مصرع نجل البروفسور محمد سعيد حربي القيادي بالحزب الحاكم نتيجة إعتداء بأمريكا
عثر فجر أمس الجمعة على الشاب خباب نجل البروفسور محمد سعيد حربي القيادي بحزب المؤتمر الوطني مقتولاً أمام الشقة التي يقيم بها بولاية شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية ،
وتعود تفاصيل الحادثة إلى عودة المجني عليه إلى سكنه ليلاً حيث داهمته عصابة أطلقت عليه النار وأردته قتيلاً على الفور ، ونهبت ممتلكاته ، وتفاجأ قريبه الذي يسكن معه برؤية المجني عليه ملق على الأرض والدماء تنزف منه .
وباشر أهل المجني عليه الإجراءات الجنائية .
هذا ويتلقى البروف حربي العزاء في وفاة نجله بمنزله بالصافية غرب داخلية أحمد إبراهيم مالك وجنوب مسجد الشيخ محمد سيَّد حاج .
وباشرت الأسرة إجراءات نقل جثمان الفقيد خباب للبلاد ومواراته الثرى بالعاصمة الخرطوم . وينتظر وصول الجثمان خلال اليومين القادمين إن شاء الله .
يذكر أن البروفسور محمد سعيد حربي من قيادات الحركة الإسلامية والحزب الحاكم وشغل عدة مواقع تنفيذية في حكومة الإنقاذ أبرزها مندوب السودان بروما ووكيل وزارة الثروة الحيوانية ثم مدير عام الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس ثم نائب والي الولاية الشمالية ووزير الإستثمار ، وتقدم باستقالته في العام ٢٠١٣م .
الخرطوم (كوش نيوز)
الكيزان واولادهم بتاعين بلاوى
والدليل البنات الكوزات المشن للدواعش ومارسن الرزيلة وانجن اولاد حرام
ماعارف اتذكرت دبلوماسي البار ليه?
تربية اخوان تربية وسخة
سامي بطل الشر,,,,ة البتعمل فيها كل مرة تتهم وتعمم وكل مرة الناس تتكلم معاك بدون اساءات بس يظهر انك من بيت كل شر…..!!!!!!اتفو
وماذا عن تربيتك يا سامي21؟! وأعصابك أب احمد أعصابك … ما تتنرفز بالصورة دي أعمل حسابك من الضغط والسكري والجلطة حفظنا الله وإياك وسامي 21 من كل شر وسوء
يا سامي اتقي الله.علي الاقل “اذكروا محاسن موتاكم”.
اللي يقرا تعليقك و كأنك عالم ببواطن الامور،
البنات اتزوجن “دواعش” وولدن حلااااال، مشن و مشوا غيرهم و غيرهن لانهم احبطوا في مجتمع وسخ، فهمه كله انه الدين “كيزان” و ” سيدي الشيخ” و ” سلفية” و البقية عايمة لا دين لا دنيا.
ربنا يرحم الميتين و يهدي الحيين.
إنا لله و إنا إليه راجعون
الظاهر تربيتك تربية شوارع ومربى في بيت يسوده الانحلال والتفكك … اذا احد من المنتسبين للنظام عقدك وعقد حياتك فلا تعمم .
علي الاخوة الذين لا علم لهم من هو المرحوم خباب (رحمه الله ) ومن هو البروفسور م.س. حربي عدم التجرؤ بأن المجني عليه ابن قيادي في الحركة الإسلامية أو المؤتمر الوطني ( المؤتمر الوطني يوما ما ضم أيضا من هم في أقصي اليسار ). عاشرت البروف حربي وأبنائه وبناته في روما لسنوات عديدة ووجدت فيه وفي ذريته خير الخلق وسماحة التعامل مع كل الناس. وفي العام الماضي كانت ابنته آمنة محتجزا لأشهر من قبل جهاز الأمن في السودان لمشاركتهم في تظاهرة من أجل حقوق المواطنين. رحم الله الابن خباب محمد سعيد حربي رحمة واسعة وعوض شبابه الجنة.
عبد العظيم علي ادم ( معلم سابقا بالمدرسة الليبية بروما حيث كان المرحوم أحد تلامذتي )