هنالك مؤشر قوي على أن الدجاج القحتي بات يخشى أن يفقد السيطرة الكلية علي فيسبوك

هههههه. شر البلية ما يضحك.يا ربي دا مش انت القلت سقوط الحكومة علي يدك بعد شهور من تشكيلها ولا انا غلطان ؟. اتحولت سريع كدا الي : لن تنجح الحكومة الا بدعم سخي ؟ سبحان الله. قلت ليك شوف شغلك ومعايشك خليك من الهضربة وتناقص أقوالك. ولا أقول ليك يا كوز خليك عايش في أحلامك. أحلام زلوط. عالم مابتخجل بعد كل العملتوه في البلد؟
قريبا جدا الأرشيف جاي وحنجهز الفتيل. تباً لك يا كيزان حيث ما حللتم. بالله ادينا بالمرة توقيت سقوط الحكومة المرة الجاية. بس ما تنسي تقول انشاء الله. دا بتعرفوا الله.

“عبدول بشري” كوز منتفع كان عضو في اللجان الشعبية ايام الكيزان و الآن تحول مع التيار و اصبح يكرر استخدام سلاح “قطيع” قحط قي كل رد و هو ادخال كلمة “الكيزان” ثم تحويل الموضوع لذكر مساوئهم التي يعلمها الجميع مسبقاً. الخبر هنا لا يتحدث بتاتاً عن الكيزان ولكن هذا ديدن القطيع يدافع عن حكومة شبة عسكرية و غير ديمقراطية ثم يستخدم أساليب التهديد و الوعيد للرد على أي صاحب رأي – بغض النظر عن من هو. هذة هي بالضبط عقلية “القطيع” الذي يساق من حفنة قحت التي سرقت ثورة رائعة و حولتها الى عهد تمكين لا ديمقراطي جديد بالتحالف مع العسكر و نسيت الثوار الحقيقيين الذين اسقطوا الكيزان و لهذا وصل الى الوزارة و المناصب اشخاص لاوزن لهم ديمقراطياً وهذة وسيلتهم الوحيدة للوصول الي السلطة و سوف يتلاشون في اول استحقاق ديمقراطي. اذاً لا للكيزان و لا ل “قطيع” قحت. انتخابات حرة ديمقراطية و حكومه لاعسكرية تخضع للمحاسبة من الشعب فوراً.

لم يعد يأبه أحد بكلمة كوز التي يلوكها جداد حمدوك كاللبانة، حتى فقدت تأثيرها.. يمضغونها للتبرير لضعفهم وفشلهم،
بل كلمة كوز اصبح لها صدى رنان لانو الناس شافوا الفرق بين عهد البشير وعهد القحاطة وياله من فرق مهوول.
المواطنين بقو يقولوا حليل الكيزان حيث الوفرة والرخاء.

لو كانت تصرفات الحكومة سليمة لا تحتاج لتبرير ولو خطا فلن يفلح مطبلاتي لاجبارنا علي ابتلاع اخطاؤهم لان عقولنا تميز والحق لابد منتصر ،،، قحت وعدت واخلفت فعليها تحمل نتيجة الفشل بشجاعة والاعتراف بان
1/وعود الثورة حكومة كفاءات وليست حكومة قلة شاذة علمانية يسارية حقودة ،، سننتقد قحت او تبدل حكومتها
٢/سننتقد الحكومة ما لم تجد وتسعي لحلول اقتصادية بعيدا عن الوعود الخارجية الكاذبة ويكفي مؤتمر كفاءات وطنية تنفذ توصياته
٣/سوف نرفض ونقاوم وجود الحكومة وقحت ما دام هنالك اصرار علي الاستعانة بالامم المتحدة في قضايا سيادية من صميم عمل الحكومة واذا تراجعت دعمناها والا فلا مجال للمساومة معها ،، و ٤/ علي قحت ان تدرك انها اوردت نفسها المهالك بتسليم امرها لقلة شاذة تسير في طريق مواجهة شاملة مع شعبها خططت لها بعناية ودبرت امرها بليل وانكشف المستور واذا لم تدرك قحت وتتبرا من تصرفات حكومة حمدوك فالطوفان قادم باذن الله ،،،، اللهم هل بلغت اللهم فاشهد