مشكلة حكومة الكفاءات! وعلى رأسها حمدوك! أنها مشغولة بإرضاء الخارج لا الداخل!

إلى حين أن يصدر رئيس الوزراء قرارا بحل مجمع الفقه الإسلامي الذي يتبع لوزارة الشئون الدينية والأوقاف، والذي تم تعيين عضويته في عهده، وربما بتوقيعه… إلى حين ذلك فعلى د. عبد الله حمدوك أن يقرأ جيدا وبوعي شديد المذكرات التي ظل المجمع يصدرها في شأن ما يقوم بفعله د. القراي في المناهج، وآخرها ما صدر اليوم بشأن كتاب التاريخ.
لو كانت للدكتور عبد الله حمدوك إرادة مستقلة تقرر في شأن ما يتم على يد حكومته لأخرج الشعب السوداني من هذا العبث، (والبلد ما ناقصة توتر وقلق ومعارك!).
مشكلة حكومة الكفاءات! وعلى رأسها حمدوك! أنها مشغولة بإرضاء الخارج لا الداخل! ومن هذا الخارج يستمدون الأمان والسند، ومنه وحده يطمعون في الرضا والمدد. أما عامة الشعب السوداني -عدا مناصريهم طبعا- فهم عندهم كيزان!
وحقا قيل:
ما تبلغ الأعداء من جاهل
ما يبلغ الجاهل من نفسه!
▪︎ الطاهر التوم ▪︎







إزالة القارئ أن تمت الا بإزالة حمدوك لذا يجب المطالبة بإزالة حمدوك ومحاكمته مع القراي
القصة يا كوز ليس مشغولة بالخارج اكثر من الداخل وإنما اصلا حمدوك لا يصلح رجل ضعيف مقعده يحتاج رجل شجاع وحاضر في كل وقت وكل دقيقة وثانية يتخذ قرارات شجاعة عشان كده كنت اتمنى ان تجيب قحط الدكتور عزيز سليمان بالله احضروا محاضراته وله ميات الفيديوهات وهو اكبر ناشط في الميدياء والله تستمع اليه تتعجب من وطنيته وحبه للسودان وأهل السودان وتراب السودان ويشعرك بأنه سياسي بارع واقتصادي بارع وقانوني بارع ووطني وشجاع وقلبه حار. انا أدعوكم تمش ا وتشاهدوه وهو الذي يرسل الرسايل لحمدوك ناصح ومرشد وحمدوك لو سمع توجيهاته لكان اليوم تحققت العدالة وتم محاسبة الكيزان تم محاسبة منفذي مجزرة فض الاعتصام وغيرها ولكان الاقتصاد تصلح ورجعت حلايب والفشقة ورجعت الفلوس المنهوبة من قبل الكيزان الحرامية اولاد الحرام
الطاهر التوم (الانتهازي الأرزقي) الهارب !؟
الزول دا قاعد وين ؟
لا خلاف أن حمدوك غير مؤهل لأي منصب لأنه رجل تنفيذ وليس رجل فكر وكفاءة العكس رجل بلا كاريزما او فكر أو ثقافة أو معرفة بالتأكيد فكرة إرضاء الغرب هو وشلته شغل شاغل وهدف أساسي يتجاوز الشعب ومعاشه وهذا ما نراه جميعا