كشفت صفحات تنشط على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن دخول خبيرة التجميل السودانية المعروفة سوسن الخفجي في حرج كبير بعد اقتحامها لصفوف البنزين بإحدى الطلمبات ببلادها التي تشهد أزمة حادة في الوقود.
وبحسب متابعات محرر موقع النيلين فقد نشرت الصفحات التي تنشط على عملاق مواقع التواصل صور لخبيرة التجميل لحظة دخولها المحطة بسيارتها الفارهة التي كان تمني النفس بتزويدها بالوقود على الرغم من الصفوف الخيالية التي شهدتها المحطة والتي أجبرت المواطنين على قضاء اليوم كاملاً في الصفوف حتى يتمكنوا من أخذ حصتهم من “البنزين” تحديداً.
ويشير محرر موقع النيلين إلى أن الأنباء تضاربت داخل صفحات فيسبوك حول تصرف المواطنين تجاه والدة الإعلامية الشهيرة “لوشي”.
ففي الوقت الذي أكدت فيه بعض الصفحات أن دخول الخفجي للمحطة دون إلتزامها بالصفوف قد أثار غضب المواطنين الأمر الذي جعلها تستنجد بمدير المحطة لإنقاذها.
أكدت صفحات أخرى أن شهرة خبيرة التجميل ساعدتها في تعبئة سيارتها بعد أن سمح لها الجمهور بدخول المحطة والوقوف في أول الصف بعد أن علموا أنها سوسن الخفجي ووالدة الإعلامية “لوشي”.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
و انت كنت وين يا محمد عثمان لغاية سوسن الخفجي تمشي الطلمبة بي جلالة قدرها ؟؟ ليه ما وديت ليها البنزين في بيتها ؟؟ وتودي ليها برميل كمان احتياطي عشان لوشي . يلوش راسك دا
يا جماعة اختاروا اسم لمحمد عثمان دا من وحي متابعته لسوسن الخفجي وابنتها اللتان اعتقد انه يعلق صورتهما في صدره وينام على صورتهما في الجوال .. دا شنو المريض دا
محمد عثمان الخفجي
لماذا لا يكون محمد عثمان هو هذه ال…..او بنتها ؟
القوادة أخطر من مهنة الدعارة . مش كدا ي موقع النيلين . موقع تافه .
يا شباب (لديز فريست) وبعدين علي الطلاق أنا لو وزير الطاقة أعبي ليها تانكر بنزين أخليهو ليها قدام الباب.
هههههههههههههههههههههه والله فارس فراسة .. ايييع ابشر عنه ما حد حوش ..
لكن ماقلت بعد التناكر يحصل شنو
قمة التفاهة والانحطاط هو ما وصل اليه الشعب السودانى واصبح شغله الشاغل هو المراة والجنس بكل انواعه دليل على مدى التعفن الاخلاقى والوساخة ليس داخل السودان بل وخارج السودان للاسف اصبحنا امة ردئية وبامتياز
جقة مكشبة
خلاص ياجماعة اتحلت كل مشاكلنا المهمة ولم يتبقى لنا غير نركض مع لوشى وامها وحسناوات النيل الازرق؟
والله بصراحة الشعب السودان اصبح فارغاً وهائفاً يلث خلف امور لا تفيد ولا تغنى من جوع .ماذا يعنى لوشى او
امها تقف فى طابور البنزين لتزود سيارتها بالوقود هذا شئ طبيعى ما كل الناس رجال ونساء يقف فى الطابور
ليأخذ حصته ويقادر الم تكن من قبل سيارة السيد السفير المصرى تقف فى الصف لتتزود بالوقود فما الفرق فى ان
تقف سيارة السيدة الاولى بالسودان لوشى وامها وتقف سيارة الرشيد بدوى ايضاً يبحث عن البنزين .ما الفرق اذا؟
الفرق ان الشعب السودان اصبح يهتم بسفايف الامور راكض حول ندى القلعة ولوشى وامها وجميلات قناة النيل
الازرق ورامى هموم المعيشة خلف ظهره وينفس سعادة وحبور بالجميلات .اصحوا ياعالم وشوفوا المهم الاولى
نوعية الصحافة و الصحفيين السطحيين هي الوصلت البلد للدرجة دي من المعاناة ، فبدل الاهتمام بمشاكل البلد ساكين لوشي و ليهم حق يسموكم (اللوايشة)
نفسي أشوف راجلك الديوث عديم الشرف أحترمي نفسك قبحك الله وسود وجهك تتصورو ناس كبار الواحد شنبو يكتف الأسد عامل صورة أم لوشي خلفية في موبايلو الله يكون في عون السودان مادام هولاء السفلة ينشرون صور الفتن
كل البيحصل في البلد دليل قاطع علي انو في ازمه رجوله .عندما تختفي القوامه تسقط بعض المسميات