كاتب مصري: 4 خطوات مصرية لاحتواء شباب السودان

لعل أهم ما خرجت به القمة الإفريقية التى انعقدت خلال الأيام الماضية فى أديس أبابا، هو تلطيف الأجواء فى العلاقات بين مصر والسودان، التى اعتراها قدر كبير من الجفوة فى الأشهر الأخيرة. فكم كان وزير الخارجية السودانى إبراهيم غندور بليغا عندما قال فى المؤتمر الصحفى الذى جمعه مع وزير الخارجية سامح شكرى: «إن العلاقات المصرية ــ السودانية مقدسة، لكن فى بعض الأحيان تحصل بعض الإشكالات حتى فى المقدس»، فى إشارة إلى أنه لا توجد علاقات بين دولة وأخرى مهما كانت درجة متانتها لا تشهد خلافات، باعتبار أن ذلك وارد حتى فيما وصفه الوزير بـ«المقدس».
ما سرع وتيرة ذوبان الجليد بين القاهرة والخرطوم اللقاء الثنائى الذى جمع الرئيسين السيسى والبشير على هامش القمة الإفريقية أيضا، والذى وصفه البيان الصادر عن رئاسة الجمهورية بأنه «لقاء اتسم بالأخوية والمصارحة والمكاشفة على خصوصية وقوة العلاقات المصرية السودانية».
(2)
يمكن أن نقول إن القاهرة والخرطوم قد تجاوزتا حالة الجمود فى العلاقات التى استمرت طيلة الأشهر القليلة الماضية، لكن من الصعب القول بأنه قد تم تجاوز ما خلفته هذه الأشهر ــ وما قبلها من خلافات على مدى العقود الثلاثة الأخيرة ــ على صعيد ترسيخ صورة ذهنية نمطية عن مصر فى مخيلة قطاع كبير من الشباب السودانى، تم تأطيرها فى: «مصر التى لا تحب الخير للسودان»، أو «التى تمارس الاستعلاء على السودانيين» أو «الساعية لفرض الوصاية على الخرطوم».
القيادات المصرية والسودانية على السواء يتهمان الإعلام فى التسبب فيما آلت إليه هذه الأوضاع بين شعبى وادى النيل، فى حيلة دفاعية لا شعورية تعرف فى أدبيات علم النفس بـ«الإسقاط»، وكأن الخلافات السياسية المتكررة بين البلدين ليست مسئولة عن هذه الصور الذهنية المشوهة والخطيرة فى العلاقة بين الشعبين الشقيقين.
هذا المعنى كان محور حديث طويل لى مع مسئول سودانى رفيع قبل عدة أيام، قال لى بالنص: «أنا ممن ينظرون لعلاقاتنا مع مصر من زاوية استراتيجية بعيدة المدى.. أشعر بقلق بالغ لتنامى تيار داخل السودان أغلبه من الشباب نظرته لمصر شديدة السلبية، أنتم لا تنتبهون لحقيقة مهمة، وهى أن الشباب السودانى يتابع بشغف القنوات الفضائية المصرية، ويطل باهتمام على صحفكم، فيما ينحصر الاهتمام المصرى بالسودان فى نخب أكاديمية ضيقة، والخطورة أن ما يبثه الإعلام المصرى عن السودان ملىء بالسلبيات التى يمكن لها بفعل التراكم أن تنشئ حاجزا نفسيا كبيرا بين الشعبين، ولا أعفى الإعلام السودانى من المسئولية أيضا».
المسئول السودانى أضاف بأن نصف وزراء الحكومة السودانية الحالية تلقوا تعليمهم فى مصر، أى امتزجوا بأهلها ويعرفون مشاعر رجل الشارع المصرى تجاه السودان، لكن هذا الأمر سيتغير بعد سنوات قليلة، ذلك أن الجامعات المصرية لم تعد تتلقى طلابا سودانيين كثر كما كان الحال فى الماضى.
