إسحق فضل الله: السادة أولاد الكلب الذين يتهمون جنودنا بأنهم مرتزقة.. نحن نعذركم
مرتزقة؟!
السيد رئيس تحرير صحيفة الانتباهة
> الجاحظ الظريف جداً (بعد أن أصابه الفالج والنقرس)
قال: لي جانب إن قرضته بالمقاريض لم أشعر به.. وجانب إن سقط عليه الذباب غوثت (يعني صرخت أطلب الغوث).
> والنقرس والفالج يفعلان هذا
> ونحن /السيد رئيس التحرير/ في كتاباتنا عن السعودية نحمل الجانبين معاً
> وأمس حديثنا يلغى لأن بعض ما نقوله كان هو.. ( الحديث إن سردناه هنا كنا نعيد أسلوب الكاريكاتير القديم)
> ففي الكاريكاتير.. عسكري يقف أمام الضابط وإلى جانبه مواطن معتقل.. والعسكري يجذب سيجارة بنقو.. وعيونه تقيله وهو يقول للضابط
.. سعادتك.. المواطن دا ضبطناه بيدخن بنقو.. كده هه
(2)
> لكن بعض ما يمكن نشره كان يقول:
: ننسحب من اليمن؟! نعم..
ننسحب من اليمن؟! لا..
> وأمس الأنباء تأتي عن نفط سعودي للسودان لخمس سنوات
> ونحمد الله.. ثم؟!
> ثم قراءة حول الانسحاب مع نبأ الدعم النفطي السعودي قراءة تجعلها صفحات الواتساب صرخة تقول
> مرتزقة!!
> وهناك أمس.. وحتى نفصل هذا عن هذا (نفصل تهمة الارتزاق.. عن الدعم النفطي)
نأتي بحكايات
> حكاية عن الجندي السوداني.. وعن السوداني في ذاته.. نأتي بحكاية قتال السوداني أول التسعينات دفاعاً عن الكويت
> ليأتي المشهد الغريب
> ففي المشهد هناك أنه.. وعند وداع الجنود السودانيين في مطار الكويت.. عائدين إلى السودان.. يطوف اثنان من حكومة الكويت بصف الجنود في المطار
> وهناك يسلمون كل جندي (غلافاً ضخماً) من المال
> ثم ينصرفون
> بعدها .. قائد القوة السودانية/ الذي كان واقفاً ينظر/ يصرخ بالأسلوب العسكري ويصرف (أربع) كلمات
> عسكري.. انتباه
> عسكري.. كل واحد استلم كيس المال قبل شوية يضع المال على الأرض
> والجنود ينفذون الأمر
> الأمر الثالث كان هو
: عسكري خلف در
> ويدورون
> الأمر الرابع كان هو
: عسكري.. إلى الأمام مارش.. واركب الطائرة
> وصعدوا إلى الطائرة.. وأكياس المال على أرض المطار ينفخ فيها الهواء!!
> والكويتيون وغيرهم ممن تابعوا المشهد ينظرون في ذهول
> عن الارتزاق السوداني في الكويت نحكي هذا
> وعن الارتزاق السوداني في السعودية نحكي السطور التي حذفتها الصحيفة (السطور التي لم تكن فيها إشارة إلى السعودية.. ولا كلمة واحدة يمكن أن تشير إلى هناك.. لكن النقرس السياسي الآن يجعل أجنحة الذباب مؤلمة جداً يستحسن أن نبعدها عن جلودنا)
> وفيها كنا نرسم الأجواء القاتمة..المخيفة.. التي كانت تهدد الحرمين قبل فترة.. والتي كانت هي ما يجعل البشير.. ومن الرياض.. يعلن المشاركة العسكرية السودانية في اليمن
> دفاعاً عن (الحرمين)
> وليرجع من شاء لخطاب البشير
> … وفيها إشارة إلى بعض من خذل السعودية خذلاناً يثير غضب كل رجل
(3)
> ثم الحديث عن الانسحاب كان ما يسبقه هو (جملة يطلقها البشير قبل أسبوعين.. قبل أسبوعين من حديث الصحف عن الانسحاب)
> والجملة ( الإشارة) غريبة..غريبة
> والجملة لم يكن البشير (ينطق) فيها بحرف واحد
> والجملة الفصيحة جداً كانت هي (مشهد البشير في السعودية وهو .. البشير.. يدخل خيمة المناورات حيث الملوك والرؤساء في (البدل والقمصان) .. والبشير يدخل الخيمة وهو يرتدي (رداء عسكري.. رداء ميدان كمان)!!
