سأله نميري بكم وعدوك حتي تقوم بالمهمة، قال المتهم وهو يرتجف عشرة الاف جنيه
يحكي ان الريس نميري امر ضابط كان يحقق في احداث انقلاب حسن حسين باحضار المتهم والمكلف بقتل الريس اثناء نومه في ساعة الصفر وقطع راسه وتقديمه للانقلابيين … ظن ذلك الضابط ان الريس نميري يريد ان يحاكمه بنفسه بعقوبة خاصه وبعد إحضار المتهم مقيدا امر الريس بفك القيود عنه وتركه معه وامرهم بالانصراف جميعا وبقاء المتهم معه .
ساله نميري بكم وعدوك حتي تقوم بالمهمه قال المتهم وهو يرتجف عشرة الاف جنيه ساله نميري وكنت ح تعمل بيها شنو قال المتهم ح اشتري طاحونة دقيق في البلد .. رد نميري ، تبيعني بطاحونه يا فلان ؟ فبكي فلان…
مرت ايام ورجع الضابط للسوال عن المتهم بصفته محقق في الاحداث فقال له نميري اشترينا له طاحونه ونزلناه المعاش واستلم حقوقه وسافر بلدو .. !! فكر ذلك الضابط ان الريس قام باعدام المتهم بنفسه وقال له بصفتي ضابط مسئول لا بد من معرفة اين ذهب المتهم .. اقسم له الريس بانه في بلده الان هو والطاحونه ولو ما مصدقني اسال الضابط الذي رافقه للشؤن الماليه وسلمه حقوقه والطاحونه وقد عفوت عنه بصفتي رئيس الجمهوريه والقائد الاعلي لقوات الشعب المسلحه رايك شنو ؟ قام الضابط بتحية الريس وانصرف .
Sami Sinada
الله يجعلك ظله يوم لا ظل الا ظله ايها الحاكم العادل نميري
بطلو طلس ياكيزان يامواهيم
موقع النيلين الكيزانى بقي مافي زول جايب خبرو عشان ريحتو فايخة
تقدمنا فى خطة اسكانية لاراضى وردت استماراتنا وبكشف على البورد بمصلحة الاراضي بالمقرن سابقا بعد مراجعتها للكشوفات وجدنا اسم السيد الرئيس من ضمن الذين لايستحق مثلنا لعدم توفر الدرجات اللازمة حسب النظم لينال قطعةارض . وعلمنا بعد وصول الاستمارة لديه مزقها وشكر مدير الاراضى هاتفيا لتوخيه العدالة والمساواة بين المواطنين وإعطاء كل ذى حق حقه.دون محاباة او تخوف..اللهم ان عبدك جعفر نميري قد اتاك بون زاد فهل هنالك زاد للكريم ..يحمل.اللهم احسن نزله..
يعني انقلاب حسن حسين عثمان فيهو شراء ناس بقروش يا جماعة ما تكبرو راس نميري ساكت ؟ نحن عارفين نميري شنو ؟ وهو نعت ناس حسن حسين بالعنصرية و الجهوية وعارفين تمام انو الاغتيال المعنوي لكل النقلابات ضد نميري توصف بصفات العنصرية و المرتزقة وغيرو
كل من يريد التأكد من نزاهة الراحل الحبيب جعفر نميري يكفي انه حينما انتقل لرحمة ربه كان مكان العزاء منزله العادي جدا بود نوباوي والذي ورثه من والده
هل هنالك فخر أكثر من هذا الفخر المدجج بالقيم والاخلاق