(3)
يبقى السؤال: ماذا علينا أن نصنع لكبح التيار المعادى لمصر من الشباب السودانى بغض النظر عمن تسبب فى تغذيته؟
فى هذا الصدد أقدم جملة من المقترحات، القابلة للأخذ منها والرد عليها فيما يلى:
• تخصيص منح دراسية لأعداد من الطلاب السودانيين المتفوقين من مختلف أنحاء السودان فى الجامعات المصرية الحكومية والخاصة.
• إقامة أسبوع لشباب الجامعات المصرى ــ السودانى، بحيث يمتزج فيه شباب ممثلون لمختلف الجامعات المصرية والسودانية، لتكون مناسبة لتعارف حقيقى بينهم، على أن يعقد بالتناوب.. مرة فى جامعة مصرية والتى تليها تستضيفه جامعة سودانية.
• بعيدا عن الحديث الرسمى عن ميثاق شرف إعلامى يلتزم به الإعلاميون فى مصر والسودان عند تغطية شئون البلدين أقترح إفساح المجال لتبادل زيارات بين الصحفيين المصريين والسودانيين، لا تكتفى بالعواصم، بل تستهدف الأطراف.. نريد فى مصر مثلا أن نقدم معرفة حقيقية عن السودان وثقافته المتنوعة، الذى بات مجهولا لقطاعات كبيرة من الشعب المصرى.
• اتفاق القنوات التلفزيونية فى كلا البلدين على إنتاج برامج مشتركة تبث فى توقيت واحد تعظم من فوائد التكامل بين الشعبين، مع التأكيد على أنه حتما سيكون هناك نقاط خلافية بين البلدين، وأنه لا تطابق تام فى وجهات النظر بين أى حكومتين وشعبين مهما كان عمق العلاقات بينهما لكن الأهم هو صون واحترام حق الاختلاف.
خالد أبو بكر
صحيفة الشوق المصرية
ههههههه برضو ماعايزنكم ما عايز اي حاجة تربطنا بمصر انا ماعارف لسة السياسين مهتمين بمصر و حتي لوضربنا السماء جير بروضو ماعازنكم الحمدلله 90 او 100% من الشباب السوداني كره حاجة اسمها مصر
حتي انت يا كاتب يامصري وانت جاي تصلح لم تسلم من فطرتك وهي النظرة الدونية للسودان عاوز تعمل منح للطلاب المتفوقيين اكرر المتفوقين للدراسة في مصر ؟؟؟؟!!!! مالذي يجعل الطلاب المتفوقين يدرسون في مصر ؟ هل مصر بها جامعات افضل من جامعه الخرطوم او السودان او الجزيرة؟؟؟؟!!! هل عندكم جامعات مثل اوكسفورد او هارفارد مثلا؟؟؟؟!!!!
النظرة الاستعلائية للمصرين علي السودان تظهر حتي في من يأتي للاصلاح لانها متجزره في عقله الباطني فانها تظهر بدون ان يلقي لها بال
الفراعنة ديل زي شوكة الضريسه يصعب التلخص منهم … اكبر غلطة سترتكبها حكومتنا اذا تراجعت من مواقفها مع مصر … يجب قطع كل العلاقات مع جارة السوء و طرد سفيرهم… و إلغاء جميع الاتفاقيات المبرمه معهم …
آآآآآآآآآآسفين ياباشا .. كما قال محدثك نحن فى أنتظار أن ينقرض جيل المقدسات وبعدها سنرى .. أكثر شى فى مصلحتنا هو أننا نعرفكم جيدا” منذ الفرعون الأول الملك مينا وحتى الفريعين أم سيسي .. سوف ننتظركم حتى تدرسوا تاريخنا وحاضرنا جيدا” وتحترموه عندها ربما يسامحكم من يأتى بعدنا .. أنا شخصيا” لا أستطيع ..
