لأول مرة منذ 120 عام وفي عهد الخبير الذهبي.. السودان يتهاوى عاريآ بلا موازنة
سياسة لا تحسن حياة الناس .. ما نفعها ؟!
شهادات لا تترجم كأنجازات على أرض الواقع .. ما فائدتها ؟!
المسألة ليست أن كنت أحب حمدوك أم لا .. أنا لست ذاهبآ لخطبة أبنته .. المسألة ما الذي يمكن لحمدوك تقديمه لهذه البلد ولهولاء السودانيين الذين أنتظروا الكثير من هذه الحكومة و من حقبة ما بعد أبريل ؟!
الأجابة تعرفونها جميعآ .. بيانآ بالعمل وعلي أرض الواقع .. لا شئ.
مرت على السودان .. حروبات.. انقلابات .. انتفاضات شعبية ..غزو خارجي .. الخ ولكن لم يمر عام واحد و السودان بلا موازنة ..
اليوم .. و لأول مرة منذ ١٢٠ عام .. وفي عهد الخبير الذهبي الذي ليس له مثيل .. السودان يتهاوى عاريآ بلا موازنة.. شكرآ حمدوك
عبد الرحمن عمسيب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
شكرا جلبغوك
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه الله يفتح عليك يا ود عمسيب والله ضحكتنى بلحيل كتر خيرك … ولكن من يقول البغلة فى الإبريق … القطيع والمُطبلين يرون ما لا ترى ويرى غالب الشعب … هم يرون أن الأمور عال العال وأن البلد ماشيه لقدام وأن المنقذ الجبار حمدوك أخرج السودان من النفق المظلم ولكن الكيزان هم من يحاولون إفشاله وغير هذا من غث الكلام وأرذله من الذى يردده من لا يفكرون بعقولهم بل هي العاطفة والتى ستجرهم جميعاً إلى الهاوية السحيقة وتوديهم فى ستين ألف داهيه …