طب وصحةمدارات

الـCIA ترفع السرية عن علاج خارق لمرض السرطان بعد 35 عاما من إخفائه

اتهم مؤيدو نظرية المؤامرة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية CIA بإخفاء نتائج دراسة قد تحدث ثورة في علاج مرض السرطان، لأكثر من 30 عاما لأسباب غامضة.

وكشفت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية مؤخرا عن وثيقة سرية للغاية، تعود إلى العام 1983، تحتوي على نتائج الدراسة التي أثبتت أن جسد الإنسان قادر على شفاء نفسه من الأمراض إذا تعلم المريض التحكم بالعمليات البيولوجية الجارية في جسمه.

وتقول الوثيقة، التي عرضتها صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، إن العلاج يقوم على تحكم المرضى بالموجات الدماغية عن طريق تطبيق تقنيات التأمل التجاوزي الذي يمكن الشخص من الوصول إلى مستويات أعلى من الوعي، فضلا عن استخدام تقنية الارتجاع البيولوجي والتنويم المغناطيسي.

وذكرت الوثيقة أن التجارب التي أجراها خبراء CIA للتأكد من مدى فعالية الأساليب المذكورة حققت “نتائج لا تصدق”، إذ أنها بينت أن العلاج يساعد المرضى على تحقيق مختلف النتائج الفسيولوجية المحددة، ومن بينها زوال الألم وتسريع عملية التئام الجروح، وحتى قمع الأورام السرطانية الخبيثة والحد من نموها في نهاية المطاف.

وتتضمن الوثيقة خرائط للدماغ البشري ووصف كيفية تأثير العلاجات على مناطق معينة من الدماغ وارتباطها بأجزاء الجسم التي تحتاج إلى العلاج.

5a2041afd437502b498b4567

إحدى الخرائط للدماغ التي تتضمنها الوثيقة

وعلق أنجيل غوتيريس، أحد أصحاب نظيرة “المؤامرة”، على نتائج الدراسة التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية بالقول إنها تقدم أدلة تثبت أن الإنسان يمتلك قدرات داخلية على شفاء نفسه بنفسه، واصفا هذا الاكتشاف بأنه “الأكثر دهشة وصدمة”.

وأكد: “هذا ما يجب أن يعلمونا إياه منذ الصغر”.

وأضاف: “يمكنكم الاستفادة من قدرات دماغكم لإزالة أي ألم جسدي وفي حال الاستمرار بالقيام بذلك (تطبيق تقنيات التأمل التجاوزي والارتجاع البيولوجي) من خلال تكرار هذه الممارسة والتأكيد الإيجابي ستتمكنون من التوصل إلى النتيجة المرغوبة”.

المصدر: dailystar.co.uk

إينا أسالخانوفا

 

روسيا اليوم

‫4 تعليقات

  1. اصل المؤامره من قبل الشركات المنتجه لعقاقير السراطانيه و شركات اجهزة العلاج بالاشعه الامريكيه هي التي وقفت ضد تطوير هذا النوع من المحفزات الدماغيه لعلاج السرطان حتي لا تعلن هذه الشركات افلاسها ….. و الغريبه ان هذا النوع من العلاج موجود في الدين الاسلامي و ذلك من خلال تحفيذ الدماغ البشري عن طريق الخشوع و الحضور الروحي اثناء الصلاة و تلاوة القران او الدعاء في موضع ذات حضور روحي كالمسجد …. و هذا يذكرني بقصة الجزائيريه التي ذكرت في كتاب الطب و اركان الاسلام للكاتب السوداني د. اسماعيل عبد الله و اصدار جامعة افريقيا , و الذي ذكر ان جزائيرية كانت تعاني من سرطان و في مراحله المتأخره عجز الاطباء من علاجها مع ضآلة فرص بقائها علي قيد الحياه , مما عزا بها الذهاب الي مكه المكرمه لقضاء عمره و المكوث بالحرم حتي يحين وفاتها , لكنها تفاجأت بأنها عاشت في الحرم لمده اكثر مما حددها لها ااطباءها بالجزائر لتعيشها , مما اضطرت و رجعت الي الجزائر لمعرفة ما يحدث لها , و عندما عادت و فحصت نفسها وجدت السرطان بدأ يتقهقر في جسدها مع زياده غير مسبوقه لمعدلات خلايا المناعه الطبيعيه , مما ادهش اطباءها و الذين سارعوا بدورهم فسؤالها عن نوع الدواء الذي استخدمته حتي تحصل علي هذه الفاعليه , إلا أنها ردت لهم انها لم تستخدم اي نوع من الدواء قط منذ فارغت جزائر و لكنها كانت تمكث و لساعات في الخرم المكي تصلي فهذا كل ما فعلته ..

    و هناك ايضا قصة ذلك الصحابي الذي اصابته سهم في قدمه و عجز اصحابه من اخراجه من جسده من شدة الالم و انغماس السهم في الجسد و لم يعرف عندئذ دواء البنج , مما عزا بذلك الصحابي ان يقول لهم اذا اردتم نزع السهم من جسدي فانزعوها حينما ادخلوا في الصلاة , و فعلا عندما بدأ يصلي نزعوا السهم من جسده وهو لم يصدر مجرد صوت توحي بألمه كأنما ذلك لم يكن جسده … فهذه هي المحفذات الدماغيه لازالة الالم الذي نشط مع الخشوع في الصلاة.

    من هنا ندعوا علماء العالم الاسلامي في الحقل الطبي بدراسة هذا نوع من العلاج و تطبيقه فنحن اولي بأن نخرجه للعالم لأن العلاج بين طيات كتب ديننا الحنيف .

  2. البروف محمد عبد الله الريح ( ولا احد يشك في صدقه وعلمه وثقافته ) ذكر في اكثر من حلقه علي الاعلام انه كان يعاني من مرض يحتاج الي عملية جراحية…وحدث ان سافر الطبيب المعالج فجاءة في يوم اجراء العملية…وقتها اشار له احد زملائه ان يقرأ سورة (يس) عدد من المرات ( لا اتذكر العدد) ..وعندما رجع الدكتور وجاء وقت العملية…طلب منه الكشف والفحوصات قبل العملية …لم يجدوا ما يستحق اجراء العملية فقد شفي شفاء تام …

  3. كلام وهم و خزعبلات لا تصدقوه و انتو ما شاء الله لستم جميعا من البسطاء !!!