المقصود يا حبيبي هو تشبيه الحكومه السودانيه بحركه الشباب الصوماليه يعني ارهابيين
لن تحتوى الشباب السودانى لان الشباب السودانى اكثر ثقافة من جوقة الصحفين المصرين تحت مظلة بلحة ناهيك عامة الشعب المصرى الذين سقطو لكذبة بلحة، مصر فقدة الشباب السودانى بعد غزو العراق للكويت وطرتو عشرات الاف من الطلبة من الجامعات المصرية وتبعتها سودنة المدارس المصرية وجامعة القاهرة فرع الخرطوم فى السودان والشاب الحالى لايعرف عنكم غير العنصرية والشتائم ليل نهار
لقد خسر المصريون السودان الى الابد. فانتم كائنات غير جديرة بالاحترام. قال المفسرون في تفسير (سأوريكم دار الفاسقين) أنها مصر.
وارضنا المحتلة ليست حلايب فقط انما هي مادون خط العرض 24 وسنرجعكم اليها بالغصب.
مصر سقطت من حسابات أي سوداني وإتضح تماما أن كل كارثة حلت بهذا البلد كان لمصر فيها اليد الطولي…
الشعب السوداني لايريد منح ولايريد لقاءات ولاشئ…
الشعب يريد من مصر أن تكون جار مسالم فقط لعل جدار الثقة أن يبني من جديد يوما ما
شكر الله سعيك …
كان الشباب المصري بركبو الفيل والاسد …
زى الشباب السوداني في شوارع الخطرطوم …
تعالوا مرحب بيكم ..
نسوي أسبوع وأسبوعين …
عشان الشباب يمتزجووووووووووووووا !!!!!!!!
أصبحت مصر ليس لها قيمة عند السودان، لا سياسيا ولا اقتصاديا ولا عسكريا، فقد سقطت من حسابتنا. كل الذي يفعله السودان الآن هو كيفية اتقاء شرور مصر التي لا هدف لها إلا إيذاء السودان. والله يكفينا شر مصر بما يشاء.
كاتب المقال لم يتخلص من فكرة الهيمنة علي عقول الشباب في السودان من خلال منح دراسية مفترضا بالشوفينية المصرية أن مصر منارة للعلم ومنبع للاخلاق حتي ينهل شبابنا من معين العلم والخلق النبيل ليتم تدجينهم .. (لا يا عمي)مصر الرسمية عبارة عن بلطجي ومتسول بلا خلق نعلم ذلك وتعلمونه وتجربة مرشحي الرئاسة وتلفيق التهم دليل علي ذلك ..ما يفيدكم ويسمح بعلاقة طبيعية هو الانسحاب من ارضنا في حلايب ووقف استعباطنا لسلب جزء من حصتنا في مياه النيل ووقف التآمر علينا والاساءة الينا ..هذا ما يفيدكم وليس مزيدا من البلطجة عبر برامجك التي تدعو لها ..
ههههههههههه كلامك صحيح ولقد نسى الصحفى فى مقترحاته الاربعه أن يرسل لنا فيفى عبده كمقترح خامس .
نرجو ان يرفض الشباب السوداني اي منحة دراسية مصرية ، كما نرفض تبادل الزيارات لان الوفود المصرية ستكون كلها مخابرات واستهبال ،، ننصح اخوانا المصريين بنسيان اي تعاطف سوداني مع اي شيء مصرية زراعة صناعة ثقافة اعلام مع ترك السودان في حاله وعدم خلق ازمات وعقبات والتركيز علي قضاياهم الداخلية فقط فالسودان لم يعد حديقة خلفية لاحد كفاية ضياع حلفا واحتلال حلايب وشلاتين ،، فمصر ظلمت السودان كثيرا ولم يعد السوداني ذلك الشخص الطيب والمتسامح بل صار واعيا بحقوقه ومصالحه
إقتراح لا زال يكرس للنظرة الإستعالئية المصرية تجاه كل ماهو سوداني ( البوابين ورقصني يا أسمان – عثمان- )
لماذا فرص في الجامعات المصرية للشباب السوداني ،،، ليتم أدلجتهم بالأفكار المصرية والضغط عليهم بفتيات الليل …
المشكلة هي في نظرة الشباب والشعب المصري ،،،،، ينبغي أن تسعوا أنتم لمعالجة هذه الخرافات ، وبعدها لا حاجة لكم لإستمالة السودانيين ،،، فسنحترمكم ب\ون أن نرسل شبابنا لمصر
ما عرفت ابكي ولا اضحك من خبيتك ???
