رأي ومقالات

حمدوك لديه مشروع محدد جاء لتنفيذه وهو تقسيم السودان وطمس هويته برعاية أممية

الردود القحتاوية على الأسئلة الجزولية
سؤال الجزولي في لايفه : لماذا طلب حمدوك إبقاء قوات اليونميد بعد إنتهاء اجلها بخطاب إلى الإتحاد الافريقي بتاريخ 27 اكتوبر 2019 أي بعد شهرين وستة ايام من توليه رئاسة الوزراء وهذا يدل أن لديه مشروع محدد جاء لتنفيذه وهو تقسيم السودان وطمس هويته برعاية أممية ؟
الرد القحتاوي الجزولي كوووووووووز
تعليق منصف عليم :
الجزولي شارك في الثورة ضد الإنقاذ وتم إعتقاله 94 يوما وكان آخر رئيس حزب يخرج من المعتقل يوم 11 أبريل وهو السياسي الوحيد الذي لم يسمح جهاز الأمن لأهله بزيارته خلال 94 يوم إلا مرة واحدة بينما كان الشيوعيون والبعثيون ينعمون بزيارة أسرهم كل 15 يوم .
سؤال الجزولي في لايفه : لماذا تجاوز حمدوك حاضنته السياسية قحت وشركاءه في مجلس السيادة والوزراء وقام بإرسال خطاب إلى الأمين العام للأمم المتحدة يطلب فيه بعثة اممية بصلاحيات واسعة في كل الأراضي للسودانية وما هو دور المخابرات البريطانية في كتابة هذا الخطاب ومن هم شركاء حمدوك في قحت والحكومة الذين تآمروا مع حمدوك لإرسال الخطاب دون علم مجلس السيادة ولماذا التكتم على هذا الطلب ؟
الرد القحتاوي الجزولي داااااااعش
تعليق منصف عليم : الجزولي تكفره داعش وقد منعه جهاز أمن الإنقاذ من خطبة منتصف شهر يونيو 2014 في بيان بطلان خلافة البغدادي واعتقله بعدها لتكتمل مسرحية الشيطنة .
سؤال الجزولي في لايفه : هل اجتمع مجلسا السيادة والوزراء وأصدرا قرارا بإلغاء خطاب حمدوك السابق وكتابة خطاب جديد ولماذا لم ينص حمدوك في الخطاب الثاني على إلغاء الخطاب الاول رغم تسجيل ذلك في محضر الإجتماع المذكور وتنبيهه على النص صراحة على إلغاء الخطاب السابق لماذا هذا الإصرار من حمدوك على إبقاء الخطاب الأول ولمصلحة من يعمل حمدوك وهو يخالف مؤسسات الحكم الإنتقالي بموجب وثيقة كورنثيا ؟!
الرد القحتاوي الجزولي ما عنده دكتوراة وما في حاجة اسمها الهندسة النفسية .
تعليق منصف عليم : الجزولي عنده دكتوراة والآن بعمل في أثنين دكتوراة ومن لا يعرف علم الهندسة النفسية ويزعم انه إستشاري نفسي فهو أجهل من حمار أهله ، افتح قوقل الآن وأكتب الهندسة النفسية. وعجبني تعليق أحد معجبي دكتور الحزولي في الفيس عندما كتب ( الدكتوراة دي صعبة يعني شايلها غبي زي القراي تصعب على الحزولي الذي قال عنه مسؤول غربي كبير أنه أذكى شاب عربي يلتقيه في حياته ) .
سؤال الجزولي في لايفه : لماذا تم تأخير إرسال الخطاب لمكتب الأمين العام للأمم المتحدة من قبل بعثة السودان بنيويورك وقد أرسل إليهم الخطاب يوم 27/2/2020 ليتم تسليمه يوم 20/3/2020 فهل تستغرق ترجمته 23 يوما وما هو السبب الحقيقي لتأخيره وتعمد مخالفة توجيه مجلس السيادة ؟
الرد القحتاوي : الجزولي خايف سوط لجنة إزالة التمكين يصله .
تعليق منصف عليم : الجزولي الإنقاذ حاربته إقتصاديا بينما دعمت بعض قادة قحت ولم تترك له شيئا لكي تزيله لجنة التمكين !!
هل استمتعت بالردود القحتاوية على الأسئلة الجزولية ؟!
هذه الردود تدل على حقيقتين :
الأولى : أن كلام الجزولي صحيح 100%
الثانية : أن حمدوك خائن .
والحقيقية الأكبر ان على الشعب السوداني العمل الحثيث الجاد على إسقاط حكومة الخونة وان هذه الحكومة حكومة وظيفية لتنفيذ أجندة إستعمارية .
يا خرطوم ثوري ثوري خلي حكومة الخونة تولي
م. معتصم عثمان أحمد

‫4 تعليقات

  1. العمل مطلوب الان الان لاسقاط حمدوك ومشروعه الاستعماري ولابد للاحزاب والتجمعات من ابراز مواقفها الرافضة والثورة لاقتلاع حمدوك وحكومته اصبحت في متناول اليد ببركة الشهر الفضيل

  2. ان انتقدك الفاشلون فانت ناجح ولو امتدحك الفاشلون فانت فاشل هذه حقيقة انتقاد الكيزان لحمدوك يؤكد انه يسير في الطريق الصواب وما اقدم عليه حمدوك اكبر من عقول هؤلاء الجاهلين وذلك لقصور إدراكهم وقلة فهمهم
    من تتاح له فرصة حكم بلد بحجم امكانيات السودان ثلاثون عاما فيدمره ويمزقه حقا فهو افشل الفاشلين
    عدم اعترافهم بفشلهم الذى لا يخفى على الحجارة الصماء دليل على انهم ليس لديهم ذرة من عقل
    الحصان ان اخطأ وعاشر والدته فانه يموت حزنا على خطأه فاما هؤلاء الحمير يتمنون الاستمرار فى ممارسة فشلهم واخطائهم الى يوم يبعثون انهم يستمتعون غاية المتعة بمعاشرة امهاتهم ويتباهون بذلك الفعل المنكر القبيح

  3. المدعوا “زول ساي” يكرر استخدام سلاح “قطيع” قحط قي كل رد و هو ادخال كلمة “الكيزان” ثم تحويل الموضوع لذكر مساوئهم التي يعلمها الجميع مسبقاً. الخبر هنا لا يتحدث بتاتاً عن الكيزان بل عن فشل حمدوك. هذا ديدن القطيع يدافع عن حكومة شبة عسكرية و غير ديمقراطية ثم يستخدم أساليب التهديد و الوعيد للرد على أي صاحب رأي – بغض النظر عن من هو. هذة هي بالضبط عقلية “القطيع” الذي يساق من حفنة قحت التي سرقت ثورة رائعة و حولتها الى عهد تمكين لا ديمقراطي جديد بالتحالف مع العسكر و نسيت الثوار الحقيقيين الذين اسقطوا الكيزان و لهذا وصل الى الوزارة و المناصب اشخاص لاوزن لهم ديمقراطياً مثل “القراي” وهذة وسيلتهم الوحيدة للوصول الي السلطة و سوف يتلاشون في اول استحقاق ديمقراطي. اذاً لا للكيزان و لا ل “قطيع” قحت. انتخابات حرة ديمقراطية و حكومه لاعسكرية تخضع للمحاسبة من الشعب فوراً.