مداراتمنوعات

بالصورة..أسرار تاريخية يكشفها حصان مصري دفن في السودان قبل 3 آلاف عام

عثر باحثون في الآثار على رفات حصان مصري يبلغ من العمر 3 آلاف عام، دفنه المصريون القدماء بعناية في السودان، ولا يزال يحتفظ بشعر على أحد ساقيه.

وظهر الحصان، وهو أنثى، بلون الكستناء مدفونا في كفن، في مؤشر على حب المصريين القدماء للخيول، والمكانة المرموقة التي كانت تحظى بها في ذلك الزمان.

وقال الباحثون إن التغييرات التي طرأت على عظام الحصان تشير إلى أنه كان يجر عربة قبل نفوقه، كما أن القطع الحديدية القديمة التي دفنت بجواره تظهر أنه كان حيوانا محبوبا.

حصان مصري

ووفقاً لما قرأ محرر موقع النيلين من سكاي نيوز فقد عثر الباحثون على رفات الحصان “تومبوس” في السودان، حيث سُمي مكان اكتشافه باسمه، وكان الباحثون يتوقعون العثور على مدافن بشرية في المكان.

وتمكن الباحثون من جامعة بوردو باستخدام الكربون للتأريخ للحصان “تومبوس”، حيث قالوا إنه يعود للعام 950 قبل الميلاد تقريبا، وهي فترة انتقال حضارة كوش من النوبة بمصر إلى السودان.

ويرجح الباحثون أن يكون دفن الحصان قد جرى في قرية قديمة على حدود هيمنة المصريين القدماء مع السودان المعاصر بعد 100 عام من بدء تشكيل كيانهم المنفصل في عام 1070 قبل الميلاد.

وقال البروفيسور، ميشيل بوزون، أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة بوردو بالولايات المتحدة: “كان من الواضح أن الحصان قد دفن بهذه الطريقة بعناية فائقة”.

وأضاف أن “بقايا القماش على الحوافر تشير إلى وجود كفن الدفن، وأن التغييرات على العظام والقطع الحجرية واللجام تشير إلى أن الحصان كان يجر عربة”.

ويقول الخبراء إن العثور على رفاة الحصان يمثل تحولا كبيرا بخصوص فهم طبيعة الحكم عند المصريين القدماء، لا سيما حكم مملكة كوش، إذ كانت الحيوانات تشكل رمزا مركزيا للدولة آنذاك على ما يبدو.

محمد عثمان _الخرطوم

النيلين

 

‫7 تعليقات

  1. بالله هل هذا صحفي؟؟؟ وهل هذا سوداني؟؟ مشكلة ان لا يكون الصحفي مثقفا وملم بالتاريخ. بالله الا تعرف سر غزو السودانيون القدماء لمصر؟ الا تعرف لماذا غزوا مصر ابان حكم ترهاقا وبعانخي؟ غزوها لانهم سمعوا بان المصريين لا يحسنوا معاملة الخيول. اذن كيف يكون المصريون هم من دفنوا هذا الحصان؟ ان مانوا لا يكرموها وهي حية فمن باب اولى ان لا يكرموها وهي ميته لذا السودانيون هم من قاموا بدفن هذا الحصان لانهم كانوا يقدرونها وهذا تحليل بسيط جدا. ثانيا من الغريب ان تكتب ان الحضارة الكوشية انتقلت من مصر الى السودان. والله هذا امر غريب ايها الصحفي المدعي. مفترض يتم سطبك من سجل الصحفيين لانم بتنقل شكلك من مواقع مصرية.