“تخصيص منح دراسية لأعداد من الطلاب السودانيين المتفوقين”
قلت لي الطلاب المتفوقين؟ فعلا، طلابنا المتوفقين ناس 94% سيفرحون جدا بالمنح في اكسفورد القاهرة وهارفارد الإسكندرية واستانفورد عين شمس!
كالعادة، الاستعلاء المصري يظهر في كل التفاصيل وحتى من الذين يحاولون تضميد الجراح.
بالأمس سمعت محمد ناصر الذي اعتبره من أكثر الإعلاميين المصريين حساسية ومراعاة فيما يتعلق بالسودان،مع ذلك، علق على مشهد ترجمة المترجم لكلام السيسي بعد خروج الرؤساء الثلاث، مع أن المترجم كان يترجم للرئيس الأثيوبي في الغالب، إلا أنه كان واقفا قرب عمر البشير. فعلق محمد ناصر كيف يترجم لعمر البشير؟ “دا عمر البشير بعرف عربي كويس جدا!”.
هذه هي الرواسب النفسية عند كثير من المصريين، تظهر في التفاصيل.
“تخصيص منح دراسية لأعداد من الطلاب السودانيين المتفوقين”
قلت لي الطلاب المتفوقين؟ فعلا، طلابنا المتوفقين ناس 94% سيفرحون جدا بالمنح في اكسفورد القاهرة وهارفارد الإسكندرية واستانفورد عين شمس!
كالعادة، الاستعلاء المصري يظهر في التفاصيل وحتى من الذين يحاولون تضميد الجراح.
بالأمس سمعت محمد ناصر الذي اعتبره من أكثر الإعلاميين المصريين حساسية ومراعاة فيما يتعلق بالسودان،مع ذلك، علق على مشهد ترجمة المترجم لكلام السيسي بعد خروج الرؤساء الثلاث، مع أن المترجم كان يترجم للرئيس الأثيوبي في الغالب، إلا أنه كان واقفا قرب عمر البشير. فعلق محمد ناصر كيف يترجم لعمر البشير؟ “دا عمر البشير بعرف عربي كويس جدا!”.
هذه هي الرواسب النفسية عند كثير من المصريين، تظهر في التفاصيل.
أنا بقول لكاتب المقال حاكم مصر شرير يريد الحرب في المنطقة لا يريد سلام لو كان يريد سلام لكان نزع فتيل الازمة وهو حلايب وذهب مع السودان للقضاء
يا شباب السلام عليكم
اولا : اسال الله تعالى ان يصلح الاحوال فى البلدين وان ينعم علينا بالحرية والديموقراطية حتى يستطيع الشعبين تقرير مصيرهما
ثانيا : رضينا ام ابينا فمصر هي جارتنا الشمالية وعلينا ان نتعايش مع هذا الامر ويجمع بيننا التاريخ والجغرافيا والدين الاسلامي واللغة العربية فقط نطلب منهم احترام سيادتنا واستقلال قرارنا
يا سيد خالد ابدأ تعليقي من قول المسؤول السوداني لك بأن نصف المسؤولين السودانيين درسوا في مصر الشيئ الذي انعكس في حديثك من باب افضال مصر أولاً حديث المسؤول السوداني ليس دقيقاً ولا انكر ان هناك من تعلم في مصر وغير مصر ولكن أعلم أن الفرص التي منحت للسودانيين مقابل مشروع السد العالي الذي بموجبه منح السودان مصر 150 كلم داخل الأراضي السودانية وهذه المنحة أكبر من الأهرامات لأنها توفر المياه لمصر والآن ماعادت هناك منح للسودانيي وليس لدى السودانيين رغبة في الدراسة في مصر . وارد على قولك بأن هناك تيار معادي لمصر بأن قولك فيه عداء ووصف مجحف !! لماذا وضعت هذا النص لتثبت أننا نعادي مصر ؟ لا مصر هي التي عادت السودان وشعبه مإعلامها الموجه هو الذي فجر في الخصومة والعداء بتوجيه المخابرات , نحن ندافع عن كرامة وقيم ومبادئ ولا نعادي لأن مصر هي البادئ والبادئ أظلم فهل تريد أن نهان وتحتل ارضنا ونسكت ؟ نحن ندافع وسنظل بشتى السبل وإن جنحت للحرب نحن جاهزين.. ثم إن الاعلام السوداني لم يرقى لمستوى الشتائم وارجع لأي تسجيلات من اعلامكم والاعلام السوداني ستجد الفرق كما بين السماء والارض .. ثم اطروحاتك للشباب السوداني غير مجدية ماعاد فكرنا ولا هدفنا اي نقطة من النقاط وعليك مراجعة اضابير مخابراتكم وأنظر ما يحاك للسودان عندها ستغير رايك أنت كنت أمين مع نفسك ثم من الأفضل أن تقدم مقترحات لمخابراتكم ورئيسك لأن السودان هو المتضرر ولا يحتاج لمقترحاتك واؤكد لك أن لقاء أثيويبا عبارة عن كلام للاعلام أي فك مجالس لا تعول عليه
*** يجب قطع العلاقات نهائيا وللأبد مع هؤلاء المصريين ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية والصناعية وغيرها المبرمة بين مصر والسودان ، ونرجو من حكومتنا إلغاء الإستثمارات المصرية بالسودان ، وأن تسحب جميع الأراض الزراعية والصناعية وغيرها التي منحت للحكومة المصرية وللشعب المصري والأحزاب المصرية
*** نطالب حكومة السجم والرماد بالسوزدان ، إلغاء الحريات الأربعة ، وسحب الجالية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والجالية المصرية من السودان
*** عدم السماح للمصريين حكومة وشعبا بدخول السودان ، الشعب المصري مجرم وخسيس ونذل ومريض بمرض الكبد الوبائي المعدي ، الذي لا علاج له ومريض الكبد الوبائي يأخذ مسكنات أمريكية الصنع العلبة 30 حبه لمدة شهر ، تكلف حوالي (1000) دولار أمريكي
*** عدم السماح بدخول المنتجات المصرية للسودان ، كل المنتجات المصرية الزراعية والسمكية موبوبوءة بفيروس الكبد الوبائي ، وكل منتجاتهم الغذائية مسرطنة ، ومنتجات اللحوم يدخل في صناعتها لحوم الخنازير ، وكل المنتجات الصناعية غير مطابقة للمواصفات والمقاييس
*** يجب على السودان الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا ، لكي لا تفرض مصر علينا مرور منتجاتها إلى دول الجوار دون رسوم عبور
*** نطالب حكوتنا المنبرشة بالمطالبة بمثلث حلايب وشلاتين عبر مجلس الأمن ، وليس عن طريق المفاوضات
*** ونأمل من حكومة الجهل والفساد بالسودان ، بناء جدار عازل بين السودان ومصر ، بدون ايت منافذ
*** نحزر حكومة تجار الدين ومحبي وسخ الدنيا من إعطاء المصريين ايت أراضي وإستثمارات بالبلاد ، ولا نسمح بوجود المصريين بالأراضي السودانية ، ولا للطرق البرية والسكك الحديدية التي تربط السودان بمصر
*** يجب على حكومة الإسلاميين المنافقين والمجرمين بالسودان أن تختار ، تنفيذ المطالب أعلاها أو الإنسحاب من الحكم وتقديم إستقالاتهم فورا
*** نأمل من الحكومة السودانية قطع العلاقات نهائيا وللأبد مع هؤلاء المصريين ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية والصناعية وغيرها المبرمة بين مصر والسودان ، ونرجو من حكومتنا إلغاء الإستثمارات المصرية بالسودان ، وأن تسحب جميع الأراض الزراعية والصناعية وغيرها التي منحت للحكومة المصرية وللشعب المصري والأحزاب المصرية
*** نطالب حكومة السجم والرماد بالسودان ، إلغاء الحريات