اشتبه وزير الثقافة والإعلام في حكومة “حمدوك” الأستاذ فيصل محمد صالح، في ضيفة شبيهة بالوزيرة السابقة والشاعرة السودانية الشهيرة “روضة الحاج”، فاتصل غاضباً على إدارة الهيئة ليكتشفوا أنها شبيهة بها، بحسب ما نقلت ” كوش نيوز”.
وحكى الحادثة الطريفة مصدر من داخل التلفزيون قائلاً: ” قبل يومين وزير الإعلام زعلان اتصل علي مدير الهيئة كيف تستضيفوا روضة الحاج.؟ المدير زعل واتصل على مدير البرامج، مدير البرامج اتصل على المنتج اتضح انو الضيفة بتشبه روضة.
مضيفاً ” عشان ماتقولوا وزير الإعلام ماشغال، الواضح انو الوزير ماحضر الحلقة بس وشاية من أحدهم”. على حد قوله.
ولاقت الحادثة الطريفة تندراً في أوساط مواقع التواصل الإجتماعي، منهم من وصفها بانجازات الفترة الانتقالية للحكومة.
وروضة الحاج محمد عثمان هي شاعرة سودانية شهيرة، من مواليد شرق السودان مدينة كسلا لأب من شندي وأم من كردفان.
حازت علي لقب شاعر سوق عكاظ لعام 2005، عملت مذيعة في الإذاعة السودانية وفي قناة الشروق الفضائية السودانية حيث تقدم برنامج سفراء المعاني وهو حوار فكري ثقافي مع رموز الفكر و الشعر والثقافة من السودانيين والعرب، وكانت آخر وزيرة للثقافة والسياحة والآثار قبل سقوط البشير.
الخرطوم (كوش نيوز)
يا لكم من تافهون ماذا لو استضافوها المعروف عنها أن ليس لها علاقه بالعمل السياسي حتى و قد كانت وزيره تستخدمون مبدأ الاقصاء بنجاح
ايوه اقصاء عدييييل كده ..كان عحبك
و الدال القبل اسمك دي برضو بنشيلا منك لانو كانت بتتوزع ساكت
تشيل شنو يا قنيط…قايل روحك منو انت ؟
نعم صدقت بخصوص الدال قبل الاسم ……. هل تصدق انني التقيت بدكتورة في اللغة العربية لا تعرف المبتدأ الخبر؟ شهادات شهادات ضهادات …. ورؤوس فارغة وأمخاخ بليدة…. لم يعد العالم يعترف بالشهادات السودانية
وايه الفرق الحصل لما كان العالم معترف بالشهادة او لا …؟
(مِي,, ياهو الوضع ماشي بانتظام من سئ الي اسواء ياها البلد بلاشهادة وبي شهادة خراب X خراب الشي الوحيد البيتافقنا اننا بنكرر نفس الاخطاء نسخة طبقة الاصل باختلاق الورق المطبع فيهو بس
اها المبتدا والخبر شنو ؟ ورينا….عامل داقوستك القبيحة دي…
هي واضح جدا انها فترة انتقامية من الدرجة الأولى ليس ماهو كوز انما من الشعب بأكمله.
لكن الأيام لا تتضمن اليوم لك وغدا عليك.
من فشه غبينتوا خرب مدينتوا.
ومن المؤكد لن يعود السودان كما كان. والبداية من حكومة قحت.
