للمرة الثانية.. البرهان يسدد في مرمى حمدوك
فند رئيس مجلس السيادة القائد العام للجيش الفريق أول عبد الفتاح البرهان تصريحات أدلى بها رئيس مجلس الوزراء د. عبد الله حمدول في قضيتين حساستين، خلال السنة الاولي من شراكة العسكر والمدنيين، القضية الأولى كانت بشأن نفي حمدوك علمه بلقاء البرهان مع رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو بعنتبي فبراير الماضي، إذ عاجل البرهان بتأكيد إخطاره لحمدوك مسبقا، وقال أن حمدوك قال له (go ahead) وسكت حمدوك ولم يكذّب ما ورد على لسان البرهان.
أما القضية الثانية فهي ما أدلى به حمدوك في خطابه أمس حول شركات الجيش والقوات النظامية وولايتها لوزارة المالية، حيث جاء الرد سريعا من البرهان بأن القوات المسلحة قد بسطت يدها لوزارة المالية والتخطيط الاقتصادي لوضع يدها على مجموعة مقدرة من تلك الشركات للاستفادة منها في تخفيف حدة الضائقة المعيشية لكنها لم تستجب..
وان تلك الشركات لم تقف حجر عثرة او عائقاً للاستفاده من مواردها، وزاد بأن عدم وضوح الرؤيا عند القائمين على أمر الاقتصاد ووجود أجندات أخرى لدى بعض الجهات السياسية هو من يقف وراء ترويج فرية تحكم القوات المسلحة في مفاصل الاقتصاد القومي .. ويعضد تصريحات البرهان ما جاء في المؤتمر الصحفي للجنة إزالة التمكين في ذات الخصوص وهي تحمل الجهاز التنفيذي مسؤولية ذلك..
طارق عثمان
وقريبا جدا سكتشف الشعب السوداني أن هذه الشركات لا تمثل شيئا يذكر من الدخل القومي للبلاد. وإنها إذا تم تحويلها غدا لوزارة المالية فسوف لن تحدث أثرا ذو شأن في الإقتصاد. دكتور حمدوك يبحث دائما عن شماعة ليعلق عليها فشل حكومته وذلك لغياب الخطط والؤريا . خليك من كل هذا لجان التفكيك سالمتكم أموال وأصول قادرة إذا تم تسييلها أن تسهم في حل الضائقة ماذا فعلت بشأنها أدعيتم أنك قبضتم العديد من الأشخاص الذين يعملون في تهريب الذهب والعملات والمحروقات ولكننا لم نرى شخصا واحد تم تقديمها للمحاكمة كيف تريدنا أن نصدقكم لقد ضعيتم ثورتنا يا حمدوك أرحل اليوم فأنت عاجز وطاقمك أعجز
انت ظاهر عليك رادار فشنك ،
ولا تعرف عن الشركات التابعة للقوات المسلحة ..
ولعلمك يا ………..اي منشآت او مؤسسات عسكرية سواء كانت ذات طبيعة عسكرية بحته وهي تصنيع السلاح او ذات طبيعة تجارية ..لا تتبع …لوزارة الماليو وذلك لخصوصية الجيش .
وانت لو عندك وقت امشي زور معرض منظومة الدفاعات وشوف الانجاز وشوف اؤلئك الشباب العباقرة والعلماء ..ماذا انتجوا وماذا اخترعوا …
وهذه جزء يسير من مجموعة شركات تخص الجيش .
وحمدوك عايز يتبعها للمالية لانها ناجحة اداريا وتعمل بصورة هلمية و مهنية عالية جدا ،ولانها الشركات الوحيدة التي تعمل الان وتنتج ولها عائدات خارجية وداخلية .
انت يا اخوي رادارك ده ( مصري الصنع ) .