الأربعة ، وسحب الجالية السودانية من مصر ، وطرد السفير المصري والجالية المصرية من السودان
*** عدم السماح للمصريين حكومة وشعبا بدخول السودان ، الشعب المصري مجرم وخسيس ونذل ومريض بمرض الكبد الوبائي المعدي ، الذي لا علاج له ومريض الكبد الوبائي يأخذ مسكنات أمريكية الصنع العلبة 30 حبه لمدة شهر ، تكلف حوالي (1000) دولار أمريكي
*** عدم السماح بدخول المنتجات المصرية للسودان ، كل المنتجات المصرية الزراعية والسمكية موبوبوءة بفيروس الكبد الوبائي ، وكل منتجاتهم الغذائية مسرطنة ، ومنتجات اللحوم يدخل في صناعتها لحوم الخنازير ، وكل المنتجات الصناعية غير مطابقة للمواصفات والمقاييس
*** يجب على السودان الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا ، لكي لا تفرض مصر علينا مرور منتجاتها إلى دول الجوار دون رسوم عبور ( ونحن لا نريد التعامل معهم لا بعبور بضائهم لذلك يجب الإنسحاب من مجموعة الكوميسا التجارية ، لأن قانون المجموعة يلزم الدولة المشتركه بالسماح بعبور منتجات الدول الأعضاء بالمجموعة دون أخذ رسوم عبور)
*** نطالب حكوتنا المنبرشة بالمطالبة بمثلث حلايب وشلاتين عبر مجلس الأمن ، وليس عن طريق المفاوضات
*** ونأمل من حكومة الجهل والفساد بالسودان ، بناء جدار عازل بين السودان ومصر ، بدون ايت منافذ
*** نحزر حكومة تجار الدين ومحبي وسخ الدنيا من إعطاء المصريين ايت أراضي وإستثمارات بالبلاد ، ولا نسمح بوجود المصريين بالأراضي السودانية ، ولا للطرق البرية والسكك الحديدية التي تربط السودان بمصر
*** يجب على حكومة الإسلاميين المنافقين والمجرمين بالسودان أن تختار ، تنفيذ المطالب أعلاها أو الإنسحاب من الحكم وتقديم إستقالاتهم فورا
روايه لقاء المسئول السوداني دي من خيالك ….
وباختصار كدي…. ما فيكم خير وما منكم فايده
لن تعود علاقتنا معكم بالمصلحه لنا ابدا ابدا ابدا
وانما لكم انتم فقط فقط فقط
قال المشكلة من الأعلام من الجانبين !!!!!!!!
هذه العبارة ساوت بين الضحية و الجلاد
يا عم أعلام أيه اللي بتحملوه المسئولية ؟؟
يعني علي أساس أنو نحن مصدقين أنو إعلامكم حر !! و الحكومة ماعندها سيطرة عليهو !!!
ياعالم ياوهم نحن عندنا عقل و بنفهم حتي في الأساليب الوسخة يا أولاد الوسخة
زمان كان وزارة الأعلام بتسيطر و توجه كل وسائل الميديا
اليوم يا حبايب المخابرات عندهم بتقوم باللازم .. و التسريبات الأخيرة خير دليل
برضوا يقولوا الأعلام .. و نحن عارفين ده منو ..
يا جماعة وين صاحبنا ( موش مهم ) والآخر ( صابر ) ؟؟؟؟؟
لم ياتي بجديد فهو ينتحدث بنفس الفهم العقيم وبنفس فهم التعالي كيف نحتوي الشباب السودان ي؟؟
يبقى السؤال: ماذا علينا أن نصنع لكبح التيار المعادى لمصر من الشباب السودانى بغض النظر عمن تسبب فى تغذيته؟
كانما السودان هو الذي يشعل العداواة بينه وبين مصر متناسيا او متجاهل عمدا اساءات اعلام احمد موسى وعزمي مجهاد وتامر وكيف انهم استكثروا ان يطلق على بلادنا اسم دولة .. ونسي هذا الاحمق كلام المعتوه توفيق عكاشة انه لايعترف بدولة اسمها السودان او بعمر البشير ..
