رئيس الوزراء السوداني يهدد حسناء الإعلام “لوشي”

هذة الطريقة التي تكتب بها هذة المدونة بفتح الواو تمجد كثيرا هذا الهوس الذي تطلق عليه التواصل الاجتماعي وان توقفنا لبرهه وفكرنا سنجد أن هناك سببا للتمجيد هذا ومحاولة إثراء الساحة وزيادة زخم هذة العبارة نصيا التواصل الاجتماعي فعلينا الإنتباه من هذا فهذة الوسائل أصبحت هي صلة القطع بين وشائج وعلاقات الناس فاصاب هذا العالم المهووس بترديد مثل هذة العبارات بجهل أو بغير أصابنا جميعا التوحد وصرنا فقط نعيش حياة غير إفتراضية جميعنا بدون إستثناء صرنا نتلاعن ونسب بعضنا بعضا بدون أن نعرف بعضنا ونأخذ بهذا المسمي الوسائط كأنها قرآن منزل وكأن معلوماتها صحيحة ومسلم ونبني علي هذا ونبدأ في لعن كل ما في الأرض من بشر وحجر ونهر وبحر وانا لا أعرف هذة الفتاة المسماة لوشي ولا أهتم ككثيرين غيري بامرها ولكنني في عجب من أمري وليصححني أحدكم أن كنت مخطئا هل صار قياس الناس وقيمتهم وتقييمهم بعدد التغريدات التي يتلقونها هذا لعمري شي يضرب كل مفاهيمنا اذا كنا ما زلنا نملك مفاهيم وانا أيضا لا أعرف السيد معتز موسي إلا مثلي ومثل عامة خلق الله ولا اسبة ولا العنة ونتمني أن يتحقق شي من الاستقرار لمعاش الناس علي يديه السؤال والتعحب ماهو وجهه المقارنة والقرينة المانعة بين هذة اللوشي أو أي كان إسمها و السيد معتز حتي يتحفنا هذا صاحب المدونة الاخرق بمقارنة سمجة بلهاء لا تفيد الناس في شيء هل نحن في حقل منافسة بين من يحصد اعجابات من عالم خيالي إفتراضي وهل هذا الشيء يجعل صاحبة ينام كأنه حقق سابقة في إنتصار علمي وفلكي أم ماذا افتنوني اعانكم الله وأرجو أن نكتب فقط في حدود هذا إذا أراد أحد الإخوة التعليق ولا ننجر الي شيء آخر ولكنني أعتبر صاحب هذا الموقع يستخف بنا وبعقولنا واذا كان أحدكم يعلم هل هذا الموقع له علاقة بأي شيء يسمي مصر

انصرافي وخايب بس