ( اتباعت الحتات كلها ) و لما ضاعت الفشقة و حلايب و شلاتين و ابو رماد و لما انفصل الجنوب الحبيب و لعرفنا اين هى اموال البترول و الذهب ووووووووووو
اما من ( يحت التويست ) فى زواج بنت زوجته الثانية الا جزارا و انت لا تصلح الاّ لاخراج طبق اليوم لحفنة من المتملقين و انصاف المتعلمين امثالك

داعبك جن ياخدك …

الرئيس كإنسان لا يعنينا لكن الرئيس كقائد مسؤول عن إتخاذ القرار يعنينا
ما يعيب السلطان ويضيعه دائما البطانة التي تحيط به. ومن يحيط بالرئيس هم المطبلين أمثالك الذين لا يعلمون ولا يعلمون أنهم لا يعلمون
لكن الرئيس مسؤول لأنه هو من إختار بطانته.
ننتظر أخبار أهم:احال فلان وفلان للقضاء لأنهم عجزوا أن يوضحوا من أين لهم هذا
أقول الرئيس أترك القيادة لشخص غيرك عسى ولعل أن نصلح مابقي من هذا البلد
أوقفوا الدعاية الانتخابية واتقوا الله

يا سيف
لكل ذو مهنة رسالة واخلاقيات .. مهنتك يمتهنها افذاذ مثل سعيد حامد في مصر و د. وجدي كامل في الجزيرة القطرية .. فقط اقتدي بهم ودع عنك التملق

رئيس بتاع مين ياراجل بلد حدادي مدادي فيها مليون نهر ومليون بحر وملايين الافدنة وجيعانة وجيشها يقاتل بالفلوس في اليمن سيبونا من العاطفة الكذابة البشير اسوأ رئيس احكم السودان حتي لو نزل السوق المركزي وباع الطماطم والعجور

يا أخو البنات انتهي عهد العنتريات الآن العمل عمل أهل العقول
وعدو عاقل خير من صديق جاهل
مشكلة هذه البلد المنتفعين المطبلين الذين لا يعنيهم الأمر طالما أنهم مستفيدين من الوضع كما اضاعته المعارضة الضعيفة التي حافظت على القيادات التي اكل عليها الدهر وشرب وخاوين من الفكر والإبداع
الحكومة العاقلة تحرص علي المعارضة أكثر من حرصها على الأتباع لأن المعارضة القوية هي أساس الحكومة الناجحة.

دا رئيس طرطور وبحب الظهور