أصبح المسلسل السوداني “عشم” حديث الناس ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, حيث حقق المسلسل شهرة واسعة تخطت الحدود وأصبحت نسبة مشاهدة المسلسل خيالية بل ونافس أهم أشهر البرامج السودانية القديمة والتي تتمتع بشعبية جارفة.
ويشير محرر موقع النيلين إلى أن مسلسل «عشم» الرمضاني الذي تبثه فضائية «سودانية 24» أثار ضجة كبيرة منذ حلقته الأولى، وهو دراما تلفزيونية تناولت قضايا وهموم «المهاجرين السودانيين»، وفي دول الخليج العربية على وجه التخصيص.
وعلى الرغم من إجماع النقاد على فرادته وجرأته، فقد واجه انتقادات عنيفة للأزياء، ووصفها البعض بأنها «عارية وغير محتشمة»، وهي انتقادات اعتبرت من قبل مهتمين مجرد «تنطع آيديولوجي»، حاول توظيف «العادات والتقاليد المحلية» لخدمة آيديولوجيته وليس خدمة الفن.
وحظي «عشم» بمشاهدة عالية، لتناوله لشريحة أبناء السودانيين الذين يعيشون في دول الخليج العربي، مثيراً عدداً من الأسئلة والقضايا التي تهم هذه الشريحة في قالب درامي لافت، وبأداء وتمثيل جعلا منه «مسلسلاً» يستحق المشاهدة.
محرر موقع النيلين تابع ردود أفعال السودانيين حول المسلسل الأكثر شهرة, ورصد لكم المقطع الذي حقق أكثر نسبة مشاهدة وتداول داخل مواقع التواصل الاجتماعي.
ويحكي المقطع عن وقوع صديقين في حب وغرام فتاة واحدة دون أن يخبر أي منهم الآخر وفي النهاية تم تواجها وتم الكشف عن الحقيقة.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
الشاكوش الشاكوش الحب المفقود فى المجتمع السودانى
وينك يا شيخ الصادق ووين أيامك …… وأنت ميت وألا حيى يرزق …… باين عليه حياتك تغيرت ….. وظروفك تغيرت غير ما كنت وغير ما نعرفك الشيخ الصادق ….. شركة صافولا السعودية
رغم الانتقادات والمشاهده عالية ما هذا التناقض يالشعب السودانى .
التناقض في شخصك
الافضل ان توجه كلماتك الى محمد عثمان وليس الشعب السوداني
عشم … من أنجح المسلسلات السودانبة بل وتجاوزت شهرته خارج حدود الوطن للعالمية ، ومن وجهة نظري من أجمل ما شاهدت من المسلسلات السودانية التقليدية .
وبالرغم من أن هؤلاء الشباب الممثلبين لأول مرة أراهم في أدوار التمثيل وبكل آمانة ثبتت تجربتهم بأنهم أميز وأنجح من الممثلين الحاليين الذين تخرجوا من كلية الدراما والمسرح وليس لهم الكفاءة والقدرة التي يملكها فريق عشـــم .
فريق عشـــــــــــــــــم هم الذين علي أيديهم سينشلون المسلسلات السودانية من المحلية الي العالمية بأدائهم التكنيكي ..