مزمل فقيري وقع في شر أعماله بتطاوله على النبي صلى الله عليه وسلم والحديث عنه بأسلوب غير لائق “كتل ملف”
الداعية الشاب “المثير للجدل” فعلاً مزمل فقيري، عكفت خلال اليومين الماضيين محاولاً التعرف عليه، وهو حديث الإعلام الآن، بسبب قرار المحكمة العليا بإستتابته.
ومعظم محاضراته مبذولة على الإنترنت، فمن خلال رصدي لخطبه بعينٍ مُجردة محايدة وعقل مُنفتح.
تسيطر على عقلية الرجل ً عدوانية شرسة تجاه الآخر، وإندفاعاً وحماساً زائدين، في داعية تفترض فيه الحكمة والرزانة واللُطف في القول ، والله تعالى يقول لنبيه الكريم: [ ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِين ] َ .
عندما أمر الله تعالى، موسى وهارون للذهاب لعتاة البغي والشرك قال الله عز وجل [ اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى (43) فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى ] فما بال “فقيري” في فظاظته تجاه أهل القبلة !!
غير الصوفية الذين وصفهم بالشرك والضلال وهاجم رموزهم ، لم تسلم أيضاً أي جماعة إسلامية وإلا هاجمها حتى جماعة أنصار السنة المحمدية التي كان فيها وصفها بالجهل بأصول الدين وبالإسلام الصحيح والتعصب لآراء الرجال دون الكتاب والسنة !
كما هاجم معظم العلماء منهم سيد قطب ووصمه بأنه من الخوارج التكفيريين، والشيخ القرضاوي الذي وصمه بأكبر دعاة الفتنة، ومن السلفيين الشيخ العريفي الذي إجتزأ حديث له من سياقه ووصفه بتأليف سورة التفاح وادعى أن الشيخ العريفي ألف القرآن، وحتى الشيخ السمح الوقور محمد أحمد حسن ، ينعته ساخراً منه “بعمك” ووصفه بأنه “ناس مجرمين” !.
حتى وقع أخيراً في شر أعماله ليتطاول على النبي صلى الله عليه وسلم ويتحدث عنه بأسلوب غير لائق في حق أفضل البشر وخير الناس أجمعين، ليقول الرسول ” كتل ملف” !
حقيقة أمثال هذا النوع من الدعاة الذين يتعمدون إثارة “خطاب الكراهية” مسؤوليتهم تقع على الدولة التي تسمح لهم بمنابر يسبون من عليها العلماء، ويثيرون الكراهية ويدعون الناس بالفظاظة من القول، فإذا كان الله تعالى يخاطب رسولنا الكريم [ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ] فما باله هو الذي يسخر ويسب ويكفر ويشتم دون حسيب أو رقيب !
والله المستعان.
بقلم
ابومهند العيسابي
هذا ليس بداعية ونرجو عدم وصفه بهذه الصفة. مجرد سفيه متنطع وبذئ اللسان قح الطباع هو وزمرته من السفهاء أمثال المدعو أبو بكر
اولا الرجل شديد على من يستحق الشدة و لين على من يستحق اللين. الحري بك يا ابومهند ان تتحرى الدقة في نقلك للمعلومة او خليك في لوشي و اخواتها يا عيساوي فالرجل لم يستتاب كما يشاع. مزمل فقيري ذر الملح على جروح متقيحة اصابت جسد الاسلام في بلدنا و على قدر الالم يكون الصراخ. نسأل الله ان يعين مزمل و الا يعين عليه.
الأخ دون خوان دي ماركو ما نعرفه عن شيخك هذا من خلال مقاطع الفيديو المتوفرة في اليوتيوب وغيره لم نسمعه مرة واحدة كان ليناً مع أحد فمن أين أتيت له بصفة اللين هذه؟؟؟ وهل يوافقك أحد على ما تقول، أم أنها التبعية والدفاع الأعمى !!!!!
كقيت واوفيت
حقظ الله مزمل وكل الدعاةالمعاو
كفيت واوفيت يا دى ماركو
الله احفظك ياشيخ مزمل وتبا للصوفيه الدجالين
الشكل دا ماغريب علي
شايفه في بيت عواطف
بلح كتير. مع عوضيه
في مايو
يا حليل سودان العزة .. جدال في الدين بدون دعوة .. انحلال اخلاقي .. دعارة علنية و سرية .. الفنانين و الفنانات بقو أكتر من ستات الشاي .. شباب ضايع بنات مسترجلات و أولاد في حفرة الدخان .. سوريين لقو البلد ما عندها سيد بيقدمو وجبات شاورما كلاب و دجاج نافق .. أطفال المايقوما في تزايد .. الحبش في تزايد .. الأسعار في تزايد .. الغرقانين في تزايد .. حميدتي عينو على كرسي الرئاسة .. الجيش السوداني لا وجود له .. الأمن و المخابرات و ثروات منسوبيها في تزايد .. و البشير و ما أدراك ما البشير .. تارة مع الأمركان و أخرى مع الروس .. و تارة مع السعودية و أخرى مع قطر