    1. ف تاريخ ما قبل الميلاد
      لم توجد دوله اسمها مصر
      ولا يوجد شئ اسمه مصري
      كانت توجد حضاره وممالك من سوبا بالخرطوم مرورا بشمال السودان الي صعيد مصر
      اي بمعني مجري النيل من سوبا الخرطوم الي صعيد مصر كانت هذه ام وابو الدنيا
      وكانت دوله واحده وحضاره واحده اجنبت
      ممالك و حضارات و انبياء ورسل وحتي اليهود كانو مواطنين
      ونذكر من المرجح ابناء نوح عليه السلام وسيدنا موسي وهارون ولقمان الحكيم الذي عمل قاضيا ببني اسرائيل وزوجه فرعون المؤمنه وام سيدنا اسماعيل السيده هاجر من مروي السودانيه ع حسب الرويات كانت النساء من اجمل نساء الارض
      يمتازو بالعيون الواسعه والخصر النحيل والشعر الطويل واللون الاسمر القمحي والرجال لونهم
      اسمر بكل درجاته من الاسود الي البني الي القمحي الي الذهبي الي الخمري نسبه للاختلاط الكبير بين امم كثيره كانت حضاره السودان القديمه من سوبا الي صعيد مصر تشتهر بالعلم والعلماء وكانو بارعون ف الطب والهندسه والفلك ،نهايه هذه الحضاره حصلت تقريبا بعد غضب الله علي الفرعون والغرق للجيش وهجره اليهود ودخول كثير من الجيوش المحتله واستباحت الارض وعاثت ف الحضاره والبلاد الفساد وقسموا البلاد والسكان واستعبدوهم خاصه ف الشمال بما يعرف بمصر الان واخيرا ظهر ع الارض بما يعرف بالمصري
      وهو خليط سلالي فريد من نوعه اختلط المحتلين مع سكان البلاد الاصلين ولكن لا تزال هناك مجموعات صافيه لم تخطلت وربما كانت قليله ولا ننسي الفرعون ف القران
      قال انه يملك انهار تجري من تحته وليس نهر واحد وللمعلوميه جبل البركل بالسودان كان مقدس لهم ويقولو ان كبيرهم بما يعرف بامون رع مولود فيه ولذلك اخذو الحجر من جبل البركل وبنواء اهرامات مصر لان حجر الاهرامات المصريه لايوجد ف مصر كلها
      ورسموا كيف جاءو بالحجاره ف المراكب
      والنيل يسير من الجنوب الي الشمال
      اخير
      كل صعيد مصر والسودان حته واحده
      ومصر بلدنا الاصليه الي السودان
      واخططفت مننا هذا تاريخ
      ونرجع نقول
      حضارات سادت ثم بادت وهذه سنه الارض
      بس ع الاقل المصري يحترم هذا التاريخ
      ولا اظن الاغلبيه تحترمه
      لانهم ليس ابناء الحضاره الاصليه

