رجل أعمال يكشف أسرار حول تعاملات الدولار والأسباب التي أدت لإرنفاعه مقابل الجنيه السوداني
أثار إنخفاض سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية موجة من القلق في الأوساط الإقتصادية بالسودان وتداعياته الخطيرة على حياة المواطنين.
وبعد إستقرار دام لنحو ثلاثة أشهر لسعر صرف الدولار بالسوق الموازي بمتوسط 260 جنيها للدولار الواحد، شهد شهر يناير الجاري إرتفاعاً كبيراً حيث وصل سعر الدولار لنحو 310 جنيها لينخفض مع نختام تعاملات الأسبوع الماضي لنحو 295 جنيهاً.
وإستطلعت صحيفة كوش نيوز يوم الجمعة رجل الأعمال السوداني محمود محمد محمود حول الأسباب التي ادت الي ارتفاع الدولار حيث كشف الأستاذ محمود أسرار حول تجارة الدولار وأسباب إرتفاعه وقدم عدد من الحلول ولخصها في النقاط التالية بحسب رأيه.
١/ عدم معرفة الطاقم الاقتصادي الحالي بالألية التي يتم بها تداول الدولار بالسوق الموازي والجهات الحقيقية المتحكمة في عملية العرض والطلب اليومية .
٢/ المضاربة في الدولار يتم التحكم بها خارج اجهزة الدولة والنظام المصرفي .
٣/ المقاصة الحقيقية للتعاملات اليومية للدولار تتم خارج السودان في دول اخري وهي تفوق الستة مليار دولار في العام
٤/ بامكان القطاع الخاص المساهمة في نزول سعر الدولار ورفع قيمة الجنيه اذا توفرت الارادة الوطنية .
٥/ خروج الذهب من المساهمة في خلق التوازن بين العرض والطلب بسبب سياسات بنك السودان بحصر عائد الصادر من الذهب وتوجيهه لتغطية إستيراد السلع الاستراتيجية .
٦/ هنالك مبالغ ضخمة من عائدات صادر الذهب حبيسة المصارف لانها مجيرة بهذا القرار لصالح جهات ولا يمكن التصرف بها او عرضها للمساهمة في خفض الطلب على الدولار.
الخرطوم (كوش نيوز)
الشغلة كلها تتمثل في ضعف الحكومة الحالية وعدم خبرتها لادارة البلد …فمن بيده السلطة يمكن له التحكم بمقاليد الامور على القدر الكافي لاخراح البلاد من كل المهازل التي تحاك وتحيط بكل جوانب البلاد والاهم بل والاولوية لكل الحكومات وقياس نجاحها هو الحانب الاقتصادي ومعاش الناس وتحسين الخدمات وبسط الامن والعدل وهذا يحتاج لسلطان قوي لا يخاف في الحق لومة لائم ويضرب بيد من جديد كل من تخول له نفسه المساس بمقدرات الوطن والمواطن والتلاعب بقوته والتعدي الظالم على الابرياء واستغلالهم ومحاربة السلطة القائمة واضعافها لعدم هيبتها فيمكن للسلطة بسن قوانين اساسية مناسبة للمرحلة بتفعيل قانون الطواري والتنفيذ الجاد لاستقرار الحياة ومن لا يانس في نفسه الكفاءة فعليه ان يستمر لاضاعة البلد وطلم المواطن اكثر من ذلك فيبدل الفاشلون بخبرات حقيقية وسلطات قوية وكان الله في عونك يا بلدي
الاخ محمد المحسي
سدد الله خطاك وانطقك الحق كلامك مليان ولكن اذا كانت حكومة بهذه الطريقة(وبسط الامن والعدل وهذا يحتاج لسلطان قوي لا يخاف في الحق لومة لائم ويضرب بيد من جديد كل من تخول له نفسه المساس بمقدرات الوطن والمواطن ) معناها حكومة كيزان وليس مدنية لان اعتدنا علي الخشونة من الحكم العسكري واللين حكم مدني وعدم التمييز هذا من ذاك دي المشكلة السايدة للاغلب في السودان
داخل البيت اذا فرضت سلطتك ورايك اقرب حد بقول ليك نحنا في زمن المدنية يا حاج
واذا كانت المدنية مقابل ابيع القيم والدين والامن والصحة ومعاش الموطن فلا داعي لها
هل تعلموا أن الحكومة وشركات الوقود تستورد الوقود عبر شراء الدولار من السوق الاسود وعند ارتفاع اسعار الدولار بالسوق الاسود تقوم برفع اسعار الوقود وعند انخفاضه تقوم بخفض سعر الوقود ، يعنى الحكومة مساهمة في تجارة العملة وارتفاعها .
