فشل حمدوك وفشلت قوة الحرية والتغيير في ادارة البلاد
فشل حمدوك وفشلت قوة الحرية والتغيير في ادارة البلاد.
ذهب الملف الاقتصادي للجيش نسبة لتدهور الوضع المعيشي وكان اخر ملف لهم.
علي ذلك تبقي عسكرية
فشلو بعد اعلامهم الكاذب وادارتهم للبلاد بصورة غريبة
فشلو بعد ان كانت في يدهم معلقة من الذهب في الخروج بالبلاد الي برة الامان .
لم يحققو اي حرية وهم يكبتون حقوق الشعب من الخبز والوقود والغاز وكبت صوت الغلابة الكادحين يواصلون مشروع التمكين الذي كان من سياسات الحكومة السابقة والذي رفضوه .
فشلو في ادرة ملف السلام وخدعونا اعلاميا .
فشلو تحقيق العدالة في حق الشهداء وفض الاعتصام ومحاكمة الفاسدين ايضا خدعونا اعلاميا .
فشلو في تحقيق الامن وكسرو هيبة اجهزتنا الامنية .
فشلو في توصيل الحقيقة للشعب واعطاءه مهدئات لم تعالج اي مشكلة في الازمات الحالية عيش بنزين جاز غاز موصلات تضاعفت اسعار المواد الغذائية وكل احتياجات و اساسات الحياة للمواطن الكريم لم تتوفر لشعب السوداني اي شي بل زادو الطين بلة بالكرونا السياسية وضخمو ارقام لم توجد في السودان وزادو في ذلك قفل الشعب داخل بيوتهم بالاجبارى ومنعهم من صلاوت الخمسة في مساجد يعني تموت جعان وكافر ومرتد عن دين الاسلام بسبب هولاء القحاته والعلمانيين والشيوعين ومرتزقت وصهاينت وعملاء المنظمات الخارجية المرتدين الزناديق حانت ساعة الحسم فالشعب السوداني في شوارع الان..
عكرمه ضرار
تبقى لهم التمكين و التفكيك
لن يرجع عهد الكيزان والشعب على قيد الحياة
لن يرجع عهد الظلم والفجور والفساد
لن ترجع ايام اغتصاب الرجال والنساء في معتقلان الجهاز
لن يرجع عهد تكديس الأموال في بضعة أشخاص و باقي الشعب يعاني
نعم فشلت قحت لأنها لم تستوعب طاقات الشباب و حماسهم وانفردت شلة بحكم البلد
ولكن هذه الشلة مسنودة بالعساكر
ومتى ما تخلي العساكر عن قحت ماتت
الحل في إرجاع الأمر لأهل السودان الوطنيين غير الكيزان
الحل في اقتلاع الكيزان واجتثاثهم و نزع أموالهم وتقليم اظفغرهم فما انفكوا يخربشون على جدار الثورة راغبون في انهياره ولكن هيهات
نحن مع الثورة وضد الكيزانون و نأمل أن توسع قحت المشاركة و تبعد عن سياسة الاقصاء و اغتيال الشخصيات فالوطن يتسع للجميع غير الكيزان
هي حكومة مؤقتة هدفها الاساسي ارساء حكم ديمقراطي رشيد وليس بالضرورة ان تتحمل كل الارث والفشل الذي واكب ممارسات الحكم بالبلاد -فالمطلوب هو الصبر والهدوء حتي تستطيع سفينة البلاد من السير والخروج بهذا الشعب من ازماته المزمنة شيئا فشيئا – فمتي سيتعلم شعب السودان كيفية تقدم الامم بترك المناكفات والصراعات التي جعلته في زيلية الامم .
الصورة ناطقة تفصح عن نفسها
كل كلمة صحيحة 100 X في المية
نعم لن يرجع الكيزان
ولكن لن يستمر هؤلاء المناحيس
والحل أيضا في مقاومة التمكين الجديد …الفساد الجديد …اتباع الهوى في إصدار القرارات …وتأملوا ما حدث في مدينة كسلا
أي جدار للثورة ؟ أحسبه جدار جالوص صبت عليه مطر الخريف الناجح فانهار بمعاول قحط التعاسة والخيبة والفشل
ونحن مع من يتجرد من كل الأفكار المستوردة ، وضد قحط النحس …قحط الخراب
ولا أطال الله عمر قحاطة الشؤم
أشباه البوم
فشلن فشلون فشلا فشششششششششششششششششششفاش وشششششششششششششششاش ودخل القش وما قال كشششششششش…
كيف ينجح سياسي بدون خطط وبرامج !؟
اذا كان هدف قحت هو تمكين الشيوعيين والعلمانيين فسيتحقق الي اجل الفترة الانتقالية وتبدا بعدها هجمات مرتدة
إذا كان الكيزان يا ناس النيلين حكموا السودان 30 عاماً وفشلوا في النهاية من توفير أبسط مقومات الحياة لهذا الشعب وهذه الصورة لهذه السيدة التي تنام في صف الغاز تمثل فشل حكومة الكيزان وليس عبدالله حمدوك الذي لم يمضى على توليه أكثر من ثمانية أشهر