وصلت الخرطوم في الأيام القليلية الماضية الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً فيسبوك أميرة على الشهيرة باسم (ماما أميرة) قادمة من الولايات المتحدة الأمريكية.
ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين فقد حظيت الناشطة الجنوب سودانية لاستقبالات كبيرة لحظة وصولها مطار الخرطوم, حيث تسابق المطربين والمطربات وعدد من الإعلاميين على استقبالها لحظة وصولها.
جمهور مواقع التواصل الاجتماعي اهتم بالزيارة وحرص على نشر صورها, ووفقاً لمتابعات محررة موقع النيلين فمن ضمن صور الاستقبال التي نالت حظها من التداول والشهرة والمتابعة صورة لماما أميرة مع أحد الشباب وهما يتبادلان (قبلات) الترحيب.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
لا حول ولا قوة الا بالله … حسبي الله ونعم الوكيل .. ناشطة شنو .. دي عندها لسان اعوذ بالله منها منتهي البذاءة وقلة الادب والفاظ سوقية لا يقولها الا انسان ساقط بمعني الكلمة .. كمان استقبال .. شعب حقيقة نازل كل يوم للاسفل .. البلد الفياضانات والسيول وصفوف العيش والغاز والبنزين ما خلت حاجة للناس .. وديل ماشين استقبلوا واتباوسوا مع البتاعة دي .. يا ريت لو طلعوا ووقفوا مع الناس الانتهي منها الخريف .. اصحوا
مرحب ماما اميرة فى طنك السودان
مامتك براك ياكلمنجي
هههههههههههههههه
هي دي متيييين وصلت البلد وبدت طوالي عمايها التافهة دي
تبآ لك ولأمثالك يا منحطة
يا “بثينة، جميل”. ربما ينطبق عليك المثل القائل:
“وافق شن طبقة” وهو مثل يضرب به لمتماثِلَيْن أو متشابِهَين يلتقيان ويتوافقان أو يكمل كل منه الآخر.
لا تستحق أن يطلق عليها لقب – ماما – فالأمومة الصادقة لها معاني نبيلة تستطيع أن تجد ضدها عند هذه المرأة ؛ أسأل الله لها التوبة والهداية ولنا أجمعين
يا “بثينة، جميل”. ربما ينطبق عليك المثل القائل:
“وافق شن طبقة” وهو مثل يضرب به لمتماثِلَيْن أو متشابِهَين يلتقيان ويتوافقان أو يكمل كل منه الآخر. ..
رحم الله بت مجذوب في موسم الهجرة. اتضح أنها قديسة مقارنة مع هذه التي تقيس الموضوع بعدد الغوائش! هذه محل استقبالها جوبا وليس الخرطوم… ولكننا في زمن لينين!
كنت أكن أحتراما خاصا لجمال فرفور لكن بعد ما هرول لأستقبال “الإدبخانة” هذه سقط من نظرى
ردم الكيزان دائما بسبب لجدادهم آلام الاضراس و يظهر عنصريتهم, على كل ماما أميرة وصلت و احتفى بها مثلها مثل كل من شجع و وقف مع ثورة ديسمبر المجيدة و الما عاجبو من الجداد الكيزانى اليضرب راسو بألحيطة.