ونحن لدينا مقترحات ايضا لاصلاح ذات البين
1- الاعتراف ان السودان لم يعد السودان السابق المختصر في البواب لديكم
ارجاع الارض المحتلة من عام 1996 ومصر تعلم انها سودانية
3- الغاء اي بند في اتفاقية تيران وصنافير يمس السايدة السودانية
4- الاعتراف ان السودان دولة لها سمعتها وقوتها ولا يستهان بها
5- رفع ايادي مصر عن دعم المعارضة السودانية بكل اشكالها وعد ايواء اي جماعات مسلحة او غير مسلحة
6- العمل بالحريات الاربعة على اساس المساواة او الغاؤها تماما
7- عدم التاثير على دول مجاورة لخلق عداء مع السودان
هذا ان اردتم اصلاح الحال والا ورونا عرض اكتافكم
لم ينقل المسئول للكاتب الحقيقة كاملة وهي ان السودان يستحيل ان يتنازل عن حلايب……وبذلك سيظل الكره حتى بعد تحريرها
وان الشعب السوداني لايتعامل ابدا مع من كال له السباب وعامل السودانيين بابشع الطرق عندما يزورون مصر سجون وتعذيب……
الكاتب تعامل بعاطفية مبالغة واستخفاف حين افتكر ان مجرد منح دراسية او زيارات سوف تجعل الشعب السوداني يغير نظرته للشعب المصري.
لا اظن ان هنالك عاقل يذهب للدراسة في مصر مع توفر الفرص للدراسة في الهند وماليزيا وبتكلفة معقولة مع توفر التعامل مع شعوب محترمة وراقية وصارت من الدول المتقدمة من الناحية التقنية والعلمية..
حقيقة انكم بعيدون جدا عن مايكنه لكم الشعب السوداني ….. ولكن سوف ترونه يوما ما ، اتمنى ان لا يكون قريب لانه يعني وببساطة فناء دولتين وشعبين ، سوف يتحدث التاريخ عن داحس جديده ،وضحت معالمها وبانت ملامحها .
قال ايه (أقترح إفساح المجال لتبادل زيارات بين الصحفيين المصريين والسودانيين، ) طيب والصحفيين السودانيين الذين تم ايقافهم في مطار القاهرة وهم برفقة مرضى …والله فعلاً … إذا لم تستح فاصنع ما تشاء .. نظرة الشعب السوداني لمصر تغيرت 360 درجة … وما تتوقع مش لو قدمتو منح للطلاب السودانيين حتى لو كل المقبولين بجامعة القاهرة وكل الجامعات المصرية من السودانيين فقط … ما ببتغير نظرة الشعب السوداني لكم … واذا كنت صادقاً فيما كتبت لطالبت بإرجاع حلايب وشلاتين للسودان فوراً وبعد ذلك يمكن أقول يمكن … اما بالوضع الحالي ارجو ان تنسى أي تقارب بين السودان ومصر …
ولازال الاستعباط المصري يتواصل… ياجماعة المصريين يعملون علي تصوير مشكلتنا معهم بانها في …«مصر التى لا تحب الخير للسودان»، أو «التى تمارس الاستعلاء على السودانيين» أو «الساعية لفرض الوصاية على الخرطوم)) أو ما يبثه الإعلام المصرى عن السودان ملىء بالسلبيات التى يمكن لها بفعل التراكم أن تنشئ حاجزا نفسيا كبيرا بين الشعبين، » والمصيبة في ان البعض منا بدأ يصدق هذه اللاعيب …… لا نحن لانشعر بالدونية تجاه مصر أو المصريين بل بالعكس فالسوداني يري المصري أقل منه قدرا…. ثم ان مصر اليوم ولاسباب كثيرة ليس بمقدورها فرض الوصاية علي السودان… اما اعلامكم فهو مشهود له بالبذاءة والتفاهة وقلة الادب مع مظم الشعوب الافريقية والعربية ولذلك فنحن لانأبه به… المشكلة التي تتهربون منها هي احتلال ارضنا وطمعكم في مواردنا والمائية بالتحديد .. ولن تنالوا منا شيئا….
