الجهات التي تريد التهام السودان أضراسها التي تستخدمها هي .. أنت
ما يجري هو
والإمارات دولة تبحث عن مصلحتها.
> والسودان دولة تبحث عن مصلحتها.
> والإمارات تنظم سلسلة من الموانئ حبات في سبحتها.
> والإمارات تفشل في الحصول على موانئ بورتسودان والصومال وجيبوتي..
> والإمارات عندها تشرع في تجفيف الموانئ هذه.
> ومشروع تجفيف ميناء بورتسودان يبدأ بالصلح بين إريتريا وإثيوبيا.
> وفي أيام.. الصلح يتم وإريتريا تحصل على مادمبي.
> وإثيوبيا تحصل على طريق يمتد من ميناء عصب إلى أديس أبابا حتى تتحول إثيوبيا من ميناء بورتسودان إلى ميناء عصب.
> …………..
> …………..
> …………
> وإثيوبيا ليست هي الجهة الوحيدة التي تستخدم ميناء بورتسودان، فالمشروعات الجديدة والتحولات الإفريقية العالمية تجعل جهات ضخمة تتجه الآن (من وإلى) إفريقيا تحمل حقائبها الى بورتسودان.
> ودول تصنع أحواضها الخاصة هناك.
(2)
> وتسارع الأحداث له معنى.
> و 14/5/2018م أفورقي يطلق اتهاماً عنيفاً ضد السودان وإثيوبيا.
> والاتهام كان يحدث الإمارات وليس السودان ويهدد مشروع الطريق المرصوف إلى أديس أبابا.
> والطريق المرصوف.. وبعد خمسة أيام.. يجمع الرؤساء الثلاثة في قصر البحر.. واتفاق.. ومليارات.
> و 20/6/ احتفال أفورقي الضخم يستقبل وفداً إثيوبياً على البساط الأحمر.. وفنانون.. هناك وأبطال رياضة وإعلاميون و.. و.. يمشون على البساط الأحمر.
(3)
> بعد الاحتفال الأحمر بشهر المعارضة الإريترية والتقري.. الذين يصبحون معارضة جديدة يقيمون احتفالهم المضاد.
> ولعبة المخابرات تعمل.. وجهات كثيرة تقول إن الانفجار الذي قيل أنه يستهدف رئيس الوزراء الإثيوبي كان شيئاً يحمل بصمات مخابرات أفورقي.
> والانفجار كان عملاً ما يريده هو أن يقفز أبي أحمد إلى أحضان أفورقي والخليج.
> وحبات السبحة.. سبحة الموانئ.. في أصابع الخليج.. حين تتعثر على مصالح دول أخرى تصنع النزاع المصطرخ في الشهر الأسبق بين الصومال وتركيا والخليج.
> والإمارات تقوم بتفكيك ونقل المستشفيات التي أقامتها هناك.
(4)
> والطرفة غير المضحكة التي تجعل سيسي يطلب من أبي أحمد أن يقول
: اقسم بالله ألا أعمل ضد مصلحة مصر..
طرفة.. تجعل أبي أحمد يتجاوز القسم.. إلى مرحلة أخرى.
.. مرحلة في أيام التسارع.. تنقل الأشياء من النقيض إلى النقيض.
> وأبي أحمد يجعل مصر هي مستشار سد النهضة.
> والغضب الذي ينطلق في عروق التقري تلقاه مصر بشيء يهدهده فالنزاع كان نزاعاً حول
: هل يُملأ سد النهضة في سبع سنوات كما تريد مصر أم ثلاث سنوات كما تريد إثيوبيا؟
> والنزاع يستقر على السنوات السبع.
> وتهدئة.. مصر تقول للتقري إن أبي أحمد يكسب.
> لكن غضبة التقري أضخم من المكمدات.
(5)
> أبي أحمد (الأروموي) يبدأ عهده بإبعاد التقري وقيادة الدولة.
> إبعاد من الجيش والمخابرات والمالية.. ومناصب هي مفاتيح الدولة.
> وأخطر الناس عداءً هو عداء الحاكم الذي يفقد الحكم.
> وما يجعل عداء التقري خطيراً هو أن التقري.. حسب أسلوب الحكم في إثيوبيا/ يحكمون منطقتهم.
