(الكذب لدى الاطفال)
-فقد روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة رضي الله عنه، وهذا لفظ البخاري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء، هل تحسون فيها من جدعاء، ثم يقول أبو هريرة -رضي الله عنه- فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم.
– للطفل الذكاء العاطفي اجتماعي عالي للغاية
-في هذه المرحلة يحدث النمو وعلى الاسرة دور في هذه المرحلة
-ديه حاجات داخلية
-الكذب عنده تعبير عن حاجات ومهارات
ويدخل في اطار الذكاء العالي كمان-
-ان تطور المهارة ديه
ان يكو زول مبدع وماهر وقائد للناس-
ان تطور هذا الابداع-
سعة الافق –
الام تلاحظ هذه السلوكيات-
الاطفال في هذا الزمن الزمن موفر ليهم التقنيات الحديثة-
– كما للطفل العديد من الابداعات مثل اختراع اشياء غير موجوده ( ديه نوع من الابداع والخيال الواسع)
– يمكن الاستفادة من تلك الملكات والمواهب الكبيرة
-لازم نستفيد من تلك المساحات مثلا نجيب ليهو كتب اللي بيحبها
– وبعد نشوف ميوله وين ؟ عشان نحدد تلك الهواية
-وبرضو في هذه المرحلة بيشوف الكبار ويقلدهم
-دور الام كبير في هذا المحك ولازم تكون واعية لان الطفل القدوة الاولى له هى الام ثم الاب
– نميله الى الجانب الاسلامي نجيب ليهو قصص الصحابة
– لان الطفل يعمل اعمال القدوة
-القدوة هو الاساس
-ان تكون اقولك وافعالك مقتدى بيها
-التربية الاسلامية التي ذكرت سابقة تكون اساسها الصدق والامانة
يعني ما نكذب قدامو ذي انت موجود ما تقول ليهو كلم الناس انا ما موجود ديه بداية عدم الصدق-
– ما تشوفها صغيرة فهي نقطة كبيرة في تاريخ الطفل من حيث التربية
التنبية شيء هام-
ممكن ان يمشي سلوكيات ثابته-
التجمل هو جانب من التفريغ النفسي-
-تعوده الى سلوكيات اخرى
-نحتاج الى تدخل آخر
-عشان ما يصل الى الجنوح والسرقة والضرب لازم نتدخل
-بيقولوا السبب هو التسلط والدلع الشديد للاطفال
الاطفال معروفين بارعين بشكل كبير –
-المعالجة هو تحبب له السلوكيات الايجابية
-الثقة بالنفس
-غرس الجانب الروحي والديني للطفل
-الصحبة للاطفال
ممكن نستعين بالطبيب النفسي كجانب الاستشارات والتبصير-
-حسب حالة الطفل والاسرة
-خير الامور الوسط
ان يكون هناك قدوة حسنة في البيت-
اي ممارسة للاب او الام ان لا تكون بوجود الطفل او الاطفال-
-لان ادراك العين اكبر من ادراك الكلام وتترسخ في الذهن الى الموت
-علاج التراكمات للطفل
-الوقاية خير من العلاج
-ارشاد اسري للاباء والامهات
– ان تكون قدام الطفل صادق وامين
-والتغيير في الاشخاص والافكار
– للمدرب ممكن يكون هناك علاج جماعي يراعى فيهو العمر والبيئة والمستويات الذهنية والوسط ونوع المشاكل
– العمل الجماعي في العلاج ينحصر اكثر في جانب علاج الادمان والسرقة
– المهارات ان يكون المدرب يمتلك تلك المهارات الاقناعية للطرف الاخربجانب الخبرة والمهارة في العلاج
-ان يتعامل معهم كزول كبير وواعي
-الاشياء السلبية تفسر بشكل صحيح
– امليء الفراغ للطفل بتنمية القدرات
– ان لا توبخه قدام الناس
د. احمد محمد عثمان ادريس
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة