فيسبوك
اناشدكم بفتح بلاغات في حكومة السودان واتهامها بالشروع في القتل والإعداد لأكبر إبادة جماعية
يا مواطنيين السودان …
سودانكم في كارثة صحية
في 1042 صنف من قائمة الأدوية الأساسية والمستهلكات الطبية صفرية المخزون ….
المؤسف انو الأدوية لا تتوفر بتوفر النقد الأجنبي (ناس امجد فريد مستشار حمدوك قايلنها سنفجات توفر دولار تشتريها طوالي) …
العلمي بيقول أن اقل دورة لسلسة إمداد دوائي تحتاج لي 4 شهور كحد أدني وفي ظل ظروف طبيعية (يعني ميناء شغال كويس وماف مشاكل ترحيل وجاز متوفر والعالم الخارجي ما متأثر بي جائحة الكوڤيد-19)
#مافي_دواء
اناشدكم بفتح بلاغات في حكومة السودان ممثله في رئاسة الوزراء ووزارة المالية ووزارة الصحة واتهامهم بالشروع في القتل والإعداد لأكبر إبادة جماعية …
كلامك صاح وقانوني.جدا حقوق الانسان بس.
هي ابادة جماعية واحدة دي هينة بداووها بالاعشاب المشكلة الابادة الجماعية السياسية وخطاب الكراهية والانتقام التي جاء يحملها القادمون الجدد…
يا حبة نحن شعب بتعالج بالكركدي والقنغلييس والعرديب دا غير النيم والقرض شعب بعالج كورونا بزيت السمسم وشجر النيم وبخور القرض كل الامراض الاستوطنت هربت بدون رجعه فكل الأمراض عندنا تاتينا عبر البريد مطار الخرطوم اما السكري و امراض الهم والغم والخوف والحس
والضغط فقد ذهبت بذهاب بشة ولكنها عادت أشد
واقوي بشلة المحتالين الذين نراهم الان من كفرة وقتله وماجورين ولصوص وقطاع طرق وسكاري
ففي عهدهم حتى الذهاب إلى المسجد أصبح يحتاج إلى سلاح من النهب الذي أصبح مثل شحدت السفة من اي عابر سبيل ففي عهد هولاء
الشرزمة أصبح المرض مطلوب فالبقاء في فراش
المرض افضل من الموت في صفوف الخبز او الموت تحت شجرة او في قارعة الطريق بحجر او بي عكاز او خنجر مصدي او حتى بأحد أسلحة
النهب الذي كان يمارس في أطراف البلد وأصبحنا
بفضل هولاء الشرزمة يمارس في الصيدليات
والمستشفيات وأمام البنوك والجامعات والمدارس
الان فقط يتحسر الناس على الكيزان الذين نسجنا
حولهم كثير من القصص وهم عنها أبرياء