كشف الحقائق من مصادرها: من هو فضل محمد خير !!
قضية فضل محمد خير التي أثارت الرأي العام جلسنا إلى محاميه لمعرفة الحقائق عنه وقال الدكتور عادل عبد الغني بأن فضل محمد خير ينتمي إلى إحدى الأسر بالشمالية التي هاجرت منذ وقت مبكر إلى منطقة الدندر ودرس مراحل التعليم العام بمناطق النيل الأزرق ثم درس الميكانيكا بجمهورية مصر العربية وبدأ حياته في الاعمال التجارية بالإلكترونيات والأدوات الكهربائية ثم طور أعماله لتشمل أعمال تجارية في السلع والمحاصيل ثم إتجه إلى الصناعة حتى أصبح يمتلك قاعدة صناعية كبرى تعتبر الأكبر في البلاد تشمل مصانع تشكيل معادن الحديد والصلب وحديد التسليح والبوهيات والأدوية إضافة إلى أعمال المقاولات .
* حالياً ماذا يملك ؟
– أجاب حالياً نائب رئيس مجلس إدارة بنك الخرطوم وأكبر مساهم ورئيس لعدد من مجالس الإدارات للشركات التي تمتلك مصانع بالسودان .
* هل كان يعمل سائقاً للواء السابق عمر محمد الطيب بحكم معرفتهم ؟
– أجاب الدكتور عادل قائلاً أعرف فضل محمد خير منذ الصبا ولا أعلم أنه كان سائقاً لدى أي شخص بل العكس الذي أعرفه أن فضل محمد خير منذ أن كان في المدرسة المتوسطة كان يحاول أن يقوم بأعمال تجارية ومن الثانوية أيضاً كان يشمل تقديم خدمة الطعام ونقل المياه وتربية الحيوانات وإنتاج الألبان وكان ميالاً بطبيعته إلى الأعمال التجارية .
* بحكم أنه موكلك ما هي التهم التي يواجهها ؟
– أجاب الدكتور عادل: إجراءياً لم توجه له تهمة حتى الآن ورغم ما يتوفر لدي من المعلومات حول الطبيعة العامة للتحقيقات معه ألا أنه من السابق لأوانه أن أتحدث عن تهم محددة علماً بأنني لم أتمكن من مقابلته منذ القبض عليه وطلبي لمقابلة ما زال أمام نيابة أمن الدولة وبعد المقابلة استطيع أن أكيف الموقف القانوني .
* هل فضل من أثرى أثرياء السودان ؟
– نعم والحمد لله فهو من أثرياء السودان .
* من هي زوجته بحكم عملك ؟
– أجاب لديه زوجتان ولديه أبناء منهما ويعيشون بالسودان وفضل نشاطه التجاري معظمه بالسودان كما أن معظم أنشطته صناعية وزراعية وأعمال مقاولات وبالتالي فأنه لا يمارس أي نشاط طفيلي أو تجارة عادية فكل نشاطه يرتبط بالأعمال المنتجة حتى أن لديه كليات جامعية نشاطها يرتبط بالتنمية وهي كليات تقنية وهندسية وتشييد في البنية التحتية الصناعية لمؤسسات إستثمارية لأغراض التعليم والتنمية البشرية .
* هل هو من القطط السمان ؟
– تحدثت عن مصطلح القطط السمان في السابق وذكرت أن هذا المصطلح يشير إلى أثرياء السياسة والمقربين من أصحاب القرار تشبيهاً لهم بالقطط التي تعيش على فتات موائد القصور وهذا هو الأصل لهذه العبارة والناظر على المقبوضين حالياً يجد رجال أعمال ولا نشاط سياسي لهم معروف حتى لو كان لبعضهم إنتماء سياسي فعليه إن كان المقصود من السؤال بأنه من القطط السمان أثرياء السياسة فالإجابة لا أما إن كان سؤالك حول (كان قالوا ليك سمين) فأنا اقول عنه آمين ..!؟
فعليه إن كان بالسمنة الثراء فأنه ذلك القط السمين وعضويته بالبرلمان ليست نابعة من إلتزام سياسي وإنما ترجع إلى الإنتماء المحلي له بمعنى أنه يمثل دائرة منطقته .
