الخطة الجديدة بعد فشل حكومة حمدوك
الاخبار الجيدة تحمل نبأ اجراءات قانونية ضد سفهاء لجان المقاومة الذين قاموا بتجاوزات التعدي على بيت الصحفي جمال عنقرة في وجود الفريق اول كباشي عضو مجلس السيادة والحقيقة ان اجراءات القانون تجاه سلوكيات صبية لم يتعلموا أعراف واداب السودان وتجاوزها في كل ممارستهم تحت شعار الثورة والمدنية تأخرت كثيرا” فلو حسمت مثل هذه السلوكيات منذ اللحظة الاولى بالقانون لما تكررت وتزايدت وتوسعت رقعتها وانتشرت فخطوة اليوم تأخرت ومع هذا يجب دعمها والوقوف خلفها حتى تبلغ منتهاها ..
التنبيه الذي أشار إلي به احد الاخوة بالامس وهو تحليل وليس معلومات ان الحرية والتغيير وعبر لجان البلطجة هذه تحاول إعادة تعبئة المجتمع في وجه الجيش الذي لا يأمنونه على حكمهم واستمرارهم فيه وفي ذلك شواهد كثيرة تبدأ بصفحات الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي وتنتهي بممارسات واقعية ولقاءات وخطب تمجد مليشيا الدعم السريع المدعومة من المحور الاماراتي المساند للحرية والتغيير .
فيبدو ان الخطة الجديدة بعد فشل حكومة حمدوك الذي سيعقبه فشل أكبر لولاتهم المدنيين وحكوماتهم الولائية سيكون مشهد اسقاطهم وسقوطهم سهلا سلسلا لكن يمكنهم منع هذا السقوط بجر الجيش باعتباره المؤسسة المعنية بالتدخل في حالة انفلات الاوضاع الى حرب مع المجتمع باستفزازه وجنوده وضباطه وشيطنته في المجتمع مقابل ذلك لا شيطنة ولا اتهام يطلق من اعلام قحت تجاه مليشيا كانوا دائمي الحديث عن انتهاكاتها وتجاوزات واغتصابها للنساء في مناطق الحروب وظلت تلازم سيرتها تقاريرهم الداعمة لفرض العقوبات على السودان للمنظمات الغربية وحكومتها
باختصار نحن نتعامل مع عملاء وفشلة حتى في عمالتهم التي لم تسعفهم ليقدموا للبلاد شئ ولا يعالجوا ازمة وهاهم يائسون يسعون لإحراق البلاد كلها وبكسر اخر عاصم لها من السيولة والانفلات وهو الجيش اننا في هذه المعركة مع بلادنا واستقرارها ومع عصمتها من انهيار لا سابق له يقود هولاء السفلة البلاد اليه وبالتأكيد سنكون مع عاصم بلادنا من التشرذم والتفتت في مواجهة حملات العمالة وكسر الهيبة ..
#يا_جيش_أكرب_قاشك
الصديق محمد احمد
الجيش يستخدم سياسية الرمال المتحركة التي سوف تبلعك ببطء
حتي لا تعلم ماذا جري لك وتعجز تمام من الحركة.
بعد تكوين الجيش لجنة القانونية لتتبع المسيئين للجيش والاساءات المنظمة من قبل القحاتة ولجانها خطوة من الرمال المتحركة لجم الاباطيل بالقانون.
ارخوا جلدكم للبل.