السفير خالد موسى يعلق على خبر عودته لوزارة الخارجية
تابعت مثل غيرى الخبر المنسوب لموقع (نبض) بشأن مزاعم عن عودتى لوزارة الخارجية بمبادرة كريمة من سعادة السيدة د. مريم الصادق المهدى وزيرة الخارجية، وما تبعه من نفى من مصدر داخل الوزارة.
عليه اؤكد اننى لم اتلق اى مكالمة من سعادة السيدة الوزيرة بهذا الشأن. ونشكر لها اهتمامها السابق بملف المفصولين بحكم مسئولياتها السياسية والوطنية فى قيادة حزب الأمة وتصريحاتها المتوالية عن اهمية تحقيق العدل ورفع الظلم فى مسيرة البناء الوطنى الراهنة.
و اعرب عن كامل ثقتى فى شخص وزيرة الخارجية د. مريم الصادق المهدى وهى تبدأ عملها بالوزارة وسط تحديات جسام لتحقيق المصالح الوطنية العليا، وهى صاحبة خبرة سياسية ممتدة وصلات خارجية مرموقة ورؤية ناضجة ومتقدمة بشأن علاقات السودان الخارجية، واتوقع لها النجاح وتحقيق اختراقات ملموسة فى الشأن الخارجي، وكذلك إصلاح المؤسسة الدبلوماسية بما يحقق الاهداف الوطنية والاستراتيجية العليا، والاستفادة من الخبرات الدبلوماسية التى تزخر بها الوزارة.
كما أنها صاحبة حس عدلى صميم وهى تحمل تراثا ثرا من صاحب النهج الحقانى رحمه الله،
وتقف على ارث تاريخى خالد، كان رأس أمره كما قال الإمام عبدالرحمن المهدى ( من فش غبينته خرب مدينته)، وجمعتنى بها المنابر والنقاشات فى السابق عبر القنوات والمؤتمرات خاصة خارج السودان، وكانت تصدر عن حس وطنى صميم، و رؤية بناءة لتجنيب الوطن المنزلقات، وكانت وجها مشرقا لقضايا السودان في المحافل الدولية، مع عفة فى اللسان، وثبات فى الجنان، وقدرة علي الإبانة في مواضع البيان، مع توافر صفات قيادية متميزة فى العمل السياسي والوطنى.وظلت دوما موضع احترام وتقدير من الجميع.
إننى اثق أن السيدة وزيرة الخارجية بما عرف عنها من حس عدلى صميم ، وقيادة جريئة على قول الحق، واتساق مع الذات، ووعى بأهمية المرحلة التاريخية فى جمع الصف الوطنى والاستفادة من الرأسمال البشرى الذى استثمرت فيه الدولة، وبما عرف عنها من صدق انسانى شفيف تجاه قضايا العدل، ستهتم بملف المفصولين من وزارة الخارجية بما يحقق العدل و الانصاف وينفى جهالة الاتهامات . وهى قضية تمس اختلالات العدل، ونهج بناء دولة حديثة تحقق التحول الديمقراطي، وتحترم حقوق المواطنة الدستورية والتنوع أكثر من مصير الأفراد.
خالد موسي دفع الله
سفير سابق.
مفصول بأمر لجنة إزالة التمكين
اقسم بالله كسار تلج بطريقة ما عادية قوم لف ي كوز ي عاطل تبا لك ولامثالك ي بلاطه… أخجل ياخ والله ما فضل ليك الا تقول واي.. ي عفن
الكيزان كانت الوظائف حكرا عليهم ولذلك كما تدين تدان – وصلها لأي كوز – دى قسمة رب العالمين تذوقها في نفسك
ما حتشوف الخارجيه بعينك تاني يامتملق ياكوز ياوسخان وماحترجع تاني انت أتى بك نظام التمكين البائد ياكوز. تبا لك والبقية الجالسين على رصيف الخارجية يتولون عودتهم للوزارة.. بقيت تكسر ثلج كمان وتعرصه.. أخجل من نفسك انت وأمثالك الان في سلة قمامة الوزارة خسئت.
والله كفيتو وفيتو صعلوق تافه عايز يرجع تشمها قدحه.
(الدنيا برد بطل كسيـــــر التلج)
سويتها شيييييينة لكن