أحب أن أوضح لكاتب المقال وللأخوه الكرام بأن الشعب المصري أكرر الشعب المصري وليس الإعلام المصري المقزز من ألطب وأنبل الشعوب وهذي عن تجربة حقيقية بحكم العمل معهم في السعودية والله الذي لا إله الأ هو فإنهم لا يقلون عن الشعب السوداني في شيء من شهامه ومروه ونخوه … المشكلة في الإعلام المصري الذي شوه هذه الصورة الجميلة وزرع في نفوس السودانيين هذا النفور تجاه مصر زائد العوامل السياسية من حلايب وغيرها من الممارسات السالبة التي ألقت بظلالها على هذا المشهد …
صحيح أن غالبية الشعب السوداني أخذ الآن فكرة سيئة عن المصريين ولكنها صورة مغلوطة رسمها الإعلام خلال الإزمات التي حدثت خلال الفترات السابقة …والزمن وحده كفيل بأن يغير تلك التظرة إن شاء الله ..
أرجو من الشعبين ضبط النفس ونبذ التعصب فالعوامل المشتركة كثيرة ولايمكن أن تنتهي بين الشعبين
كاتب المقال بيقول تقديم منح للمتفوقين من السودانيين للدراسه بمصر -المصريين لا يستطيعون البعد عن النظره الاستعلائيه للسودان علي فكره البيمشي بيدرس في مصر من بدا التعليم الجامعي في السودان بيكون للماقدر يخش جامعه في السودان ونظره السودانيين انه افضل شيء تدرس بجامعه الخرطوم وبعد دا بقيه لجامعات السودانيه ولو ما جبت مجموع تمشي مصر ووازيدك من الشعر بيت الان في كتير من الطلبه المصريين بيدرسوا بالجامعات الخاصه السودانيه خصوصا في الطب ولو ما مصدقشوف جامعه شرق النيل كليه الطب دا غير الطلبه الافارقه والعرب الاخرين وفي طلبه بيجوا يمتحنوا الثانويه السودانيه عدد الجامعات السودانيه الحكوميه والخاصه اصبح لايحصي ولا يعد مصر لم يصبح باستطاعتها تقديم شيء مفيد فعلي للسودان انتو وضعكم الاقتصادي في غايه السوء وعايشين غلي الاعانات والاسواء لا موارد لكم الحقيقه السودان مفروض يقوي جيشه ويعمل حسابه من جيرانه خصوصا المصريين الذين ضاق بهم الحال وسيستمر بذلك ولا يوجد متنفس لهم وعشان كدا دايرن السودان يفضل ضعيف عشان لما يحتاجوا يقبلوا يبتزوه اويسرقوه ما يقاوم اسا في سد النهضه سايقين الهبل علي الشيطنه زول محتل بلده وتطلب منه يقيف معاك ويساعدك المصريين في غيبوبه وان شاء الله تستمر لحدي السودان ما يقوي نفسه من طمع الطامعين
مصر ونظامها انتهو بالنسبة للشعب السوداني ونحن لانريد اي تعامل مع المصرين الا بعد الانسحاب من حلايب وشلاتين وان تكف مصر عن دعم المتمردين وان لا تتأمر ولا تتعالى على السودان وان لا تتدخل في الشان السوداني وتكف اعلامها عن الاساءه للسودان
شكراً أخونا المصري على الكلمات الطيبات
ولكن نحن ما عندنا مشكلة معاكم فقط اطلعوا من أرضنا وسكتوا المشاطات من الكتابة ضدنا ونكون زي زمان واكتر
كلام رخيص لا يساوي الحبر الذي كتب به لا تعليق … قنواتهم عند الاستخبارات . يجب ان يخرجوا من حلايب المحتله قبل اي نقاش في نوع العلاقه