مسؤولة: الحكومة السابقة باعت أصولاً لـ”قاعة الصداقة” بثمن زهيد
كشفت المسؤولة بإدارة المخاطر المالية إيمان الزبير عن بيع الحكومة السابقة أصولاً تتبع لقاعة الصداقة للصين “بثمن زهيد”، وطالبت بإعادة النظر في طريقة التخلص من الأصول الحكومية التي قالت إن “سماسرة” بعينهم يتحكمون في بيعها عبر الدلالة.
وقالت إيمان في ورشة تنويرية لإدارة المخاطر نظمها جهاز شؤون العاملين بالخارج بحسب صحيفة الصيحة أمس، إن بعض الأصول كان من الممكن صيانتها لتستفيد منها جهة حكومية أخرى، وأضافت أن المخاطر لها مسببات كثيرة وموضوعية، ونوهت إلى شح السيولة وسعر الصرف بجانب التأمين.
وقالت إيمان إن النشاط الإداري هو المشكلة، وطالبت بتوفير قاعدة بيانات في ظل المتغيرات السريعة وإعادة النظر في الأصول الحكومية التي يحكمها نمط معين من السماسرة في دلالة العربات الحكومية. وكشفت عن تدخل القرارات السياسية في تغيير مجرى النهر والسيول وتحويله لقطع سكنية.
الخرطوم (كوش نيوز)
كدى فتشو ورق قاعة الصداقة ذاتا يمكن تلقو بنى كوز باعوها فى عضما ديل بعملوها والله ناس باعوا الدين الاسلامى تفتشى لاثاث القاعدة الشوية دا