إسحاق أحمد فضل الله يكتب: الذين سوف يقتلون قريباً من هم؟؟؟
ومنذ أوائل أيام الإنقاذ سلسلة الموت الطبيعي جداً… تنطلق
طائرة أبو قصيصة أول من صنع السلام
طائرة قرنق بعد أن وصل إلى السلام
طائرة المجلد نصف قادة الرتب العليا
طائرة الزبير بعد أن نجح في صناعة الثقة تمهيداً للحوار
طائرة…. طائرة… طائرة…
ومرحلة أخرى للمدنيين… والموت بطريقة طبيعية جداً
ونسي… وعبدالوهاب عثمان ومدير الصافات وأحمد الإمام و…و…
ومدير الصافات الذى يجعل السودان يصنع طائرات متقدمة يموت موتاً طبيعياً جداً في حادث حركة مع أن الطريق كان خالياً
وأحمد عثمان مكي العبقري الذي كان يرشح لخلافة الترابي يموت موتاً طبيعياً في حادث حركة وكل أوراقه تختفي
وعثمان عبدالوهاب عبقري الاقتصاد الذي كان استخراج البترول جزءاً من عبقريته يموت فجأة موتاً طبيعياً
(عثمان من فرائده أنه كان في جلسة محادثات مع وفد من صندوق النقد والجلسة تطول والرجل يرفض أن يسلم للوفد بمطالب الصندوق التي دمرت كل بلد وافق عليها عثمان يطيل الاجتماع لأنه يعرف ما سوف يقع
وما ينتظره يقع
والوفد الألمانى يتحول أعضاؤه إلى بعضهم ويتحدثون بالألمانية ويقولون نعرض عليه كذا وكذا…
وعندما ينتهي حديثهم ويتجهون إليه ليقدموا عرضهم الرجل الشايقي المشلخ يقول لهم بصوت خفيض
— أنا أقبل بالعرض الثاني…
نظروا إليه في ذهول ثم انفجروا في ضحك عنيف
عثمان كان يقول جملته الأخيرة هذه باللغة الألمانية التي يجيدها تماماً
وشخصيات مميزة جداً ومثقفة جداً كانت هي من يقود من تحت الأرض
ومنها( ا….س) المليونير الذي لما كان الحصار يخنق البلد كان هو من يأتي للبلد بكل ما يجعل الجنيه يبقى ثابتاً
والعالم يدق رأسه بالحائط يسأل…. كيف تظل الإنقاذ على سيقانها رغم كل الضربات
والرجل يموت فجأة موتاً طبيعياً
ومن الشخصيات كان هناك الكنزي
والكنزي الذي كان هو الصلة بين الدولة والعالم يموت فجأة في مكتبه بصورة طبيعية بمسدس يجعل ضربات القلب تنخفض ثم تتوقف
………..
والأسابيع الماضية حتى العامة يلاحظون أن الكورونا لا تقتل إلا الشخصيات القيادية المثقفة الإسلامية
وأيام سقوط الطائرات كانت سلسلة السقوط تصلح لأمرين اثنين
تصلح لإبعاد القادة الذين يستطيعون الوقوف في وجه مخطط غسل السودان من كل الكفاءات
ويصلح لاتهام قادة الدولة المسلمة بأنهم يغتالون بعضهم
……..
وقبل أعوام ثلاثة نحدث عن أن أمريكا التي تبحث عن بديل للبشير تعرض رئاسة السودان على نافع وعلي عثمان وقوش … وكلهم يرفض
والأجواء لعلها هي التي تجعل قوش يعد نفسه للرئاسة
ويشرع في الإعداد بأسلوب جديد
الأسلوب الذي يبدأ بإبعاد كل من يمكن أن يقف في طريق قوش
والبشير يبعد قوش بعد حادثة هجوم خليل
(هل كان يعقل أن جيشاً من ثلاثة آلاف مقاتل بعرباته وغبارها الهائل يقطع آلاف الأميال في الصحراء حتى العاصمة دون أن تشعر به المخابرات)؟؟؟
والسؤال هذا كان يحول قوش من مدير لجهاز الأمن إلى ( مستشار) أمني للبشير
وقوش من خلف سلسلة طويلة لا نريدها كان ينسج خيوطه حتى قحت
مراحل إذن… مراحل يركب بعضها بعضاً في طريق هدم السودان والإسلام
والمراحل ما فيها هو أن كل أحد يخدع غيره ويخدعه غيره
وزحام المخادعات نقص بعضه أمس
المشهد الأخير من المسرحية كان هو
القراي وجذب عيون الناس بعيداً عن الاتفاق مع إسرائيل …
والمسرحية فصلها القادم تحت قيادة الماسونية هو
* الاغتيالات…..