> المشهد كان جملة يطلقها السودان ليقول للعالم
: لا انسحاب من اليمن..فقد جئنا لنقاتل
> فالسودان يقاتل لأنه
: مسلم يحمي الحرمين
> ولأنه مسلم يحمي المسلمين في السعودية
> والحديث ليس عن عجز أو مقدرة وليس حديثاً عن الشعب السعودي ولا الحكومة السعودية.. الحديث هو حديث عن تاريخ السودان في الارتزاق أو الرجالة
> وعن العروض وحمايتها وتاريخ حمايتنا لكل مسلم الحديث يذهب إلى ليبيا
> و الجنود السودانيون في الحرب العالمية في ليبيا كانوا يقاتلون إلى جانب الإنجليز
> وشيء يحدث
> والجنود الإيطاليون ينهزمون
> عندها الكتيبة الإنجليزية مثل كل جيش منتصر في التاريخ تتقدم (لاستباحة) المدينة.. المدينة الليبية!!
> واستباحة.. كلمة معناها معروف فهي تعني (الاعتداء على النساء قبل كل شيء)
> عندها.. ما يحدث هو
> الكتيبة السودانية/ التي كانت تقاتل مع الإنجليز/ تتقدم وتجعل المدينة خلف ظهرها
> والكتيبة بقيادة (عبود) الذي يصبح رئيساً في ما بعد.. الكتيبة رجالها يعطون الله عهداً ألا يدخل الإنجليز على أعراض الليبيين ونسائهم إلا فوق جثثهم
> وبالفعل السودانيون ركعوا للقتال
> والإنجليز تراجعوا
> السادة أولاد الكلب الذين يتهمون جنودنا بأنهم مرتزقة.. نحن نعذركم
> فالميت له رائحة واحدة معروفة.. وأنتم أموات
> هذا .. سيادة الأخ رئيس التحرير هو كل ما أردناه في حديثنا المحذوف
> لكن قاتل الله النقرس
إسحق فضل الله
الانتباهة
المشكلة ياشيخ اسحاق أن من ينعتون جنودنا بالمرتزقة بعضهم من نفس الدولة التي تقود التحالف !!، وهي السعودية بطبيعة الحال !!، وذلك موجود في وسائل التواصل !!، بل أن بعضهم من السعوديين ذكر أن حكومة السعودية هي التي تصرف على الحكومة السودانية وعلى الجيش السوداني كذلك !!، ونفس الشخص الذي ذكر ذلك أردف أيضا أن جنودنا السودانيين فشلوا في حسم الحرب لثلاث سنوات متتالية !!، وآخر من بني جلدته ذكر أيضا أننا شعب كسول وإساءات أخرى لا أتذكرها !!. ما رأيكم في ذلك ؟؟؟.
الحفاة العراة رعاة الشاه بعدما تطاولوا في البنيان الآن يتطاولون علينا في نفس الوقت الذي نقاتل فيه من أجلهم !!.
يا أخي حتى المرتزقة لايسائون ولا يعايرون بارتزاقهم من طرف المستفيد منهم طالما هي مهنتهم وبينهم وبين مستجلبهم عقد واتفاق منصوص ومحدد !!، فمابالك بنا نحن ؟؟.