حاوره: نجم الدين قناوي
الخرطوم (الدار)
انا بعرف فضل محمد خير هو من أبناء المحس هاجرو الي كوستي ثم الخرطوم لديه أخ اسمه مدثر كان يعمل في شل وأخته اسمها شامة
ليس صحيح ما ذكرته
فضل من ابناء منطقة بنا شمال دنقلا ونشأ في شنار مدينة السوكي .
شكرا لك أخي المهاجر انا فعلت خلط بين الشخصين…المعزرة
القطط السمان هم أثرياء السياسة والمقربين من أصحاب القرار تشبيهاً لهم بالقطط التي تعيش على فتات موائد القصور
—- كلام ميه ميه
لا يهمنا قبيلته ولا أسرته.. يهمنا حاجتين إثنين غاية في الاهمية وياريت الناس تكون حريصة وواعية مش نكون دراويش وطراطير ساي..
أولاً: من أين لك هذا؟؟ طالما أنت من أثرياء السودان كما قال، طيب جميل، لكن من أين لك هذا؟؟
ثانياً: لماذا لم تقدم للسودان؟؟ مفروض كل الشعب يلوم القطط السمان والاثرياء حتي لو كانوا شرفاء وكسبوا أموالهم بأمانة وبعرق جبينهم أو ورثروها من أبائهم، لكن مفروض يقدموا لهذا الشعب.. في أمريكا الاثرياء بيعملوا الخير وهم كفار فما بال أثرياء السودان المسلمين لا ينفقون علي الشعب.. مش في آية قرانية بتقول (والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم)؟؟؟ وما داير زول يقول لي لا هو بيعمل الخير لأسرته وقبيلته وجيرانه!! ده كلام فارغ.. طالما من أثري أثرياء السودان وثروته تقدر بمليارات المليارات مفروض ينشئ لينا مستشفيات ومدارس وجامعات (خيرية).. مفروض يعمل منظمة خيرية تطوعية.. مفروض يقدم للشعب السوداني اللي كسب القروش دي كلها عن طريقه.. وبالمناسبة أمثاله من الأثرياء البسطاء كتيرين جدا جدا جدا جدا جدا .. الواحد تلقاهو عنده قروش (تفك أزمة الاقتصاد السوداني) لكنه في نفسه زول بسيط لابس عراقي أو قميص وبنطلون قديم وعايش معانا وكأنه فقير معدم…………….. مشكلة البلد دي هي الانانية والطمع والجشع.. لكنها أنانية وطمع وجشع من نوع مختلف عن الدول الاخري بحيث عندنا مافي تكبر وتعالي بالعكس في بساطة شديدة جداً… لكن ده ليس كافياً.
الصحفي عثمان يمرغني كتب مقال قال أن الثراء في حد ذاته ليس جريمة.. وأنا بقول لاااااااا وألف لاااااااا.. الثراء في زمن الفقر والفاقة ده جريمة كاملة الأركان… لعنة الله علي كل الاثرياء الذين يجمعون المليارات التي تكفيهم وتكفي أولادهم وأولاد أولادهم وأحفادهم لعشرات السنوات – دون أن ينفقوا منها علي الفقراء والبؤساء – وتلقاهم حتي الضرائب ما بيدفعوها… حكومة سجم تشيل الضرائب من الفقراء أصحاب الدكاكين والطبليات بس.
الثراء ليس مشكلة … المشكلة هى الاثراء بالحراااااااااااااااااااااااااااااام .. او الافتراء بالثروة على عباد الله .. اما عيشة الثرى بعراقى ولا امفكو .. ويتصدق ولا ما يتصدق ولا يساعد الناس ولا مايساعدهم … دى حاجه راجعه ليهو .. ولى تربيتو ومخافة الله الفى نفسو .. واتقاء حساب ربنا يوم الحساب ..
ويوم الحساب كل واحد بيجى يتحاسب براااااااااهو .. لا امو ولا حبوبتو ولا ولدو بيجو يتحاسبو عنو او معاهو …
المشكلة فى التربية .. ابدأ بنفسك وربى عيالك وعيال الحولينك عن فوائد الصدقة .. وعن قيم المشاركة الاجتماعية .. .. ومعانى التكافل .. وممكن بعد جهودك دى كووولها تلاقى نفسك بتأذن فى مالطه ..