  2. ماهذا الجهل/؟؟؟!!!!!
    المصريين القدماء … السودان… لم يكن هناك بلد اسمه السودان قبل عام 1821م بداية التركية بل كان هذا البلد يعرف ببلاد النوبة ومن ثم اطلق عليه منذ بداية التركية اسم السودان .. واسم السودان اسم كان متداولا منذ دخول الغزاة العرب واباعهم هذه الارض وكانوا يبفظون هذا الاسم مثل لفظهم لكثير من الكلمات النوبية مثل (نيل = نهر / جقر = فار / عنقريب = انقري/ آرتي = جزيرة / مي ريق = = جذع الشجر الذي يعرش به بيوت السودات سابقا .. اتكسر المرق واتشتت الرصاص… إلخ)
    بالاضافة الى ان اسم السودان لايعني ولم يكن يعني السواد أو اسود بل هو لفظ نوبي =( اسي دان = يوجد ماء باللغة النوبية الدقلاوية) حرفها المستعربة الى السودان دون فهم معناها بالاضافة للفظ نوبي اخر هو ( سودان = فاضي لاشيء) حيث كان النوبيين يشيرون على الغزاة العرب بعد اتفاقية ( البقد = القسمة/ الصلح ) بين العرب بقيادة عبد الله بن السرح والنوبيين في دنقله عام 31هجرية بعدما يئس الغزاة من هزيمة النوبيين الذين اصابوا مئة من فرسانهم في يوم واحد بالسهام في حدقات عيونهم لإاطلقوا على النوبيين لقب ( رماة الحدق ) الذي يتداوله المؤرخون الى اليوم ومن ثم عقدوا اتفاقية الصلح المشهورة وكان من شروط النوبيين ألا يقترب ويبتعد الغزاة العرب من ديارهم على النيل ولايتزاوجوا بهم ولايمسوا دينهم المسيحي
    سموا الاشياء باسمائها… بل هم النوبيون اصحاب حضارة وادي النيل منذ اكثر من سبعة الاف عام قبل الميلاد منذ عهد الملوك والملكات النوبيات ابتداءء من : تود آ مون = ابن النفس العصية ( توت أنخ آمون كما حرفها المؤرخ الاعجمي) وحتاسوت = حتشبسوت ونفر ترتي = سيدة الجمال = حرفها المؤرخ الاعجمي الى نفرتيتي ونفر تاري = هيا سيدة جميلات النساء وصولا الى العائلة الخامسة والعشرون النوبية بقيادة بعانخي وترهاقا الملكات آمن شق قيت تو = ايضا حرفها المؤرخ الاعجمي الى اماني شكيت
    هؤلاء ملوك وملكات نوبيين حكموا مصر منذ عهد توت عنخ امون وحتى بعانخي واسرته
    كما أن الخيول النوبية كانت تمتاز بضخامتها وقوتها وكان ملوك بابل في العراق يقومون باستيرادها ( كما ذكره التاريخ وأيضا عزز هذه الحقيقة البروفسر د. عبد اله الطيب في برنامجه للتلفزيون السوداني ” سير وأخبار”) ومعروف ايضا فبفي التاريخ بأن أو من صهروا الصخور وصنعوا الحديد كانوا هم النوبيون في دنقله ووثقت لها البعهثات الاثرية وعلماء الاثار الفرنسيين والسوريسريين والالمان
    .. ثم تأتي أنت يا أبوجهل … وتقول خيول مصرية … حضارة مصرية .. ولعلمك فان لقب ( فرعون ) كان يطلق على الملوك الذين حكموا مصر والسودان الحاليين من نوبيين وغيرهم ولم يكن حكرا على المصريين بالاضافة الى انه قبل شهور كذب العلماء الفرنسيين المختصين ادعاءات المصريين الحاليين ورئيس الاثار المصرية الحواس وادعائهم بأن الفراعنة والمصريين بيض البشرة واثبتوا العكس والحقيقة العلمية بأن المصريين القدماء وهم النوبيين لم يكونوا بيضا بل كانوا سمر البشرة وأن المصريين الحاليين ليسوا سوى هجين بشري نتيجة تعاقب المستعمرين عليهم ومابقى من اصل الفراعنة هم النوبيين الموجودون في جنوب مصر والسودان حاليا هم الفراعنة الاصليين
    بالاضافة ان الفراعنة من غير العنصر النوبي مثل رمسيس وغيره ولا أحدا منهم لم يحكموا شبرا من الارض المسماة السودان اليوم حيث يوجد مدفن اخر اعظم ملوك النوبة ويرقد بعانخي العظيم واسرت الملكية الخامسة والعشرون الفرعونية في منطقة الكرو في كريمة بشمال دنقله.
    .. وهذه نبذة قصيرة ومختصرة جدا لكي يفهم من اراد تاريخ النوبيين وعظمتهم أهل هذا البلد الاصليين دون زيف الذين لم ولن تغيرهم اطماع هذه الدنيا الى هذا اليوم والى يوم يبعثون .. والجميع يعرف ويقر بأننا في شمال السودان العرق الوحيد الذي لازال صابرا ولم يتمرد ويحمل السلاح ويقتل ويسفك الرواح البريئة وغيرها كما يفعل الغرب والشرق والجنوب اليوم بهذا الوطن الجريح ونستحي حتى بمطالبة حقوقننا لكي يكون بلدنا هذا يسموا فوق الاحقاد والمطامع الذاتية.. وليتهم يفقهون…..

    1. لافض فوك أخى نوب.كفيت ووفيت..كل التاريخ المصرى تاريخ مزيف والحضارة النوبية هى أصل تاريخ بلاد ما بين النهرين. المصرين الحالين هم بقايا ونتاج خليط من الهكسوس والرومان والإنجلير وشئ أتراك وأقاريق.. كانو حقل تجارب لكل من هب ودب

  3. اسكاي نيوز مصدر الخبر هي بوق عيال زايد يطبلون به لمصر سؤالي هل وجدوا مع الحصان المدفون شهادة الجنسية المصرية ..حتي رفات حصان في داخل اراضينا لا نستحق ان يكون من آثارنا منكم لله يا جيران السؤ لصوص الماضي والحاضر..

  4. وراء الخبر كلام. …وشهادة تاريخية ملفقة. …ياصحفيين افهموا وريحونا

  5. تزييف التاريخ وسرقته مستمر.. بعانخي غزا أقصى شمال الوادي لما علم بأنهم يؤذون الخيل.. ما تتحدث عنه هو السودان الحالي مع دولة مصر الحالية عدا الدلتا.. يعني نحن ببساطة وهذه دولتنا بكل ما فيها “مملكة كوش”