أبرز العناوينمنوعات
الكاتبة السعودية “أمل الحربي”: أحب السودان ومستعدة للزواج من سوداني.. فيديو
أظهر مقطع فيديو قصير حقق إنتشاراً واسعاً على وسائل التواصل الإجتماعي، تواجد الكاتبة السعودية “أمل الحربي”، في حفل زفاف بالسودان.
وقالت الكاتبة السعودية، خلال حفل الزواج (يا شيخ السودان فوق رأسي، والله أنا أحب السودان)، وأضافت بحسب مشاهدة محررة النيلين للفيديو المرفق (أنا غير متزوجة واللي يطلبني أنا حاضرة) كما قامت أمل الحربي بتهنئة العروسين وعائلاتهما والمعازيم، وهتفت على طريقة الغناء “عاشوا عاشوا والله عاشوا”.
الخرطوم/ريم منصور/النيلين
https://youtu.be/RuHGjU_BPGc
بلاش امل الحربي بلاش دعايه معاكي
لو عايزه تعملي دعايه لنفسك اعمليها مع المصريين
كفايه جرحنا في قطر لحدي هسه بنزف من قتل البطل محمد عبداللطيب
تاني عايزين تقتلوا لينا واحد تاني ولاشنو
مافي سعودي ولاسعوديه تقدر تتجرا في الزواج خارج السعوديه
انتو لسه مستعبدين للعائلة المالكه . قبل فتره واحده حبت ليها يمني حلفوا
الا يقتلوها هي وحبيبها اضطروا يهربوا لليمن انتو مافيكم بركه
امشوا بلاش امل معاكم انحنا مابنبدل بنات بلدنا بواحده خمجانه زيك حتي كاتبه
ولا مؤلفه كتب قومي لفي
الشعور بالدونية مصيبة
بطبيعة الحال فلا أحد لا يعجبه الإطراء أو الاشادة من قبل الآخرين. لكن مصيبة الكثيرين في السودان أنهم يطيرون فرحاً لمجرد تلمبح أو تصريح يصدر من قبل أحد أخوتنا العرب.
لو صدر ما نسب الي الكاتبة السعودية من قبل مواطن نايجيري او سنغالي لإستنكر و غضب هؤلاء المحتفون و الراقصون طرباً لحديث الكاتبة السعودية.
الشعور الدائم بالدونية من قبل بعض الاخوة السودانيين المنحدرين من الوسط و الشمال النيلي تجاه اخوتنا في الوطن العربي هو ما بجلب لنا الإحتقار كأمة.
في تقديري ذلك الشعور هو من يقف خلف الحروب التي خاضها و يخوضها البشير و أعوانه المنحدرون من تلك البقاع ضد العزل من النساء و الاطفال و الشيوخ العجزة في جبال النوبة و دارفور و سابقاً في جنوب السودان.
ذلك الشعور هو ما يدفعهم الي التفكير في التخلص من العناصر التي لا تتشرف بالتشبث أو التبعية لإخوتنا العرب.
بفضله تعالى نحن أفضل من إخوتنا العرب و الأفارقة مجتمعين.ببساطة لأننا سودانيين، لكن من يقنع بعض أبناء و بنات وطني
د. حامد برقو
يا دكتور حامد برقو، أنت لم تكن صادق فيما ذكرت من كلام عن أبناء الوسط والشمال النيلي، وحديثك تكذبه كل الأحداث التي وقعت في كل الحروب التي ذكرتها سواء في الجنوب أو النيل الأزرق أو دارفور أو جنوب كردفان، فإن الجيش السوداني الذي يقاتل في تلك المناطق جيش قومي وأغلبه من أبناء هذه المناطق، هذا أولاً، وثانياً كل المناطق المشتعلة التي ذكرتها أبناءها هم من بدأو الحرب ضد الدولة، وفي جميع أنحاء العالم بما فيه العالم الذي تطيرون به فرحاً كأوروبا وأمريكا، أتحدى أي ولاية أو محافظة في هذا العالم تعلن التمرد على المركز وتترك على هواها، وما الجيش الإيرلندي والباسك عنا ببعيد، ماذا تريد من الدولة أي كان من يحكمها أن تفعل مع من يحمل السلاح ضدها، تريدها أن تشجعه وتمده بالسلاح ليوغل في قتل مواطنه، أضف إلى ذلك أن المتمردين في جميع المناطق المشتعلة يمارسون القتل والنهب على المواطنين الذين هم منهم، فهل هؤلاء أصحاب قضية.