أما بخصوص إشارتك إلى أن البعض خذل السادة السعوديين في حرب اليمن فهؤلاء جزاؤهم كان عطاء سخاء مليارات الدولارات من المساعدات المالية في إطار الأخوة والصداقة والعلاقات الوطيدة مابين الدولتين !!، المانحة والممنوحة !!. وما آلمني جدا أنه وقبل بضعة أشهر وفي قناة العربية الإخبارية السعودية (ولا أدري ماالذي دفعني على غير عادتي أن أشاهد تلك القناة ذلك اليوم !!) شاهدت بأم عيني وفي نشرة الأخبار الجوية والتي تناولت الأحوال الجوية في مصر فقط وحصريا، وبينما كانت المذيعة تسرد درجات الحرارة في المدن المصرية تفاجأت بأنها بدأت بمثلث حلايب وشلاتين !!، هذا إعلام السعودية الرسمي ينسب حلايب لمصر ويعترف بأنها مصرية وعلى الملأ !!، حدث ذلك والجيش السوداني موجود في اليمن يحارب من أجلهم ويحقق الانتصارات ويصول ويجول في صحراء ميدي وصعدة !!، ويتكبد الخسائر في الأرواح والدماء !!، والسعودية تقر بمصرية حلايب !!، وننال منهم الإساءات وبأقبح الألفاظ والعبارات !!.
انسوا مسألة المساعدات المالية الكبيرة التي منحت لمن لم يفعل مافعلناه مع السادة السعودية، ولننس كذلك مالم نجده منهم من الدعم المعنوي المستحق والإشادة بقواتنا ونسب الفضل إليها في تحقيق الانتصارات والتضحيات في أرض المعركة،، ألا يصمتون على الأقل ويكفوا أذاهم عنا ؟؟؟، ألا يخرصون عن إساءتنا وتحقيرنا وازدرائنا ؟؟؟، أنستحق منهم ذلك فعلا ؟؟؟، هل مافعلته حكومة السودان فعلته أي من دول التحالف الأخرى ؟؟؟؟.
وبغض النظر عن مسألة هل كان من الجدير بحكومتنا ارسال جنودنا لحماية هؤلاء من عدمه إلا أنه أصبح واقعا، والواقع المر مانجنيه جراء هذه المشاركة !!.
ذكرت في تعليق سابق (وأقتبس منه حرفيا الآن) أنه (وفي وجهة نظري الشخصية) أن السعودية تفعل ماتفعل من التقرب والتدهنس والتملق لمصر على الرغم من دور الأخيرة السالب والمخزي تجاه التحالف في حرب اليمن ورفضهم القاطع إرسال جندي مصري واحد وفي ظل الصواريخ البالستية الايرانية التي وصلت للعمق السعودي وأصبحت تحلق في سماء الرياض نهارا جهارا بل وفي سماء مطار الملك خالد الدولي أكبر مطارات البلاد ومنفذ العاصمة الجوي الرئيسي.. بل وحلقت هذه الصواريخ في سماء قصر اليمامة الملكي !!، وهذا ولعمري إحراج ليس بالسهل للسعودية بجانب أنه اختراق أمني كبير جدا لصالح الحوثيين أن تصل صواريخهم لعمق الرياض وتتخطى كافة بطاريات صواريخ الدفاع الجوي السعودي المنتشرة بكثافة في البلاد ابتداء من الحدود الجنوبية اليمنية السعودية !!، فلذلك أعتقد أن السعودية تحديدا والامارات كذلك بالدرجة الثانية تتحسبان يوما ما من أن يستفحل الدور الايراني في الجزيرة العربية انطلاقا من أرض اليمن (الحزين) ويستقوي عودها (أي إيران) اكثر واكثر.. وتستحكم حبالها حول السعودية ولربما أصبح التهديد الايراني لنظام الحكم في السعودية فوق ماتطيق الاخيرة.. وفي هذه الحالة لن تجد السعودية من تستنجد به عسكريا سوى مصر !! (لأنها في اعتقادهم أنها الوحيدة عسكريا القادرة على المساعدة والحماية من بين الدول السنية الأخرى بجانب حسن العلاقات وتأطدها بين الدولتين)، حتى باكستان الدولة النووية والقوية عسكريا والتي كانت تعتبرها السعودية حليفا قويا لها رفضت ارسال جنديا واحدا للقتال في اليمن !!، وأدارت ظهرها بالكامل للسعودية في ضربة موجعة ومؤلمة للأخيرة !!.
