رأي ومقالات

البشير ثلاثون عاما من شهادات الدكتوراة والماجستير والبكالريوس لهذا الجيل

* كثير من منتقدي البشير تخرجوا من الجامعات التي أنشئت في عهده ..
* قبل البشير تسع جامعات فقط كلها في ولاية الخرطوم ما عدا واحدة
* في عهد البشير تم إنشاء أربعين جامعة معظمها في الولايات لاول مرة

* جامعات الفاشر ، كسلا ، القضارف ، دنقلا ، سنار ، نيالا ، شندي ، الدلنج ، زالنجي ، الضعين ، الجنينة ، ود مدني ، بخت الرضا
* جامعات بأسماء : البحر الاحمر ، السلام في الفولة ، النيل الازرق في ولاية النيل الأزرق ، غرب كردفان ، شرق كردفان ، البطانة ، النيل الابيض كوستي ، كردفان ، وادي النيل

* جامعات بأسماء زعماء : الزعيم الازهري ، الامام المهدي ، الامام الهادي
* جامعات الرباط الوطني ، ابن سينا ، العلوم والتقانة ، العلوم الطبية والتكنولوجيا ، المشرق ، الجامعة الوطنية ، المغتربين ، القران الكريم والعلوم الاسلامية ، جامعة السودان المفتوحة ، الشيخ عبدالله البدري نهر النيل ، عبد اللطيف الحمد التكنولوجية مروي ، جامعة بحري ، السودان العالمية ، المستقبل

* هذا غير الكليات الجامعية وعددها كبير
* البشير مفجر ثورة التعليم الجامعي العالي .. اعداد كبيرة جدا من الخريجين لشهادات دبلوم ، بكالوريوس ، ماجستير ، دكتوراة .. بعضهم في السودان وبعضهم اغترب في وظائف بالسعودية والخليج وبريطانيا والولايات المتحدة وغيرها اطباء ومهندسون ومختلف التخصصات أتاح لهم عهد البشير هذا الفضل الكبير .

البشير بهذا الإنجاز قدم للشباب السوداني خدمة فشل غيره يتاجر بنغمة ( الشباب .. الشباب ) في تقديمها .
* وزيرة التعليم العالي حاليا وزيرة تعليم عالي جامعات البشير .

صلاح التوم من الله

‫2 تعليقات

  1. و الله البشير غلطان كان يخليهم في جهلهم داك و الشقاوة و يخلي حالهم زي اغلب دول غرب افريقيا و انا بأكد ليك كان ح يعبدوا عبادة لحدي ما يموت لأنو الكلب بدور خناقو

  2. أي حاكم في أي دولة من دول العالم يستمر في الحكم 30 عاماً لابد له من عمل وإنجاز وإلا ماذا سيقول للشعب، لا تتكلم عن الخدمة المقدمة للدولة هذه لابد منها لاستمرارية الحكم فقط، ولكن لماذا لا تتحدث عن الدمار الذي تم خلال الـ 30 سنة اليباب التي ما من مصيبة إلا وقعت على الشعب السوداني، والحقيقة أن مصائب الكيزان على السودان لا تُعد ولا تحصى من الملك العضوض الجبروتي الذي لا يعترف بآدمية أي مواطن سوداني ما لم يكن جبهجي، والبشير وزمرته الفاسدة لو حكموا بما رفعوه من شعارات إسلامية وقدموا القدوة الحقيقية للحاكم المسلم الذي يخاف الله لكان السودان الآن في جنة الدنيا، ولكان ما يُسمى بالحركة الإسلامية تاج على رأس كل سوداني، ولكن الجماعة اشتغلوا بالدنيا، والجمع والفاراهات من القصور والسيارات والجميلات من النساء مثنى وثلاث ورباع وتقليد أمراء الخليج في المزارع والاستراحات والشاليهات والسفر للبلاد التي دانى عذابها والتمتع بالخيرات والإجازات والجو الأروبي وغيره من بلاد الله الجميلة والبادرة صيفاً، فضلاً عن الأرصدة في البنوك العالمية ، وقبل ذلك فساد الحكم والشللية التي دمرت السودان ، وعدم الرغبة في تقديم أي خدمة لمستقبل البلد ، بل كان ينقصهم التفكير الاستشرافي لمسقبل البلد والدليل أين ذهبت أموال البترول التي كان يحتفظ بها الجاز في ماليزيا وغيرها من الدول ( السودان عند هؤلاء ملك خاص ) وقد قالها أحد قادتهم : المتعافن : أنا ما كشية ، والمناسبة كانت أنه يأكل أموال الدولة فاتضح أنه يسجل أملاك الدولة التي يستولى عليها بالحرام باسم أسرته وغيرهم ، وهذا ليس حديثي ولا حديث غيري بل من أفواه من هم من قلب التنظيم أحاديثهم منتشرة في النت وفي كل مكان صوت وصورة، كلها تؤكد أن التنظيم فاسد فاسد ، وهل تظنون أن هذه الزمرة بعد العز والتمكين إلى السجون والمذلة أمر جاء صدفة، الحقيقة أن الملك بيد الله ينزعه ممن شاء متى شاء، إن في ذلك لعبرة لأولى الأبصار ؛ البشير لو حكم شرع الله كما كان يعلن دائماً لن يكون مصيره السجن والذل لأن الله حافظ أوليائه ولكن الله بالمرصاد لكل من يقول ولا يفعل، ومن بدأ حكمه بقتل النفس المحصنة ماذا تكون خاتمته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما عن كاتب هذه السطور فهو مواطن سوداني مسلم لا علاقة له أي حزب سياسي فقط من حزب الأغلبية الصامتة.