جداد البشير ا ظل صامدآ “يكاكي ” لأكثر من ثلاثة عقود .. 30 سنة من “المكاكاة ” .. في مقابل دجاج حمدوك الذي كف عن “المكاكاة” بعد أول ثلاثة شهور ..
سقط جداد حمدوك بعد 3 شهور فقط .. ونحن الذين كنا نطمح في أن نكمل صراعنا مع هذا الدجاج طيلة التسعة شهور التي سيحكمها حمدوك ..
سقط دجاج حمدوك مع أول “دبل كيك” من صلاح قوش .. ومع أول دعوة للبرهان لمقابلة “سرية” مع شخصية مهمة في دولة أفريقية جارة .. ومع أول دعوة للبرهان لأمريكا ..
سقط دجاج حمدوك بعد أن أتضح لهم أن حمدوك مجرد أشاعة .. أفندي أخر من زجاج ..
نحن سابقين الناس بمسافة ولذلك فأننا نقول لهم جهزوا لوضع أنتقالي جديد حمدوك أخذ الضربة القاضية من يوم عثمان ميرغني ..
فلنبدأ بتجهيز حكومة الفترة الأنتقالية بأسرع فرصة .. نجهز وثيقة دستورية تقضى علي هذا الوضع المشوه وتجعل رئيس الوزراء رئيس وزراء حقيقي .. ولنضرب أجلآ معلنآ لهذه الأنتخابات ..
أما ما يلي الحركات المسلحة والسلام .. فأعتقد أن هذه المهمة هي من صميم مهام الحكومة المنتخبة القاعدة وليست من مهام حميدتي أو كباشي ..
اشتم رائحة قوش القاعد في مصر بترتيب هذا اللقاء بين البرهان ونتنياهو.. بل اكاد اوقن بانه من عمل قوش، مهندس الثورة التي اطاحت بالبشير.
كلامك في الصميم
لا يصح الا الصحيح
العباد والبلاد في وحل وطين
الدين والجيش والمواطن اتهان
نتشوق لاشتمام رائحه الايمان والعدل والقانون الرباني
ونتشوق لصفوة وطنيه مستقله تقود البلاد سنه ومنها للانتخابات
نتشوق لقوة هيبه الدوله ومنظوماتها العسكريه والأمنية
نتشوق للاعنتاق من العملاء ومن قانونهم الشيطاني وعبوديتهم للأعداء
بلغ السيل الزوبي
النسق اللقاء برهان دا الكابلي ..
ههههههه قحت سافة التراب .
ههههه والله ياحمد امشي مستشفي الدوحة، اشتم قال شكلك حاسة الشم بتاعتك تعبانة
كنا سابقا نقول لايمكن ان نطبع مع اسرائيل ودعمنا وبعنا الاخضر واليابس لاجل فلسطين ولكن بعد ان طعن الفلسطيني الفلسطيني ما عاد يهمنا ذلك فليذهب الفلسطيني حيث اراد ام الاقصى فله رب يحميه ..