لذلك في اعتقادي الشخصي ان هاتين الدولتين الخليجيتين يغدقان على دولة شمال الوادي بلا حساب وبلا مقابل لهذا السبب !!، (يعني داخرينهم للتقيلة !!، وانشاالله بعد داك اليقيفو معاهم زي ماوقفوا معاهم اسي في اليمن !!!).
لم أقصد التغزل في ايران والحوثي، ايران دولة عقائدية عنصرية توسعية تخريبية بالدرجة الأولى وحاقدة على السنة خصوصا والعرب عموما.. والحوثي هو الوجه الايراني البغيض في اليمن.. وهو تخريبي وانقلابي بطبيعة الحال.. وخيرا فعلت الحكومة سابقا بطرد سفير ايران واغلاق سفارتها.. ولكن ماذكرته كان قراءة منطقية للواقع !!، حيث أن المنطق السائد الآن هو منطق القوة ومنطق أوراق الضغط !!، ليس إلا !!.
ولكن فوق كل ذلك كان الأجدر بالسادة السعودية والامارات ان يقدرا وقفة الحكومة السودانية معهم في اليمن وارسالها لجيشها والتضحية بدماء ابنائها.. بدلا عن التصريحات الجوفاء والوعود والزيارات التخديرية التي لم نرى منها كشعب وكاقتصاد أي فائدة !!، وبعيدا عن كلمة الإرتزاق الشينة والمرفوضة من أيا كان ياشيخ اسحاق هم ومن تلقاء أنفسهم يدعون أنهم إخوة وأشقاء لنا وفقعوا آذاننا بشعارات الروابط التاريخية والدينية، وهم أدرى بحال الاقتصاد السوداني الراهن وبلا أدنى شك تجدهم مدركين لأزمة الوقود الأخيرة، أما كان من الأجدر بهم ومن تلقاء أنفسهم أن يمدوا يد العون (في إطار الأخوة والروابط التي لاحصر لها بيننا وبينهم كما يتشدقون ؟؟؟؟؟، من باب العون الأخوي وليس من باب الإرتزاق ولا من باب المصلحة مقابل المصلحة !!!!!)، أما كان من الجدير بهم فعل ذلك قبل أن يزورهم مؤخرا وفد سوداني يضم محافظ البنك المركزي ووزير النفط وغيرهم ؟؟؟، أم ماذا ؟؟!!.
بالله عليكم هل زار مسؤول سعودي كبير السودان خلال الثلاث سنوات الماضية ؟؟؟، ناهيك عن الملك سلمان أو ولي عهده !!!، وفي غضون ذلك كم مرة زار الملك وولي عهده دولا من بينها مصر وباكستان المعرضتان والموليتان الظهور لقادة بلاد الحرمين ؟؟؟!!!.
لا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل.. هو مولانا ونعم النصير.
الواضح الصريح كلامك معظمه صحيح ولكن أود أن أنبهك ألى شى وهو ان مواقع التواصل بها عدد كبير من السودانيين ينتحلون صفات سعودى مرة ومصرى مرة اخرى ويقومون بكتابة تعليقات مستفزة مثل / عبيد / مرتزقة / وغيرها من الاساءآت وهدفهم من ذلك أثارة الكراهية بين السودانيين وبقية العرب وكل هؤلاء السودانيين عادة ينتمون للحركة الشعبية أو يحملون افكارها العنصرية وهذا لا يعنى بالطبع أنه لايوجد من بين السعوديين أو المصريين من ينعتنا العبيد والمرتزقة .