القوات المسلحة بسطت يدها على نسبة مقدرة وليس كل ولم بسط اليد وكيف كان هذا البسط ولم لم يكن تسليم كل الشركات لتكون تحت ولاية وزارة المالية وليس مجرد بسط يد فى ظل هيمنة عسكرية عليها وعن اى اخفاق اقتصادى يتحدث البرهان ورئيس اللجنه الاقتصادية نائبه الاول ونحن على يقين بان الفشل الاقتصادى ناجم بشكل كامل عن دمار لا يمكن إصلاحه فى عشية وضحاها مارسه النظام العسكرى البائد بل يحتاح الى سنوات عديدة من المعناة والصبر والتحمل والتجرد ونكران الذات وشد الأحزمة على البطون الخاوية ان ترك ذاك النظام الفاسد لنا بطون نشد الأحزمة عليها
تصريحات البرهان غير موفقة ابدا وفيها تنمر على الشعب ورسالة تنذر بان الشراكة بينه والمدنيين ليست على ما يرام وربما يفكر فى فض تلك الشراكة وهيمنته على الحكومة بعد انقضاء فترة ترؤسه لمجلس السيادة او قبل ذلك وفقا لما هو مرسوم ومخطط له من قبل دول خارجية ويقطع بذلك الطريق امام البعثة الاممية السياسية التى ستضع حدا لتدخل العسكر فى السياسة خاصة وان حكومة حمدوك لم تجد اى دعم يقلل معانات شعبه والدولار بلغ مئاتان جنيه ليتكرر سيناريو مصر بالسودان وحينها ستكون مغامرة غير محمودة العواقب على السودان والمنطقة باسرها
هذه أفشل حكومة تمر علي السودان منذ الإستقلال – وشابكننا الدولة العميقة وهم عاجزين يعملوا شيئاً – والشعب المغلوب علي أمره وضع كل طموحاته وأمانيه وثقته الكاملة في حمدوك وطاقمه – لكن هم ليس لهم هذا الإحساس فليرحلوا اليوم قبل الغد – تباً لكم وللكيزان سبب كل هذه البلاوي – ومرحباً بحكومة كفاءات تنشل هذه البلد من وهدتها دون محاصصات ومجاملات ،،
ارحل يا حمدوك بس….
حكومه حمدوك افشل حكومه تمر على السودان
شغالين تمكين وتعيين لعرق معين بالواضح
حليل الكيزان 💖
ترنتوتوش ترنتوش ومعناها بلغة الجن الرئيس ح يكون قوش ..
تمبلوك تمبلوك ومعناها بلغة الجن باي باي حمدوك
ترينية ترينية ومعناها بلغة الجن الى مزبلة التاريخ يا شيوعية
مافی فرق بین حمدوک وال
حکام الذین سبقو فی حکم السودانک کل شٸ مربها حکام سابقین یمر بها حمدوک
ود ام زقده …حمدوك فشلووك عنبلووك بعد اتزنق قال واااااي يا حريه وتغيير حصليني اولا لو ناس الحريه والتغيير رجال اطالبوا باستقاله حمدوك فورا وحكومته ويقدموا لمحاكمات العداله الناجزه نسبه لانهم خونه وعملاء ولصوص الا من رحم الله…تانيا في مليارات الدولارات انتهبت…اين مال الذهب اين مال البترول ومال الصادرات والشركات المصادره والعمارات والمؤسسات والسيارات وووووو والارصدهةالاستلموها بالدولار من العسكري مبالغ ضخمه الحساب ولد لا للهروب عسكريه ميه ميه كيفتنا تب يا برهان الجيش يحكم بس عشره سنوات تسقط العلمانيه والخونه والعملاء
شركات الجيش ناجحة جدا ومفخرة للسودان، وأمريكا كانت طلبت من الجيش السوداني الا يبيع منتجات منظومته الدفاعية لكوريا الشمالية.
الشيوعية زي ما صادرو الشركات الناححة عام 69 وجابوها الأرض في بضعة شهور عايزين يسلموهم ليها عشان يقلوسها في اسابيع، وبجيبو ليها التعيس على خايب الرجاء عشان يديروها!!!
المساس بهذه الشركات سيمثل جريمة بمعنى الكلمة، وأي جيش في العالم له حصة مقدرة من الأنشطة الاقتصادية والصناعية يساهم بها في الاقتصاد الوطني شوف الجيش المصري مثلا، خليك من دا شوف الجيش الأمريكي والذي يمثل المصدر الأول للمنتجات والابتكارات في العالم، وحتى هذا الانترنت بدأ في الجيش الأمريكي.
حولوا الشركات دي لشركات قطاع عام وتعالوا بعد سنة شوفوا لو تلقوها موجودة.
هؤلاء مخربون خربوا كل ما وجدوه قدامهم والان قبلوا على الجيش
صعاليك قحت فشلوا وبفتشوا ليهم في مبرر للفشل!