وفى الحالة دى بتكون مرقته من مسئوليتك يوم الحساب .
اما اللعنة ومعناها ( الطرد من رحمة الله ) فلا انت تملكها ولاغيرك .. وربما ردت اليك من فوق سبع سموات بقول حبيبنا المصطفى .. وهى هنا فى غير محلها .. كونها لا تنبئ الا عن حسدك الدفين …
من خلال الكلام الفوق داك – الزول ده زول عصامي بمعني أن ما وصل إليه نتيجة جهده الخاص ، زول خريج هندسة وإشتغل في مجاله ونجح فيه ، والحاجة التانية البتوضح أنه كويس أنه ساهم في تشييد كليات تخدم المجتمع رغم أنها إستثمارية لكنها فعالة نافعة ومردودها بيكون كويس ، ولو عندو مستشفيات بيكون ماقصر تجاه المجتمع لأنه بخفف من المعاناة حتي لو بالقروش – يمكن أن يكون من القطط السمان ، أو الثراء المشبوه في حالات إستغلال المنصب والتهرب الضريبي والجمركي ، رغم أن الضرائب والجمارك حولهما ما حولهما لكن الحاكم أمر بها لذا تعتبر جائزة. وايضا إذا كانت أمواله مودعة في بنوك خارج البلد، في حالة هذا الشخص أري أنه أقرب كثيرا أنه زول وطني من شخص مدان لأت إستثماراته فيها فائدة للبلد لا أدري هل تعود للمواطن أم تأخذ طريقا آخر.بالنسبة للقطط السمان أصحاب الودائع في ماليزيا فإن هؤلاء لا فائدة مرجوة من إستثماراتهم مادام البلد لا تستفيد منها – البلد أقصد بها المواطن ، شكل خدمات يحس بها – تعليم صحة مياه كهرباء غاز وهكذا – لا أدري لكن هناك أناس تحس بأنهم كبش فداء ويدفعون ثمن مواقف لا يد لهم فيها والزول ده الله أعلم يكون من القطط السمان لأنه رغم كل شيء خدم البلد ولو باليسير ، أعط الدقيق للخباز ولو بياكل نصفه _ لكن القطط السمان لا تكتفي بالنص فقط.
حتي ولو ولو ولو ولو ولو كسبه ده حلال كونوا يجمع بين وظيفة عامة وشغل تجاري ده فساد بعينه….. شنو البيضمن انو ما سخر بنك الخرطوم واموال المساهمين فيهو لخدمة مصالحو وشركاتو…… فاسظ فاااااسد فاااسد كما كبيرهم الذي علمهم الفساد.
كثير من الصفات القاتلة اشتهر بها بعض السودانيين
الفشخرة والجخ
ضبابية التفكير الاقتصادي السليم
الحقد على الناجحين ومن يجري الله الرزق على يديه.
انها التي دمرتنا وخربت سوداننا خراب سوبا دعو الخلق لخالقهم ونظفو قلوبكم من الحقد والحسد.
وتذكرت قصة لأحد أصهار (الترابي) كان الوحيد الذي يمتطي صهوة سيارة فارهة ( بوكس غمارتين) بالمنطقة
وفجاءة رزقني الله بسيارة ليلى علوي موديل نفس العام ليست ملكي وانما أمانة عندي.
فعندما رآها هذا الصهر أمام السكن صاح في مرافقيه دي عربية منو ؟ ومن ين جابا وكيف ولماذا و كاد أن يجن ويحضر ليجلدني شفتو الحقد والاستئثار ده قدر شنو؟؟؟
اخذرو الفشخرة والحسد والحقد
مع إحترامى للمحامى عادل عبد الغنى…………………….
إلا أن المذكور متورط من قمة رأسه………….وحتى إخمص قدميه…………بكل أسف…………….
وستظهر التحقيقات……………….حقائق يشيب له شعر الرأس…………….
ببببببببببببببب