والله شي مؤلم جدا حقيقة.. انطبق علينا المثل البقول اعمل خيرا تلقى شرا !!.
شروط السعودية الوقوف معها ضد قطر وتركيا
وشروط الامارات ان لا يترشح البشير مرة اخرى وان يقف مع مصر في سد النهضة
الجزرة والسوط ( هو من يساعد من ؟ )
إسحق ( أحمد ) فضل الله..
التدليس ( و ) الكذب لا يجمّلان الشيء إنّما يعيبانه ..
..
..
الجنود السودانيين ( الذين ) رفضوا هدايا الكويت وركبوا طائرتهم عائدين لم ( يكونوا ) في بداية التسعينات وإنّما ( كانوا ) قبل ذلك بثلاثين سنة عندما إجتاح عبد الكريم قاسم من العراق دولة الكويت..
..
..
تريد أنت ( كما عهدناك ) بكذبك أن تُدخل ( هؤلاء ) في فترة حكم البشير وزمرته ..
..
..
لكن :-
التاريخ لا يكذب ..
ماشاء الله دحين بتكتب بصفتك مصري مطلع ع اخبار البلد دي وخلاص فهمتا طريقتهم ولا لسة مصدق انك خلاص مشيتها فينا انك سوداني؟؟؟ الشي التاني خلاص (حسيت) نفسك تدربتا بما فيهو الكفاية عشان ترد ع من (تتخذ) من طريقتة واسلوب كتابته مثلا لك بنفس اسلوبه ؟؟؟؟؟؟؟(يعني) خلاص وصلت مرحلة (الحوار) الغلب ……..!!!!!!! هلا هلا يابن ……..ّّّ!!!
كلامو صاح فعلا انت مالك خليت المعلومة وركزت في الزول ؟ ولا عشان كلامو صاح ؟
السودانيين يغلب عليهم التعصب والعاطفة، وهم شعب متخلف فعلا.
صابر سوداني، ولا يستطيع أحد من معلقي النيلين أن ينزع جنسيته.
أنا كلمته من قبل أن أغلب السودانيين يميلون لفهم الكلام البسيط المباشر، ولم يعتادوا الكلام المعقد المضغوط، لا تنسى أن نسبة الأمية في السودان حوالي 53%.
سلامات يا صابر، امسحها في وش الجهل السوداني كالمعتاد.
كل الانقلابات الفي السودان كان للمصريين دور اساسي فيها واستطاعو انهم يشكلو فيها الراي السياسي العام من اول يوم للاستقلال وذلك بتبني تابعين ليهم من داخل السودان ابتداء من المسمي الازهري مرورا بالاتحاديين الي عبود بايع الاراضي بالمجان الي النميري اللي كان يستشيرهم في الصغيرة قبل الكبيرة والسبب البيشتركو فيها كلهم انهم يستحقرون انفسهم وان المصري افهم منهم ومفروض يوريهم الصح من الغلط زي البتقول فيها انتا صح كلام صابر دي اسمها عقدة الدونية لم يمت النميري ولا الازهري مازالو موجودين بافكارهم البتبنوها كتيرين !!! والاهم في تعليقي لم ازكر صحة كلام صابركم دا او خطاتو تناولتا جانب تدخلوا وكمان تشكيلوا لتابعين لو قال ليهم صح او ايوا صح ولو قال غلط اكيد غلط روحو اتلفسفو في المواقع المصرية ووروهم الغلط من الصح !!!! نسبة الامية 53% وكان مصر هي بريطانيا وكمان فرحان وبتقولا يعني صنفتا نفسك خارج الدائرة يا فيلسوف زمانك !!!!,
,,,,,,,,,,,,الجهل ارحم من علم يخليني تابع زي الكلب ,,,,,,,,,,,
منافق وكذاب أى حرمين واى مسلمين تتدافعون عنهم الجيش الذى أتى أتى من أجل المال والسعوديين يعرفون ذلك وبعدين الجنود الذين وضعوا الظروف فى الأرض فى مطار الكويت ليس فى التسعينات كان فى عهد عبود وليس فى عهد الإنقاذ فى عهد الإنقاذ وقفتوا مع صدام حسين ضد الكويت الظاهر خرفت يا إسحاق
قلم بائس حقير غير جدير… اي كلمه كتبتها غير صادقة حتي في التاريخ لم تكن صادق… بالله عليك ارحمنا هذا الوهم
زمانك فات و غنايك مات أيها المخرف العجوز ..
