جاء في زاوية (شارع الصحافة المقروءة بصحيفة التيار الثلاثاء 22 يناير ) أن رجل الأعمال وجدي ميرغني ثاني اثنين في السودان يمتلكان طائرة خاصة صغيرة تتميّز بالقدرة على الطيران في كل الأجواء والهُبوط في ممر يُمكن أن يكون طوله 500 متر فقط.. الطائرة تسع فقط لسبعة أشخاص وبكابتن ومساعد سُودانيين.
الخرطوم (كوش نيوز)
بالتوفيق له ربنا يديك خيرها و يكفيك شرها … اللهم أبعد عنه الكيزان
إذا كانت البلاد تتدهور وهناك عدد من الناس يغتنون بترف شديد أثناء ذلك فهذا يعني أنهم مشتركون في جريمة تدمير الوطن.
الآن هناك فئات لا تتأثر بأي إنهيار إقتصادي بل تزداد ثراءا ومنها هذا الشخص ورأسماليي الأحزاب الحاكمة والأقباط.
طبعا وجدي استثمارته قائمه علي حساب الغلابه اهل صعيد القصارف الذين اصبحو يفترشون الارض ويلتحفون السماء بعد ان وهبت له الحكومه جميع الاراضي وترك لهم مجاري الخيران لزراعة التسالي وبسبب ادخال الاله في الزراعه والحصاد لم يجدو فرصه للعمل وحتي السائقين من خارج مواطنهم وحتي اغلبهم من خارج القضارف
والله المستعان
وطال مافي زول شبعان وحسابه بي الاجنبي ملان اصمن انو ماكل حق غلبان
احسن الاستثمار ينجح بايدي سودانية الراجحي لقي كل الثناء ايه الفرق لم ينجح سوداني ينسوبه للفساد هذا الرجل مااعرف من اسرة تستثمر في الزراعة في القضارف من قبل مجئ مصيبة الانقاذ
وجدي ميرغني ،،، زميل دراسة منذ الأبتدائي بمدرسة حي عبد المنعم بنمرة 2 وكذلك الثانوي الخرطوم الجديدة ، والده رحمه الله ميرغني محجوب من أقدم رجال الأعمال منذ خمسينيات وستينيات القرن الماضي ، ورث عن والده حب الزراعة فعاش حياته متنقلا في شرق السودان وسط المزارعين ، تعرفه حقول القضارف الشاسعة الواسعة وتنقل في استثماراته الزراعية لدولة إثيوبيا ، رجل ينظر لبلده وارضه الشاسعة ومياهه المتدفقة ويحلم بل يدعو الشباب لغزو الأراضي الزراعية في شرق البلاد وغربه بدلا عن البحث الموتور عن الذهب استعجالا للغنى ، همه المزارع والعامل ولا يخوض في وحل السياسة بل هو رجل اقتصادي من الدرجة الأولى ، أسأل الله أن يرزقه ويبارك له فيما رزقه ويوفقه لخدمة الوطن والمزارع والعامل ،
المصيبة وجدي ميرغني أغلب أستثماراته بأثيوبيا وبالسودان ولا جايبه 5% وال95% بأثيوبيا ..
يبحث علي الربحية وليس الوطنية .
إذا رأيت غني أو ثري فاعلم بأن هناك جياع سرق قوتهم واستغنى