فيسبوك

أكرم فاشل بس عنده جداد ناجح في رسم صورة زاهية له

١. دولة عميقة.
٢. بنية تحتية منهارة.
أي مسؤول في الإنتقالية النقطتين ديل بعوقنو يغادر بلاش قرف، وأي وزير دي أعذاره فاشل وما عنده تصور للحل أو قدرة على تنفيذ الحل.
شوف يا متفاجئ إنت، دا حنك بيش للطيش، طبعاً!
ما بتعرف قول ما بعرفش واتكل الله لا يسيئك.

أكرم فاشل بس عندو جداد ناجح في رسم صورة زاهية ليه ومخوف الناس من الكتابة عنو ونقدو، الزول دا المستشفيات الكانت شغالة والمراكز الصحية بشكلها ووضعها الراهن توقفت عن العمل، حاجة مخجلة ومبكية والله لمه تمشي أي مرفق صحي الناس تشكي والدكاترة يشكوا دا لو لقيتم.

استهان بالفايروس بعنترية فجة (الكورونا الصغيرة دي ما نقدر عليها) أها يا أخوي ما قدرتا عليها، السودانيين المتهاونين في اتباع الاجراءات انت فتحت ليهم درب التهاون، فتح المطارات ودخل القادمين شال أرقام تلفوناتهم (ودا كلو من وائل .. قفل الموبايل .. وما رد على الرسائل) من غير حجر احترازي ولا يحزنون، الاستقالات والإقالات تصم الأذن للناس العينهم هو ذاتو.

#أكرم_ارحل

Mohammed Mutwakkil

تعليق واحد

  1. والله كلامك ممتاز ممتاز وفعلا دى كلها حقائق واقعية واى زول يكضبها او ينكرها يبقى أعمى ولا يرى ويحتاج يمشى يكشف احتمال دى تكون اعراض كورونا ولا حاجة…والله بستغرب جدا جدا عن هؤلاء المدافعون عن هذا الوزير الفاشل فشلا ذريعا ماهى انجازاته فى محاربة كورونا؟ قفل المستشفيات والمراكز والمعامل!!!!هل فى وزير صحة فى العالم عمل كده؟!!!ياخى افقر الدول حوالينا وزراءهم ولا حكوماتهم اتخذت مثل تلك الاجراءات الغبية جدا جدا !!!انا ما عارف دا درس طب وين اصلو؟!!!زول جخاااااااخ ساى ما شفنا منو غير الفصاحة والفلسفة والاستهتار انه لا يصلح ان يكون ممرض عادى …ضيع الناس واصبح الموت يحلق فى كل بيت سودانى فمن لم يمت بالكورونا مات بغيرها !!!لانه لا استقبال ولا علاج لاى مريض بمرض اخر يعنى على قول ترباس فى الحالتين انا ضايع ضايع وحسبنا الله ونعم الوكيل وازمة العالقين دى هو السبب فيها مأساة والله واهدار لكرامة السودانيين والاخفاقات كتيييرة لا تحصى ولا تعد !!!طبعا ناس كتااار انا متأكد حايقولو عليا الزول دا كوز!!!لانو اى زول بعارض وبينقض قحت وحمدوك فهو كوز اتوماتيك من غير تفكير !!!!ودا اام الجهل بعينه.وفى مثل مصرى بسيط بقول اللى ما يشوفش من الغربال يبقى أعمى . لانو الحاصل دا ظاهر وباين للعيان ولا يحتاج لادلة وبراهين.