يا اسحق فضل الله قلمك موهوم و كمان صرت بذئ القول .زفى داعى لاولاد الكلب؟ افلست!!!!!!!!!
اسحق ( أحمد ) فضل الله أعيد لك تعليق الاخ صابر
التدليس ( و ) الكذب لا يجمّلان الشيء إنّما يعيبانه ..
..
..
الجنود السودانيين ( الذين ) رفضوا هدايا الكويت وركبوا طائرتهم عائدين لم ( يكونوا ) في بداية التسعينات وإنّما ( كانوا ) قبل ذلك بثلاثين سنة عندما إجتاح عبد الكريم قاسم من العراق دولة الكويت..
..
..
تريد أنت ( كما عهدناك ) بكذبك أن تُدخل ( هؤلاء ) في فترة حكم البشير وزمرته شتان بين جيشنا حينها والآن وسبب ما نعانيه الان هو بسبب وقوف حكومتك بجانب صدام في غزوه للكويت التي كانت حينها الداعم الاول لجل المشاريع التنموية في السودان (رحم الله سفيرها عبدالله السريع الذي أشك حينها انك كنت تجيد القراءة وليس الكتابة الصحفية المتملقة الان)..
..
..
لكن :-
التاريخ لا يكذب ..
هذا اسمه ذر الرماد في العيون … سقط من نظري هذا الذي اسمه اسحاق ويدعي الشياخة لأن الكذب ليس من صفات المؤمنين
شنو يا أبو الشباب؟ جابت ليها نبذ وشتائم؟ دا مستواك الحقيقي ولّ كيف؟
أنا قلت منذ 2015 ولا زلت أكرر أنهم مرتزقة، هذه حقيقة بسيطة.
هل سمعت بما يتناقله الناس في الإنترنت أن المرتزق السوداني يأخذ 850 الف جنيه لفترة ارتزاق قدرها 6 أشهر؟
أنا كنت أدعو عليهم أن يهلكهم الله ولا يرجع منهم مرتزق واحد، واطلب من الجميع الدعاء بذلك، عسى أن يكون فينا مستجاب الدعوة أو من يصادف وقت استجابة.
المشكلة إنهم مرتزقة ورخاص، شوف المرتزقة الكولومبيين بتاعين الإمارات بياخدوا كم؟
هذا الكذاب الاشر كعادة جماعة المشروخ الحضاري يريد التدليس … قصة القوة السودانية بالكويت حدثت في الستينات و ليس في التسعينات … لانه في التسعينات لم يعد لدينا جيش …
الكلام عن قصة الجنود السودانيين وقائدهم المرحوم اللواء الزيبق صحيحة ولكن الفرق انو كانت في تلك الأيام والى قبيل يونيو 1989 عزة نفس انتم اهل الإنقاذ من وأدتوها ووأدتو كل جميل في السودان نسأل الله أن يخلصنا منكم جميعا
اولاد كلب
الحقيقة انتم المرنزقة تماسيح المؤتمر الوطني