– انعدام الروح الوطنية
– سوء ادارة الموارد
– العملة الأجنبية والدولار تحديدا اصبح سلعة يتاجر فيها معظم التجار والسماسرة والجهات الحكومية
– ضعف الانتاج والإنتاجية وبالتالي الصادرات
– ضعف البنية التحتية وعدم الاستقرار السياسي والأمني ادى الى عزوف الاستثمار وهروب راس المال الى دول اخرى
– غياب الرؤية والسياسات والبرامج الاقتصادية والتنموية جعل اقتصاد الدول يتخبط ويتحكم في معاش الناس قلة همها الكسب السريع والعالي
– أحزابنا السياسية الحالية وغيرها من حركات مسلحة وجماعات ارزقية هي اس مشكلة السودان فقد اصبح همهم السلطة والثروة لأغير .
السبب الرئيسي في ضعف العمله الوطنية عدم وجود قانون صارم للمضاربين بسوق العملات الذي جعل من كل هب ودب تاجر عمله ولايخشي ولايبالي من قوة ردع من اي كان تصدر هذه هي المعضلة الاساسيه ولاتوجد أسباب مقنعه اخري
السبب الرئيسي هؤلاء المضاربين في سوق العملات الأجنبية والتي تخلو من اي رقابه اوقانون رادع يحمي مصالح الوطن العليا السودان أصبح بلد مرتع ومؤي لكل من هب ودب ليصبح تاجر عمله من كل جنسيات العالم المؤهل الرئيسي أن تشق طريقك للسوق العربي وتبداء مرحلة الثرأء. دار ابوك كان خربت شيلك فيها عود
قلنا قبل 7 اشهر الماضيه اعلان حالة الطوارىء فى الوطن من قبل المجلس السيادى والقوات النظافيه لان البلد منهار اقتصادا والجوع ضرب الاعناق والتضخم وانفلات الامن وضياع قيمة الجنيه السودانى لاتباع سياسة صندوق النقد الدولى ووصفه غير جيده فى ظروف وطن ليس لديه الا انتاج موسمى ولم يبلغ الانتاج الذاتى لاكتفاء ومن ثم التصدير وحكومه مكلفه ولم تفلح الى الان بنهضة تنمويه زراعيه وعمل ميدانى من الوزير الى الغفير ولاسف متحكرين فى الكارسىالكراسى بلا انتاج بل طق حنك والان اقعد الوطن ومن ثم لا بد من استلام السلطة الجيش والامن ومن ثم الادارة الاهليه بالاقاليم ومن حكماء واعلام الوطن الفكريه والعلمية لان الوضع اصبح لا يتحمله المواطن السودانى وما العيب فى تقديم استقالاتهم جميعا وتكوين حكومه تقنوقراط ومن اصحاب الخبرة لقيادة المرحلة الى ان نصل الى الانتخابات البتخوف الكل وهو السبيل الشرعى لقيادة الوطن والله المستعان
الحكومة ما قادرة تنزل سعر الرغيقة فما بالك بالدولار
الشعب في نفسه عاوز حكومه رادعه مابتاعت تمكين ومجاملات فقدو الروح الوطنيه ودي مشكله. مش عملا الخارج بس المواطن برضو مشارك.
من غير انتاج وضبط الصادر وتوجيهه التوجيه الصحيح ماحتكون قايمه للسودان.
السبب الرئيسى انو السودان يحتاج لشعب جديد يعرف قيمه الارض ومعنى كلمه وطنيه ولا بد ان يعاد تربيه هذا الشعب من ناحيه الادب واللخىاق والوطنيه و……و…..
معليش ما قاصد ةساءه لاى شخص ….لكن لازم نهبش الخلل الرئيسى
البلد محتاجه لي ضميرمن الجميع حكومه وشعب وان يتقو الله وان اكتنزو جميع معادن الأرض لن تغنيهم من الله وكلهالن تنفعهم الا أعمالهم مي يعمل مثقال زره خيرا يره وميعمل مثقال زره شرا يرى الاخره لاتحتاج إلى أموال اواملاك ومزارع ولادولارات فقط عمل صالح
فشل الحكومه يمس المدنين والعسكريين اذاكان العساكر فاهمين انو فشل المدنين فهم غلطانين لانو الفتره من سقوط النظام لحدي الان الحكم عسكري لسه الدوره المدنيه لم تأتي فالطبيعي فشل الحكم العسكري قبل ٣٠ عام والان حكم فاشل الجيش معروف مهمتو سياده البلاد حمايه أراضيها فمايمسكو ليهم في شهرماعندهم فيه نفقه والحل انتخابات عاجله تحكم البلادبقبضه من حديد واي زول بتلاعب بي قوت المواطن اويخرب اقتصاد اويتاجربالعمله أن يعدم في ميدان عام مهماكان نسبه اوثروته