جهاز المغتربين يتفق مع شركة قطرية لدعم طلاب الخارج
وقع جهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج، ومجموعة “إشراق” القطرية لتكنولوجيا التعليم، مذكرة تفاهم للتعاون والتنسيق للاستفادة من الخبراء السودانيين بالخارج في حل مشكلة تدريس المنهج للطلاب السودانيين بالخارج، باستخدام التقنية الحديثة وتعزيز جهود تطوير التعليم.
وقال مدير جهاز المغتربين، كرار التهامي، يوم الجمعة، إن الاتفاق يعد إضافة حقيقية في دعم وتطوير التعليم، وأكد اهتمام الجهاز بتعليم أبناء السودانيين بالخارج وحرصه على حل مشاكلهم، وأشار إلى المعالجات التي تمت بفتح مدارس ومراكز امتحانات سودانية في عدد من دول المهجر.
وقال إن المدارس السودانية في قطر تعتبر من أميز المدارس السودانية خارج البلاد، بتحقيقها نتائج مشرفة.
بدوره قدم رئيس الشركة، المستشار محمد عبدالله العطية، شرحاً عن مجموعة “إشراق” ودورها في المجتمع بمساعدة الجيل الحالي على التفكير والابتكار والإبداع، وأوضح أن المجموعة نفذت أكبر مشروع تعليمي في قارتي آسيا وأفريقيا بتطوير المناهج الدراسية وتقديم محتوى إلكتروني تفاعلي بشكل محترف، من خلال المنصة التعليمية.
يذكر أن التقنية الحديثة المستخدمة في مشروع التعليم الإلكتروني للمستوى قبل الجامعي، تتيح للطالب الحصول على احتياجاته من المعلومات عبر تطبيق يسهل عملية المحادثات بين الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور يحتوي على جميع برامج التكنولوجيا الحديثة.
شبكة الشروق
قصدك يا كرار التهامي.. أنك ابرمة صفقة لبيع النوابغ من أبناء المغتربين لقطر تحت غطاء مساعدة الطلاب لكن الحقيقة هي بيع وقبض الثمن
والله انت معدوم الإحساس والضمير وتأكل ناقة النبي صالح.. ثم إن الموضوع خطير جدا جدا ويعتبر تجارة بالبشر ويحاسبك عليها القانون ومحكمة الجنايات الدولية
اخى د. التهامى وكم حقا مصدوم وكل الاخوة المغتربين بالعالم وخاصة دول الخليج بما تم فى موضوع مخرجات وحوارات وقضايا المغتربين الملحة والتى لم ترى النور بعد وجاء موضوع اسكان المغتربين وتموينه عبر البنوك والتى لديها شروط تعجيزية وانت تدرى ما الت اليه ظروف المغتربين الحالية وايضا مدخرات المغتربين ما عادت بالصورة التى تجعل المغترب يمتلك منزل او شقة او مسكن يليق به بعد عناء وشتات الغربه وجاء مكبلا وليس منصفا وكيف يتسنى لشريحة تعتبر بنسبة 90% لا يملكون ارض سكنية او بيت ولماذا تتقاضى الانقاذ بتخطيط ارض سكنية للمغتربين والذين لا يملكون اراضى باسمهم من الانقاذ وانا منهم وهم كثر وبالتالى يجب ان يملكون قطعة ارض او ارض كبيرة ويمكن انشاء فيها سكن راسى للمغتربين ويتم الاتفاق عبر لجنة هندسية محايدة ومع البنك ولجنة المغتربين وجهاز المغتربين بحالته الصورية فقط لانه كان بعيدا لبورة حقيقة وضع المغتربين وحاجاتهم الى مسكن بعد العودة الطوعية لظروف ليست بخافية فى دوال المهجر ووتدفع اقساط وهل يعقل المغترب او كل المغتربين يمتلكون اراضى سكنية وده السؤال ؟ وهل يعقل المغترب يمتلك ارض ومن ثم يتم تشيدها بواسطة البنك بالسعر البنك وهناك سوق موازى يعنى ضرب المغترب فى مقتل ويظل طول عمره فى جبايةجديدة وتسمى الاقساط الى ان يموت ورحمة بالمغتربين ويجب مراجعة تلك القرارات الفوقية والغير مدروسة واسترجاع الامر ولتلبية رغبات المغتربين ويقوم جهاز المغتربين اذا سميناه المدافع الاول لحقوق المغتربين المهضومه بان يرفع مزكرة عاجلة ويقدم الطعن الدستورى والقانونى باحقية المغترب بقطعة ارض سكنية كمواطن سودانى وكفانا مرارات اخرى ومعروفه للمغتربين ومسببات تلك القرارات الجائره فى حقة وامل مراجعة قرار الرئيس اخونا عمر البشير لانه ناقص وفردى ولم يتم دراسته حقا ويصب لمصلحة شريحة لا تتعدى 5% من نسبة المغتربين فى حل قضاياهم واخيرا لا عيب من المراجعه واعادة الامر ليشمل كافة المغتربين وهذا حق مشروع والله المستعان وكفا المؤمنين شر القتال وهضم الحقوق الواضحة للمغتربين ؟ دوما المشورة معدومه وسماع الصوت الاخر غائب والى متى يكون الحال هكذافى الوطن ؟
يا ابو أمين
أولا قرار التمويل العقاري للمغتربين تم إلغاؤه من قبل علماء الإفتاء قالوا فيه شبهة ربا.. اساسا القرار هذا ولدت ميت ومات مرتين
المره الأولي طريقة صياغة القرار ومخرجاته وبنودة وهي تسديد القرض بالدولار
الميته الثانية الزمن غير مناسب لكثير من المغتربين..وعزوف المغتربين عن كل الخدمات التي تقدمها الحكومة وجهاز المغتربين
لا تتعب و تقطع نفسك..جهاز التهامي للنصب والاحتيال واكل أموال الناس بالباطل..من غير غبر علي قرنو …انا مغترب لكن والله بولي لو حرقني م ابيعوا للحكومة أو جهاز الثور ابو حلقوم كبير