يا دكتور حامد برقو، أغلب كوادر هذه الحكومة كما يعلم الجميع هم من أبناء دارفور وفيهم الكثيرون من النيل الأزرق وجنوب كردفان، وخاصة أبناء دارفور هم من نصرو هذه الحكومة وحاربوا معها في جميع المناطق، حديثك هذا يقودني إلى أنك من تلك المناطق ولهذا السبب لم تكن منطقى ولا واقعي بل كذبت وتحريت الكذب، نسأل الله لنا ولكم الهداية والتوفيق.
اخوتك في غرب السودان اكثر تشبتا بالعروبة مقارنة باخوتك في الوسط والشمال النيلي….. لكن الجمل ما بشوف عوجة رقبتو
هسي واحد سوداني لو اتقدم ليها بتقول ليهده كلام اعلام ساي انت صدقت
يا وليد يا اخوى هسي شوف الكاتبة دى ما فيها اى انوثة زواج شنو والله بنات بلدنا جمال وحشمة
وعلم نتزوج بنات بلدنا
تشكر علي شعورها الطيب اتجاه السودان ومرحباً بها في السودان في أي وقت
يمكن لنا ابراز وجهة نظرنا بطريقة اكثر رقيا بعيدا عن الاساءة و التجريح.
قصة مأساة بطلها طبيب سوداني تشبه ماساة البطل محمد عبداللطيف لكنها لم تشتهر بدأت في احد كليات الدراسات العليا في إحدى المدن الأمريكية حيث احبته زميلته القبلية القادمة من السعودية وأصرت عليه التقدم لها أبدت له قدرتها على مواجهة أي معارضةعنصرية تظهر من عائلتها وفعلا تزوجها كان شرط والدها ان لا تقرب الميراث واشترط اخوانها ان يكون راتبها معهم لكن الطبيبة أفهمته أن كل هذه المشاكل تخصها هي وهي قادرة بقوة شخصيتها على حسمها معهم / خسر طبيبنا امه لأنها رفضت زواجه منها انجب منها صبية وطفلين وهم يعملان معا بمستشفى سعودي كبير بدأت مأساته عندما اختلفت معه وقلبت له ظهر المجن وطلقته كان زملائه يجدونه يبكي لكثرة القضايا بينهما وحرمانها له من رؤية أطفاله وتجرش عائلتها به بالسب والضرب لكراهيتهم له من البداية انتبهوا ياسادة خاصة والسعوديات خرجن للملأ فالعنصرية البغيضة تملأ قلوبهم
مثل هذه الامور تحدث كثيرا حتي داخل السودان فتجد رجل او امراة مقاطع من قبل عائلته نتيجة ارتباطه بزيجة غير موافق عليها من الاهل بسبب ظروف مختلفة سواء كانت اجتماعية او اقتصادية و أكثرها جهوية .
يمكن أن تذهب للمحاكم يوميا فسيشيب رأسك من كثرة القضايا المرتبطة بهذه الامور.
لأذلك عندما نخوض في هذه القضايا يجب أن لا تغفل انفسنا .
أنا أعتقد أنا المجتمع الغربي ربما هو الوحيد الذي تجاوز هذا الاستثناء رغم ان العنصرية ما زالت موجودة , لكن حرية المراة كفلت لها الزواج بدون موافقة ولي الأمر .
أقوى الأسباب التي سببت له المشاكل هي عدم طاعته لأمه، وعدم حرصه على رضاها، الجنة تحت أقدام الأمهات، وبالمناسبة حتى تزوج سودانية من غير رضى أمه فلن يتوفق، وستحصل له المشاكل، أحرصوا على رضى الوالدين لكي يوفقكم الله في حياتكم.
الأخ الأكرم الملقب ب شملول
السلام عليكم و رحمة الله.
أولاً شكرا على تفضلك بالرد.
ثانياً: ليس مهماً في أي جزء من الوطن يولد الفرد ،انما المهم كم من الأجزاء في وجدانه الشخصي. بالتأكيد كلها و لله الحمد.
ثالثاً: و كسباً للوقت دعنا نتجاوز المناطقية و الجهوية عندما نتحدث عن الجيش السوداني- الجيش الذي تراه في عهد الرئيس البشير هو جيش حزب و تيار سياسي معين( و لم أقل تيار فكري) في الأصل لا يوجد فكر في منظومة السيد عمر البشير و أعوانه، انما هو تيار سياسي أشبه بمجموعات المافيا يستغل الدين لتبرير القتل و النهب و الكذب. فهو ليس جيشاً قومياً ، لأنه جيش المؤتمر الوطني و ليس جيش السودان الذي فيه( حزب البعث، و حزب الأمة ، و الحزب الشيوعي) و غيرها من الأحزاب و غير المنتمين الي احزاب.
عندما نطلق لفظ القومية على مؤسسة ما نعني غير الذي تعنيه انت.