دعمنا دول المواجهة الاردن ومصر وسوريا لكن تركتنا وسارعت هي الى انهاء خلافها مع اسرائيل وقعدوا معاهم واكلوا من صحن واحد فمالنا نحن بفلسطين او قضية عربية لنرى مصالحنا ونعيش زي العالم
دجاج حمدوك افضل من ذباب المجرم الخلوع البشير على الاقل للدجاج قيمة اقتصادية وعمى سايب هذا من ذباب البشير ولكنه كغيره من حرباء بنى كوز يغير لونه حسب المصلحة فبالامس كتب هذا الساقط عن دعوة بمبيو للبرهان لزيارة امريكا مفتخرا بان امريكا تجاهلت حمدوك فى زيارته السابقة لها وهو رئيس وزراء دولته واطلق لنفسه العنان للتقليل من شأن حمدوك ومصيبة هذآ العمسيب فى ادعائه المعرفه وهو اجهل خلق الله فهو يمثل الوجه الحقيقى لصحافة بنى كوز الساقطة فلولاها لكان مثل هذا العمسيب لا يصلح ماسح احذية لاهل الصحافة الحرة تناول دعوة بمبيو للبرهان بسطحيتة معهودة فأخذ يسهب فى الكتابة التى كانت تستدعى التعقل والتحليل وربط الحدث بمسبباته فاخذ يكتب رغم جهله بكل خيوط الحدث الذى لن يتم دون حسابات دقيقة لاهميته وفرط حساسيته وتوقيته لو اخذنا منها تصريحات حمدوك بان السودان سينهار ان لم ترفع عنه العقوبات الامريكية فهذه اشارة الى ان حمدوك طرف فى هذه الحبكة ولكنه كممثل للثوار آثر النأي بنفسه عن تصدر المشهد.اعلان موقع امريكى بان السودان قد ترفع عنه العقوبات خلال ٤٥ يوم ودعوة البرهان لزيارة امريكا كل هذه الاحداث يستشف منها الصحفى المبتدئ بان تحت الرماد وميض نار ولكن أمثال هذآ العمسيب من أين لهم العقول التى تمكنهم من التعامل مع الاحداث يشئ من التروى والتحرى أنه الجهل الذى دمر السودان وصحافته التى يمثلها من هم بجهل عمسيب وسطحية بنى كوز قال صحفى قال حقا صحافة ساقطه تسمح لامثالك بالانتساب اليها ومسك قلم من اقلامها
لولاكم يا عمسيب لما كنا فى هذا الموقف بعد أن القيتم بالسودان فى اليم مكتوفا وقلتم له اياك اياك ان تبتل بالماء
دمرتم اقتصاد بلد كان بامكانها أن تكون اقوى من تركيا التى نهضت خلال اقل من خمسة عشر عاما والان لا يستطيع ترامب ان يقول لتركيا تلت التلاته كم ونحن ننام بصف الخبز الليل بحاله فكيف لنا ان نعيب على حمدوك والبرهان استسلامهم لترامب واورثتموهم بلاد حالها يغنى عن سؤالها
من سوء حظ حكومتنا انها اتت في زمن يرأس فيه امريكا تاجر لا يعرف سوى الدولار والربح والخسارة وليس رئيس يراعى القيم والاخلاق
حمدوك والبرهان ممسكون بزمام الأمور بالبلاد وهم ادرى بحالها الذى لا يخفى على أحد فهم على يقين باننا لا مخرج لنا سوى الانفتاح على العالم الخارجى بعد العزلة التى فرضتها علينا عصابتكم المجرمة يا عمسيب التى ما رات شئ فيه دمار للوطن الا وسعت اليه سعيا حثيثا فوجد ترامب حكومتنا فى موقف لا تحسد عليه اما ان نبيع السودان او نبيع القضية الفلسطينية والزاد كان ما كفى اهل البيت بيحرم على الجيران يا عمسيب
هذا هو ثمن عودتنا للعالم الخارجى وفك عزلتنا فو الله كم هو ثمن غالى فقد رمانا الله فى شر اعمال بنى كوز جزاء سكوتنا عليهم ثلاثون عاما
أمران احلاهما مر بهذا الفهم اتخذ البرهان هذا القرار ليس طمعا في الحكم ولكن كى لا ينهار السودان الذى لا يوجد امامه باب ليدخل منه غير هذا الباب المظلم
الله ينتقم من بنى كوز انظروا الى اين ذهبت جرائمكم بالسودان
عرصيب انت موجود حمدلله علي السلامه والشعب مع الحكومة انت ارتاح شوية
حمدوك او البرهان او حميدتى او كباشي لهم يمثل الحكومة والشعب معهم كل زول
فيهم بيعمل من اجل مصلحة البلاد وان شاء الله القادم اجمل بعد سقوط وزوال حكمكم
الجائر يا بنى كوز