الخبر مضروب و نفاه الوزير لكن صحف الكيزان تروج له لكي تضرب حكومة حمدوك
بالله عليكم في هبل وعباطة اكتر من كده ..دا وزير شنو دا ..ربنا ابتلانا بعاطلي فهم ورأى. .يا تيس يا ريت لو عندك جزء يسير من الثقافة عشان تعرف توزن الأمور.. روضة الحاج شاعرة وكلمتها للناس ..انت عاطل تفتقر لادبيات الخلاف ..وربع صحفي ..اوعي تفتكر نفسك وزير حقيقي ..جابوك في زمن الغفلة مع حكومة الغفلة ..الله أفكنا منكم
هههههههههههه قااال وزير قااااال يخاف من ضل الضحي ،،، دا كان شارب شنو دا ياربي البخاف من وحل شعر روضه ؟؟؟؟
لقد جعل الكيزان الوزير يحسب الثلاجه زير هههههههههههه رهبة أم رغبه ؟؟؟ شئ يحير عديل وهوالذي تضرع في قناة السودان وقاااال حرية سلام وعداله قاااااااااااااااااااال
لا اظن ان فيصل محمد صالح الذي نعرفه يفكر بهذه العقلية الضيقة . فيصل كان ضيف راتب علي برنامج قبل الطبع في النيل الازرق وظهر كثيرا مع الطاهر التوم في حال البلد . لم يمنعه احد من قول رأيه . لو فعل ذلك لكان اسوأ من الكيزان . لكنني اعلم انه اعقل من ذلك
تسقط قحت
عليك الله ده وزير ، يتصل عشان واحدة إسنضافوها في التلفزيون يعني خلاص كل مشاكل البلد حلوها وفضل دي بس
الاستاذ فيصل محمد صالح يملك شخصية متوازنة وموضوعية ويميل الى العقلانية لكن بحكم ترشيحه من قبل ق ح ت الحاكمة لازم (يمسك جاز شوية).
روضة الحاج تشرب الجبنة
وتتسبب في أزمة اعلامية!!
بدات الحكاية عندما نشرت الاستاذة اسماء سيد احمد على حسابها بالفيسبوك ان وزير الاعلام فيصل محمد صالح اتصل غاضبا بمدير الاذاعة والتلفزيون ابراهيم البزعي وساله (لماذا استضاف التلفزيون روضة الحاج ؟؟) ليتصل المدير بمدير البرامج ويهزأه? ويتصل مدير البرامج بمنتج البرنامج المتهم باستضافتها ليتضح ان الشاعرة الكبيرة منتكية في عنقريب هبابي تشرب الجبنة الكسلاوية الما خمج مع امها واخواتها في منزلهم البسيط بحي الدروشاب!!
وان الضيفة التي اثارت كل هذا الهلع تشبه روضة الحاج!
السؤال
ما الذي يخيف تلفزيون قحت وفيصل محمد صالح من الشاعرة والاعلامية والبرلمانية والوزيرة الرقيقة المهذبة الراقية الانا بموت عليها روضة الحاج؟؟ اين هي الحرية والعدالة والسلام؟؟ الم تكون التلفزيونات والاذاعات في عهد الانقاذ مفتوحة لفيصل محمد صالح واشباهه بهرطقون فيها صباحا ومساء بالحق والباطل؟؟ وانا والله بتذكر ا روضة الحاج نفسها كانت تستضيف كبار الشعراء والادباء والكتاب من كل الاتجاهات السياسية في قناة الشروق(نسيت اسم البرنامج) وفي زمن الانقاذ؟!
بعدين هي روضة الحاج كل قيمتها انها اتوزرت الكم يوم ديل؟ لا والله قيمتها كشاعرة واديبة اكبر من الوزارة والتوزير وما قدمته للثقافة السودانية عجزت كل روابط وجمعيات واتحادات المثقفين عن تقديمه وما زلنا نجني ثمار غرسها للسيرة الطيبة والموهبة العالية السودانية!
قحت تفشل للمرة المليون في امتحان الحرية المزعوم وترتبك لمجرد الاشتباه في ظهور مثقفة تتسابق فضائيات فرنسا وتركيا ومصر والشارقة والكويت لاستضافتها اسمها روضة الحاج(راجع اليوتيوب سيادة الوزير فيصل محمد صالح)
وقال ايه
حرية سلام وعدالة ????
المشكلة شنو لو اتستضيفوا روضة الحاج.؟
حرية سلام وعدالة
تمام والله من فصاحتها دى انا قلت روضة دى اكيد ليها علاقة بى كردفان يعنى جمعت بين شندى الأصالة وكردفان أم الرجال وأم النساء كما قالت الحاجة موزة أم تميم وكسلا الجمااااال يا سلام ياروضة والله أنتى قمة