وسلسلة من الاغتيالات يقول كل شيء إنها سوف تقع
عندها ما يكتمل هو
كل الشخصيات التي يمكن أن تقف ضد مشروع الهدم….. يجري التخلص منها…. ثم؟
ثم الشيوعي يجد الشاهد الأعظم على أن كل أجهزة المخابرات التي تعمل الآن( جيش وشرطة وأمن) كلها أجهزة عاجزة فاشلة
عندها الأجهزة هذه يجري حلها واستبدالها بجهاز أمن شيوعي يضع البلد بكاملها في كف الحزب الشيوعي
ثم مرحلة بعدها قادمة لا نستطيع الحديث عنها….
المصدر : السودان الجديد
عندما كنا نتحدث و نعلق و نكتب و نكرر كثير بان كل الحوادث مخطط لها و خاصة حوادث السير و غالبية السيارات التى تسببت في الحوادث دخلت البلاد من اوربا و اسيا.
كنتم و غيركم تعتبروننا نسعي للفتنة
بلد فيها قوش و ال المهدى و المرغني و الملحدين و البعثيين و الجمهورية و حملة السلاح لن يصلح حالها مع عدم انغاذ القانون فيهم و اتباع قانون الجودية و التسامح عكس الاسلام تماما و عكس كل قوانين المون الوضعيه فمن المعروف بكل دول العالم من يحمل السلاح ضد الدولة يقتل مباشرة فلا يوجد مجرم قاطع كريم و خارج عن القانون يصبح وزير او سفير او مسؤول الا عندنا في السودان و بقية الدول المتخلفة الافريقية لذلك تكثر الخراب و تعم الفوضي و الفساد و عدم الاستقرار.
الاسلام امرنا بان بصلي و نقطع من خلاف لمقاطع الطريق و النهاب و القتل حدا للقاتل العمد و قاطع الطريق و ليست القصاص ثم العفو او الدية .
اذا اردنا دولة قانون نطالب بالحكم العسكري فورا حيث يحتم عليه اعدام كل من حمل السلاح ضد القوات النظامية و كل من ركب رتبة عسكرية على كتفة خارج نطاق القوات المسلحة نعم اعدام الجميع مهما كان عددهم لانه فيه خلاص لمصائب البلاد و حتى يكونوا عبرة لمن بعدهم ثم الاعداد للانتخابات و يحكم البلاد من يكتسح الانتخابات و يجب ان تجمع كل الاحزاب في ثلاثة احزاب فقط.
على ان تكون سلطة الجيش اعلى من السلطة المدنية و ان يتدخل الجيش لاستلام الحكم من جديد اذا حدثت اى خلافات بين مكونات الحكم المدنى و يجب ان يحسم كل امر في جلسة واحدة فقط لا تزيد عن زمنها و لا ثانية واحدة و كفاية جرجرة و كلام فاضي.
كل مسؤول يهب يعمل في ولايته و يىحل كل النازحين لمناقطهم بعد بسط هيبة الدولة و لقانون و توفير الخدمات و مراكز الشرطة الباطشة لكل مجرم.
اخراج كل اللاجئين و الاجانب من العاصمة ثم اعادة تنظيم السكن و الإقامة بها.
سحب الجنسيات من كل المجنسين الذين ثبتت مشاركتهم في اعمال ضد القانون و مصلحة البلاد و ترحيلهم لبلدانهم حتى اذا كان من مواليد السودان.
ي ود فضل الله
أمثالنا لا يستطيع احد ان يصطادهم بل نحن نصطاد من نريد عندما تريد و وقت ماتريد.
الم يبلغك بان رواية قونقوليز مسروقة و ان هشام ادم ليست بكتبها!!!!؟؟؟؟!!!!
و لجنة التحكيم تعلم ذلك! اذا اين ذهبت الجائزة و من الذي استلمها و متى و كيف و صاحب الرواية الحقيقي لا علم له بها الا عام 2020م.
و ازيدك من الدوبيت قنيقرة الرواية غير مكتمله!!!!؟؟؟
و تظل قونقليز سواحيه سودانيه
ي ود فضل الله
أمثالنا لا يستطيع احد ان يصطادهم بل نحن نصطاد من نريد عندما نريد و وقت مانريد.
الم يبلغك بان رواية قونقوليز مسروقة و ان هشام ادم ليست بكاتبها!!!!؟؟؟؟!!!!
و لجنة التحكيم تعلم ذلك! اذا اين ذهبت الجائزة و من الذي استلمها و متى و كيف و صاحب الرواية الحقيقي لا علم له بها الا عام 2020م.
و البجاحة و قوة العين كمان برسل من يستلم الجائزة عبر البث المباشر سرقة و قوة عين و عدم حياء.
و ازيدك من الدوبيت قنيقرة الرواية غير مكتمله!!!!؟؟؟
سودان البشرية المتسلقة و العجائب
و تظل قونقليز سواحيه سودانيه
السودانين لا يقرأون التاريخ واذا قرءوه لا يفهمونه واذا فهموه لا يعملون به (قال احدهم عن العرب )
الموهوم دا ما عارف كل الذي ذكره من اغتيالات من تدبير المؤتمر اللاوطني
والمؤتمر اللاوطني لا يؤمنوا بالأوطان وهم ماسونيه الكيزان
دا لسع موهوم من زمن الغزاله