فيسبوك

المقارنة بين غندور ووزراء خارجية قحت غير منصفة وتنتقص من قدر البروف

المقارنة والمقاربة بين بروف غندور ووزراء خارجية قحط غير منصفة وتنتقص من قدر البروف.
نختلف نتفق مع الرجل فهو مثل الدبلوماسية السودانية خير تمثيل ووضع بصماته علي السياسة الخارجية لا ينكرها الا قحاطي عميل او شيوعي خاين لربه ووطنه.

بلغ في مفاوضات رفع الحصار مبلغ عظيم حتى كللت مجهوداته برفع الحصار الاقتصادي في 2017. كانت المفاوضات تمضي علي قدم وساق لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب دون دفع اي تعويضات (عبثية ادت الي تدمير الاقتصاد) استناداً لقرار المحكمة العليا في امريكا التي اغلقت الكيس وقالت غير قابل للاستئناف في إي محكمة من محاكم العالم.
البروف غندور وزير خارجية تشرفت به الوزارة اما مريم واختها فقد ضللن طريقهن اليها.

Alrabea Abd

‫5 تعليقات

  1. نقول الحق فى شخصية البروف ابراهيم غندور حقا يستحق ان يخدم وطنه ويكون وزير خارجية مما يتمتع به من شخصية كريزما اولا وسعة افق وكياسه ولباقه وفاهم ما يناقشه لمصلحة الوطن بروح هائه ويخضع الاخر باحترامه وان اختلفنا مع النظام السابق الا انه كان جوهرة سودانية خالصة واتمنى ان يحظى بمنصب فى الحكومه القادمه او الحالية واتنمى ان يتحاح الفرصة لاى مواطن سودانى متميز ويفبله الجمهور العريض وكيف يتسنى لاخ حمدوك بان يشكل الحكومه بدون ان يضع خريطة سياسية مرحلية واضحة المعالم واين دور المستقلين والوطنيين من ابناء الوطن اصحاب المعرفه والخبرة والوطنية والسيرة الحسنه والان لا ارى اى شخصية وطنية اعتباريه فى داخل الحكومه بل خصصت للحركات والتى لا تمثل الا اقليم محدد ومناطق صغيرة وكان الاجدر ان تشكل الحكومه بالثقل الجماهيرى وتشكل من كافة الاقاليم بان يكون لكل ولاية شخص او شخصان بالعداله ولولاية الخرطوم دور والمدن الكبيرة وايضا ابناء الريف ولكن حكومه مرحلية لا تلبى فى تشكيلها اى صور من صور العداله الانتخابية والديمقراطية وعليه مرحلة وتعدى وامل ان تصوب كل الاتجاهات لانتخابات حرة ونزيه والمواطن منتظر ذلك المصير بدون تكلات لان الحركات علت كراسى الحكم بدون رؤية سياسية ولا برنامج انتخابى بل لدواعى السلام ووقف الحرب والتى كانت باخطاء النظام البائد وايضا الحركات عبورا منذ عهد الراحل نميرى بالحركات والعصابات والمتفلته وايضا فى حكومه االاحزاب وما يعرف بالنهب المسلح ويعنى الموضوع طويل ولديه اسس ومعايير ثقافية واجرام وفوضى منذ زمن بعيد كان اقليم دارفور فى بعض المناطق مسرح للنهب والعصابات من تشاد والاقليم وعلية نامل بان الحركات تعى بان لها تاريخ وليس ناصع البياض فى حق الوطن وهم شركاء الانقاذ مما وصل الية الحال وايضا الحصار الجائر على الوطن والخ لا تميع ودس الحقائق يجب ات توضح والتاريخ حافل ويسجل تلك الاحداث وامل ان يعم السلام الوطن بروح جديدة وبشباب واعى يحمل راىة التحدى والبناء ومش لعبة كراسى وتوزر كما يحصل الان حيث -بلا انتاج وعمل بل شعارات فضفاضه وبراقه لا تسمن ولا تغنى المواطن من جوع كما يحصل الان والايام بيننا اذا امد الله فى العمر لنرى ماهم فاعلون بالوطن دعاة التهميش والعدالة والان يسعون لجلب دولارات المغترب السودانى المطحون اصلا من النظام السابق والحالى ؟ لان كل ما تم زكره لا يفى بطموح المغترب السودانى واجراءات عديمة الجدوى لان اصحاب الاحق لم يكونوا طرف فيها بمثل تشكيل الحكومه الحالية ؟ وحتكون نتكاسة قادمه وواضحة المعالم والله المستعان والله على الوطن والوطنية والضمير الحى والخوف من الله قبل كل شىء ؟

  2. لا مقارنة بين حمدوك العميل واي تافه من حكومة البشير ناهيك عن كوادر الاسلامين الذين استخرجوا البترول. والكهرباء والسدود والطرق والتعليم والصناعات العسكرية وحاولل تطبيق الشرع وحفظ للناس اسلامهم وتدينهم اما حمدوك فقد جلب الاستعمار ومكن اليسار والعلمانيين ويسعي لتفكيك الدولة والجبش فلا مقارنة بين عملاء وشرفاء

  3. لا ينكرها الا قحاطي عميل او شيوعي خاين لربه ووطنه.

    وانت مصدق !!! قرقرقرقرقر قلت لي خاين لربه يا كيزان السجم لسع عندكم وش
    تتكلموا (عن الرب) يا أخي بعتوا السودان كلوا لمن هب ودب غيركم مين كان السبب
    في العقوبات غير مين الدمر إقتصاد البلد مش غندوركم البكي في البرلمان إنتوا
    دمرتم السدان من الداخل والخارج بعد ده تجي تقول مافي مقارنة
    بعدين ما تخجل غندور كان وزير خارجية دولة راعية للإرهاب بالله عندك وش
    تتكلم وبكل بجاحة وقوة عين يا اخي اخجلوا يا شجم الرماد

    1. يا ود الشريف، لعلمك المعارضة عامة والحركات خاصة كان لها دور كبير جداً في فرض العقوبات على السودان، والكيزان عندهم وش وستين حق أن يتكلموا إذا ما سيطر على البلاد والعباد الشيوعيين والجمهوريين وقوى اليسار عموماً فليس هناك وجه للمقارنة مهما بلغ سوء الكيزان، فنحن نعرف الكيزان وعيوبهم ونعرف الشيوعيين والجمهوريين واليساريين عموماً وعيوبهم ودمويتهم وجميع خبثهم وخباياهم، فنحن جيل عشنا كل حكومات السودان منذ الإستقلال فلن يستطيع أن يخدعنا أحد أو يضحك علينا، وعليه فقد وصلنا لنتيجة واحدة هي فشل جميع الأحزاب وسوء إدارتها ولصوصيتها وخداعها ومكرها فهم أصحاب فكرة (السياسة نفاق) وهم فعلاً هذا ما يفعلونه، فلا يخدعك التمليس الذي يفعله الشيوعيين فهم شر مستطير وسترى سوءهم إن عشت في ظل حكمهم.

  4. حكومة الكيزان كانو حرامية. يعني فاقدي „الأمانة“. و حكومة قحت فاقدي الشرف. و الوطن ضائع بين فاقدي الأمانة و فاقدي „الشرف“ – يا ود „الشريف“.