رأي ومقالات
مشكلة قحت ليس مع المؤتمر الوطني بل مع الإسلام

الإقصائيون
قال قيادي بقحت: (لا يمكن ترك بلادنا لأصحاب العمائم واللحى). فهذا الكلام نعلمه جيدا. فمشكلة قحت ليس مع المؤتمر الوطني بل مع الإسلام. فالعمامة واللحية شعار أهل القبلة. وهو مقابل البنطلون الناصل والشعر المنكوش شعار القحتاويين. ولكن نقول لهذا المأفون بمعاداة الإسلام: (إن الإسلام متجذر في تربة هذا الوطن. وعما قريب سوف نحملك لمقابر النسيان على صندوق الناخب.
فالانتخابات المبكرة هي الخيار الأوحد لحسم الفوضى القادمة. فالجميع يعلم خوفكم منها. ولكن ليس هناك بد منها. فالشراكة الحالية تحمل بذرة فنائها بين جنباتها. فنعلم أن كل شريك متربص بالآخر. والجميع لا يرغب في الإنتخابات. ولكن إن لم تقم الإنتخابات “فالكعة” واقعة).
د. عيساوي … جامعة سنار
الأحد ٢٠٢١/١/١٠







تجار الدين تانى مافى زول بصدق كلامكم هى لله ولا لدنيا قد عملنا وكل عملكم كان للدنيا سرقة وهب وزواج
من الحسناوات وحتى بدون زواج وفى زمنكم سمعنا بأطفال المايقوما وكل شئ قبيح وبالطبع كان الاسلام منكم
برأة لذلك مافى داعى لكلامك عن الفارغ ومحاولة تكفير الناس الفيكم معروفة لكل الشعب السودانى
مشكلة قحت انها خليط غير متجانس سيطر عليه واخذ زمام أمره لليسار وعمل علي معاداة الاسلام ولم يفرق عن قصد بين الكيزان والاسلام وحرب الاسلام ومعاداة اهله شغله الشاغل لذا لن يفلح لا في محاربة الشعب واسلامه ولا في كسب اصواته خسر الدنيا ونخاف عليه خسران الآخرة وهذا هو الضلال المبين
معليش ياجماعة ما تهاجموني -الكلام الجاي امكن ازعل كتيرين و فرصة للجداد اكاكي -انا بتكلم عن مشاعري نحو الثورة المجيدة-كون الثورة شالت حكومة البشير دي حاجة كويسة كانت واكرر كانت كانت قبل مايقرب من سنتين فرحنا وهيصنا الثورة المجيدة ثم ماذا -بعد سنتين من المعاناة انا اكتشفت انو الثورة ولا مجيدة ولا حاجة وزي ماقلت في الاول بدون زعل دا احساس شخصي من الواقع المعاش كنتيجة مباشرة للثورة- ضيق ضيق في كل امور الدنيا والان الثورة تضايقنا في ديننا الذي ليس هو دين المؤتمر الوطني او الاخوان لوحدهم بل حتي الشيوعيون السودانيون يعيشون في التناقض بين الاسلام والشيوعية وهم بين بين وفيي اعماقهم لا يعلمون من هم امسلمون ام لينييون- النهج الذي تسير عليه الثورة الان مرفوض حتي لو كانت ضد فرعون – هذه الحكومة عارية وكلنا نري عوراتها ولكنها لا تري مانراه- نحن مسلموت بنسبة تجاوز ال٩٠ بالمائة تحملنا ضنك العيش بعد الثورة الغير مجيدة وتحملنا انعدام الامن ولكنا نقول اللهم لا تفتنا في ديننا ولو كانت هذه الثورة ثورة الشعب فما يجري الان ليس هو ماثار الشعب لاجله ونقول لكل الوافدين من الغرب الزمو حودكم فقد بلغ السل الزبي
Correction
مع مدعي الاسلام وليس الاسلام .