شنّ الشيخ محمد الأمين إسماعيل هجوماً عنيفاً على وكالة السودان للأنباء (سونا) التي قامت باستضافة القراي وهو يدافع عن الكفر والالحاد ويبرر موقفه من الصور التي جاءت في كتاب التاريخ لطلاب الصف السادس الإبتدائي حيث كان أن داخل الكتاب صورة مكتوب عليها (لوحة خلق آدم لمايكل انجلو )،مبيناً أن القراى هدد بالاستقاله إذا تم تغيير المنهج أو حذفه من المقرر الدراسي .
وبحسب ماشاهدت محررة (كوش نيوز) فقد ذرف الشيخ محمد الأمين إسماعيل الدموع أثناء رؤية الصور التي تم وضعها داخل الكتاب والتي تُظهر النصف العاري من جسد الشخص الموجود بالصورة،الأمر الذي جعله يتسائل قائلاً أيعقل أن يقوموا بتصوير (الله عز وجل) وهو مستلق وسط نساء ويحتضن إمراءة عارية ، مضيفاً لوكانت تلك الصور الموجوده بداخل الكتاب لمسؤول أيسمح بها؟ في حين أن هنالك مجموعه من الشباب هتفوا ضد عضو مجلس السيادة في الثورات حُوكموا على مافعلوه .
الخرطوم:(كوش نيوز)
لا عليك يا شيخنا فهذا زمن الكلاب فعليها أن تنبح كما شات حتما سوف يأتي زمن الصياد ويصطادها
أوشكت النهاية أن تأتي
اكمل المناهج يا دكتور القراى ولا يهمك كلام اى زول امسح منهج اخوان الشيطان الى مذبلة التاريخ بلاش كلام فارغ
جميل بثينة يا امعة موضوع القراي وما قصد من المنهج بالطعن في الدين ليس لك فيه قول فأنت تدافع عن الباطل وتجد الشواذ يؤيدونك كراهة في الكيزان .الان الجميع اتحد ضد القراي ولا يوجد اختلاف بين الجميع لازالته وإذا لم يحدث فلن تجد هذه الحكومة بعد فتح المدارس بإذن الله.
الناس تختلف في السياسة ولكن حين يمس الدين بن تجد الا مدافعا بماله وعرضه ونفسه وهذا ما إرادته حكومة حمدوك فلتستعد لدفع الثمن.
الحثالة حاتنتظر منهم شنو غير الطراش ؟؟؟
هذه مهزلة حقيقية أن يتم الطعن في العلماء ويفتح المجال للرويبضات والفسقة وللأسف الشديد يتم ذلك بتخطيط مسبق ومتفق عليه من أعضاء حكومة اليسار والعلمانيين.
الحملة ضد علماء الدين
تغيير المناهج ببث أفكار تخالف الإسلام
تغيير الإعلام بوضع أناس يكرهون الإسلام وفصل كل من يقول الحق
تغيير قوانين الأحوال الشخصية
فضل القضاة
رفضت المجلس التشريعي
رفض المحكمة العليا
إباحة تداول الخمور
إلغاء حد الردة
إغلاق المنظمات المدارس والقنوات الإسلامية
للقوات الدولية
تفكيك الجيش
والمسلسل يطول
اقيلوا حمدوك حكومتهم
حاسبوا كل من قام بذلك
أطلقوا يد القضاء النزيه وسوف يرحمهم
یافاجر انت الشیطان یا ملعون یهمک بطنک ولا یهمک دینک
هؤلاء يا شيخ محمد الامين هم الناس الذين ايدتهم وكنت تطالب بإزالة حكومة الإنقاذ وتصرخ بالصوت العالي “من اين جاء هؤلاء”.. فالآن انظر للتغيير الذي أيدته بماذا جاء .. جاءك بالشيوعيين والجمهوريين واعداء الدين الإسلامي.. وماذا تتوقع من الشيوعيين والجمهوريين أن يفعلوا فمعلوم أنهم سيحاربون الدين وهم جاءوا اصلا لهذا الهدف.. وانا أرثي لحال هؤلاء المشايخ وبعض المتداخلين الذين يتوقعون من الشيوعيين ومن اليسار كافة شيئا غير محاربة الدين وهم قد وصفوا الدين بأنه افيون الشعوب فماذا تتوقع منهم يا محمد الأمين
عموما اقيمت عليك وعلى جميع من حارب الحكومة الإسلامية وجاء بهذه الطغمة المعادية للدين التي اول ما فعلت أن ألغت قانون النظام العام وأباحت الخمر وان كان لغير المسلمين وتسعى لالغاء القانون الجنائي وأعلت من شأن الوثنيين وغير المسلمين واهتمت بهم اكثر من اهتمامها ب٩٨% من المسلمين.
لماذا دائما الصراخ والتشنج وتكفير الناس وتحريض الناس ولماذا دائما الترصد ودغدغة مشاعر الناس عن حق يراد به باطل، في الاخر ومع احترامي لانفعالاتك فأنت تجيد شد انتباه الناس بحكم حضورك الدائم على مدار سنوات طويلة في تلفزيون السودان القومي كمقدم برامج أقول لابد أن نرتقي في الدعوة لله وفي الدعوة إلى ديننا الحنيف وما فيه من الخير والسلام والمحبة والمودة بين الناس ومكارم الأخلاق والتواضع ومعاملة بعضنا لبعضنا بطريقة راقية دون تجريح لمشاعر احد منا ودون الحط من قدر الناس ومعاملة كل الناس كما تحب أن يعاملوك