> وحكم المنطقة يجعل لهم (قاعدة) للعمل.
> والعمل/ العمل المعارض/ يبدأ.
> وقبيلة التقري التي ظلت تتكون من أربع جهات مقتتلة تلتقي الآن.
> والحوار هناك.. حوار الاتهامات لا يبالي بإخفاء نفسه.
قالوا لبعضهم
> ما لم يكن الأمر .. مرتباً .. كيف عرف أفورقي.. وأعلن.. قبل عشرين ساعة من الانفجار أن شيئاً سوف يقع.. ضد التقري.
(وزير إعلام افورقي كان.. وقبل عشرين ساعة من الانفجار يكتب على موقعه في الشبكة أن التقري ورم خبيث يجب ان يستأصل .. وان اللعبة انتهت).
> قالوا: وكيف وقع الانفجار على بعد أمتار ليست قليلة من المنصة حيث كان أبي أحمد يقف.
قالوا: الانفجار هو ضربة بداية لمشروع أفورقي.. المشروع الذي هو (دولة الاقازيان) .. الدولة التي تضم إريتريا وإثيوبيا.. وشرق السودان.
> وبرعاية أمريكية.
> والدائرة تصل إلى مشروع إعادة تقسيم المنطقة.
(6)
> والشهر الأسبق نحدث هنا عن أن أفورقي.. في مشروع ابتلاع شرق السودان.. (يقنع) من جذب البني عامر لحمل بطاقة صغيرة .. هي الجنسية الإريترية.
> والرجل يتجه الآن إلى قبيلة هناك.
> والورقة الصغيرة هدفها ليس هو شرق السودان فقط..
> الورقة (الهوية) ما تريده هو.. استقبال لجان دولية/ عن النزاع/ بأنهم.. إريتريون وهذه أرضهم.
> ثم شيء عينه على انتخابات عام 2020م.
> هذا هو المقطع الأول من الأغنية.
> والجهات التي تريد التهام السودان أضراسها التي تستخدمها هي .. أنت.
> المواطن السوداني.. (الما جايب خبر).
اسحق فضل الله
الانتباهة
طالما الكيزان ف السلطه حلال على الشيطان يبتلع البلد كلها هو فضل شئ ياإسحاق حارق رزك مالك؟ توفي السودان عام ١٩٨٩ عام الفيل والرماد ف شهر يونيو عام النار ف التقويم الذبوري~قم لف لافاكم بلا يفتتكم فسيخ
استراتيجية المؤتمر الوطني المبنية على قاعدة ( رزق اليوم باليوم) هي من تمهد لابتلاع السودان كله وليس الشرق فحسب، طوال ثلاثين عاما لم تقدم الحكومة رؤية تنموية للاطراف، كان همها الوحيد كيفية الاستحواذ على مقدرات البلاد. شرق السودان ظل يعاني من الاهمال شبه المتعمد، واكبر دليل على ذلك، مشروع تمديد المياه لمدينة بورتسودان، هذا الملف الذي ما زال يراوح مكانه منذ العام 1964، ورغم سهولة تنفيذه إلا أن بعض الحاقدين من المتنفذين ظلوا يقفون حجر عثرة على ارواء ظمأ المدينة التي هي ثغر البلاد.
في عهد المؤتمر الوطني تم تهجير سكان الريف على طول الحدود الشرقية من عقيق في جنوب طوكر وحتى قرى اللفة وقلسا وابو قمل، وصولا الى حدود القلابات. ما خلق ضغطا على مدن كسلا وبورتسودان والقضارف، الأمر الذي نتج عنه ترييف المدن، وخلق البطالة وإفقار السكان.
ثلاثة عقود من عمر حكومة المؤتمر والنتيجة عودة الى ما قبل الاستقلال وأكثر. بدأ مسلسل قضم الشرق من حلايب وشلاتين ثم انتقل الى مراودة افورقي لسكان الحدود – إن صدق تحليلك يا اسحق فضل الله- والسؤال ما الذي تقوم به حكومة الخرطوم حيال هذا الأمر؟
شوف البلع الصاح حق جماعتك المخضرمة
في حاجات ما عارفه لكن في البلع الشيطان ما بلحقكم
يا شيخ اسحق انتو خليتو حاجه يبلعوها.. عقول الشعب السوداني اكبر مما تقول