فيسبوك

أين ذهب الدجاج التفاؤلي


ظللنا ننبه أن السياسة الاقتصادية التي سلكت فيها الحكومة اخرها ندامة. وتم اتهامنا من قبل الدجاج بالتشاؤم ونشر الإحباط. والآن بعد أن تبلورت نتائج الخيار الاقتصادي ها هو الفريق أول ركن شمس الدين كباشي يصرح بان “الأوضاع الاقتصادية سيئة والواحد يخجل يقول انا مسؤول”.

ويصرح الفريق أول حميدتي “دمار البلد دي من داخل الخرطوم ومعنوياتنا يومي داقة الواطة”.

هل كنا ننشر في إحباط أم كنا ننبه لأخطاء كان من الممكن تفاديها قبل فوات الأوان ؟ وهل كان الدجاج ايجابي وتفاؤلي أم كان غشيم ساي ؟
المهم، شيب شوط.

د. معتصم الأقرع


تعليق واحد

  1. الجماعة كيسها فاضي تمانها كواريك وصياح وتخوين ونفخ في القربه المقدودة.
    قلنا منذ البداية النار ما بقطوها بالعويش.
    الان دخانها حايم مالي جو كل السودان . معظم الجداد بطل كواريك وبعد نفاد العلف والبنج والهيجان والمخدرات التي تعطيها لهم قحت الان الجداد يبحت في الكوش كان يلقي اثر ثورة.
    الوطن في ورطة حقيقة