مجزرة فصل بصحيفة الجريدة

تأزمت الخلافات بين ناشر صحيفة (الجريدة) والصحافيين بصورة كبيرة، مما دفع الناشر لفصل “16” صحافياً بعد مطالبتهم بهيكل راتبي موحد وزيادة المرتبات وتنفيذهم إضراباً “متقطعاً” عن العمل.
وقال صحافيو “الجريدة” في بيان سابق، إن الناشر رفض زيادة وتوحيد المرتبات لجميع الصحافيين لكنه وافق على زيادة مرتبات ثلاثة صحافيين فقط، الأمر الذي رفضه بقية الطاقم الصحافي بـ(الجريدة).
ونفذ صحافيون بـ”الجريدة” أمس وقفة احتجاجية دعت لها شبكة الصحافيين أمام مقر الصحيفة تنديداً بالفصل والمطالبة بتنفيذ مطالب الصحفيين، إلا أن الصحافيين بـ”الجريدة” تفاجأوا بمجزرة فصل جماعية نفذها الناشر شملت “9” صحافيين آخرين “علي الدالي، سارة تاج السر، ندى رمضان، أيمن مستور، حواء رحمة، عواطف إدريس، سيد أحمد إبراهيم، محمد حسيب، نعمات غزالي” إضافة لمصممين اثنين ومصحح “حاتم الكناني، أبو زيد تيتاوي، والحسن عبد العزيز”. في السياق عزت إدارة صحيفة (الجريدة) قرارات الفصل للتوقف عن العمل، وأعلنت التزامها بكافة الحقوق المترتبة على قرار الفصل.
صحيفة الإنتباهة







عماله لينا الشريف الرضي المناضل الوطني
كلوا من ما زرعتوا
خط سير هذه الجريده وااااحد
ومراات تحس انها طابور
وعندها اجنده
يامرون الناس بالمعروف وينسون انفسهم
القانون بس
مع حق المفصوليين تعسفيا والقصاص العادل بالقانون
والله استر علي بلادنا من مناصري علمان وماركوس المتطرفين
ناس الجرايد ديل كلهم مقحطين وبعرف لي زول كان شغال في قوون مرتبو 300 جنيه
وحقوقك يجرجروك فيها بالمحاكم سنين ولا بخافوا من ربنا ناسين يوم الحساب ودعوة المظلوم
المستفيد الناشر اما ناس اللحم والراس ضايعين ساي
ما يغشوك بكلمة استاذ وبتحب الكتابة وتكون زول لافي ساي
اعرف حقوقك وطالب بيها واتضامنوا كلكم يا الزيادات يا الإضرابات
خلي ناس الراس الفاضي ديل يجوا يملوها
والله سطر واحد ما يقدروا يكتبوه
فالحين بس يمشوا التوزيع ويقبضوا الكاش ولا هاميهم المسكين دا
يكابس في المواصلات ويكتب ويشتري ليهو نظارة عشان يشوف بيها الكتبو
وفي النهاية يحصل على فتات