مداراتمنوعات

صورة لمراسلة العربية “رفيدة ياسين” محاطة بعدد من الجنود في محيط القيادة بالخرطوم تثير التساؤلات بمواقع التواصل

أثارت صورة متداولة بمواقع التواصل الإجتماعي لمراسلة قناة العربية الحدث، الإعلامية السودانية رفيدة ياسين وهي محاطة بعدد من الجنود يوم الجمعة في محيط القيادة العامة بالعاصمة السودانية الخرطوم، أثارت عدداً من التساؤلات حولها ومناسبتها.

وأوضحت “ياسين” بتغريدة على حسابها بتويتر شرحاً قائلة : دبّت الحماسة في نفوس ضباط الجيش خلال ترديد أغنيات وطنية، فأطلقوا النار في الهواء بكثافة، ذهبت بعيداً وطلبت منهم، عدم إطلاقه خلال الاحتفالات حتى لا تصيب رصاصة طائشة أحداً، فأمسك بيدي أحدهم وقال لي يا كنداكة ما تقلقي وجيشك جمبك إحنا حَرَّم نموت قدامك عشان نحميكي.

وعلق المدون الخبير في الشئون العسكرية “طارق محمد خالد” على الصورة موضحاً : بأن هذا التشكيل معلوم ومعروف ومعتاد لحراسة القائد عندما يفتح كمين أو تصل رشقات رصاص بغتة أو دوي إنفجار أو إستهداف قناص.
مضيفاً: عندما سمع دوي طلقة قريبة وكانت من جندي إبتهاجاً جربته بنتنا رفيدة يس مراسلة الحدث واختبرته.
وختم “طارق” بختك كنت محاطة بفدائيين مستعدين لتلقي الرصاص عنك بدلاً عن الواقي الذي تعودتِ إرتدائه.
الخرطوم (كوش نيوز)

‫7 تعليقات

  1. موقع النيلين عبارة عن مزرعة دجاج الكتروني
    الطفل الصغير بعرف انه الصورة فوتو شوب وغير متقن كمان
    لكن هي محاولات حثيثة لتشويه صورة المعتصمين
    اذا ما سقط الدجاج الالكتروني معناها الكيزان لم يسقطوا بعد

  2. هذا هو مشروع التجمع.. وما يسعى إليه عرمان والشيوعيون والعلمانيون : المشروع العلماني ..

    فمرحباً بعهد الإنحلال والتبرج تحت مسمى (الحرية).

    مرحباً بالفوضى الشاملة والإنهيار الأخلاقي.

    تشاهدون غداً عودة البارات والكؤوس على الطاولات وصفوف الدعارة.. وما هو أعظم..

    صبراً.. لو تأملتم.. فما هو قادم أسوأ .. بل مخيف جداً !

  3. لا يا خوي مافوتشوب وما محتاجين جداد الكتروني يشوهكم قايمين انتو بالواجب وزيادة
    كل يوم نحنا في الحسناء الفلانية تلهب مشاعر الثوار و الحسناء الاعلانية تشعل احساس الثوار والجنوود والثوار يتغزلون في الكنداكة العلانية والثوار يحملون الكنداكة العلانية علي الاعناق متين الرجال عندنا بيشيلوا بت غريبة الا تكون في عنقريب جنازة ماشين علي الدفن
    وكانهم مجموعة من الشباب البيجري وراء شهوته وبس ومعتصمين عشان كده والمشكلة بالفديوهات
    البيحصل دا الجداد الالكتروني ولا كان يحلم يحققه جبت لينا وجع المعدة

  4. بعد الفيديوهات والصور التي نشرت والزي الغير محترم الذي ظهرت به هذه المذيعة غير المحترمة والأفعال التي تمارس والأزياء التي التى صرنا نراها الآن من عديمة الحياء هذه ومن غيرها من طالبات الشهرة من مذيعات وفنانات وغيرهن من داعيات التحرر ورغم إستهجان الكثيرين حتى من زميلاتهن ومن كثير من الشباب لكن يحاول البعض القليل من الديوثين وأخياب وأشباه الرجال الذين يقبلون لها وبالتالي لأخواتهم ونسائهم بمثل هذا التبرج الدفاع عنهن بمبررات باطلة كبطلانهم.

    هذه الصور وهذه الأفعال وما فيها من الخلاعة والمياعة يزيدنا قناعة بأن هناك الكثير من عديمي وعديمات الأدب الذين يفتقدون تماما للتربية والأخلاق السليمة وممن ليس لديهم أولياء ينهونهم ينتشرون وبالذات وسط الشباب لإفسادهم.

    وهذا يزيدنا قناعة بأن الذي يجري من غسل لأمخاخ شبابنا وغزو فكري وثقافي هدام موضوع في قوالب ثورية وتحررية ومسميات مشابهة هو فعلا عمل منظم ومبرمج ولديه أدواته ومن ينفذ ومن يدافع عنه ويهدف للإنحطاط بإهتمامات الشباب وتفكيرهم فيصبح المجون والفسوق أمراً عادياً والتبرج جمالاً والبذاءة في اللفظ والفعل شفتنة.

    اللهم اصلح الحال.

    حسبنا الله ونعم الوكيل.

  5. بالله ي الخبير فى الشئون العسكرية!!!!!!
    دا هاتى ليها أصابع يده فى نهدها عديل و هى مجرد بيتش مافى بت ناس بتطلع كده ولا فى ود ناس بعمل كده إلا يكون ديؤث ولا من فاقدى الاهل رغم اننى متأكد تماما بان الكثيرين من فاقدى الوالدين أشرف منها و من المعاها
    دى الحرية و الديمقراطية بتاعت الشيوعيين و ما نقبل السودان طيب اذا عساكر و أمام الناس كده اذا كانوا براهم يعملوا فيها شنو و هى اصلا طالعه و جاهزه متقبله كل شيء

  6. الملاحظ انو كل الانتقادات التي توجه متعلقة بالمرأة والحرص عليها ، المنتقدون لا يرون شيئا خلاف ذلك ، لأن نفوسهم محصوره في هذا الجزء فقط

    والذى نفسه بغير جمال لا يرى في الوجود شيئا جميلا